هوامش: زكي رستم - ﺗﻤﺜﻴﻞ

هوامش

 [14 نص]

عم المذيعة التليفزيونية التي اشتهرت في الستينات (ليلى رستم).


كانت هوايته الأثيرة هي لعبة (البلياردو).


أحيانًا كان عندما ينتهي من أداء مشهد معين تتصاعد موجة من التصفيق من جميع الحاضرين، بما فيهم من شاركوه أداء المشهد تعبيرا عن إعجابهم بقدرته العالية على الاندماج مع الدور.


رفض استكمال تصوير أحد أفلامه التي كانت شخصيته فيها من الإسكندرية بسبب أن جلبابه كان جلبابًا صعيديًا وليس إسكندريًا وتوقف التصوير حتى تم الإتيان له بـ(جلباب إسكندراني).


أثناء تصوير فيلم الفتوة خرج (فريد شوقي) من ثلاجة الخضار (التي حبس فيها ضمن أحداث الفيلم) ليتابع الأداء البارع لزكي رستم، فلم يستطع زكي أن يواصل الأداء عندما لمح فريد خارج الثلاجة، وأصر على دخوله الثلاجة حتى يكتسب المشهد الصدق والفاعلية.


من مسرحياته: (كرسى الإعتراف ، مجنون ليلى، الوطن ، مصرع كليوبترا ، تحت سماء إسبانيا، الشيطانة ، اليتيمة ، الطاغية، الهمالايا).


اختارته مجلة (باريس ماتش) الفرنسية كواحد من أفضل عشرة ممثلين في العالم.


بدايته كانت عندما قدمه (سليمان نجيب) لـ(عبد الوارث عسر) الذي نجح في ترتيب لقاء له مع (جورج أبيض)، وعندما رآه طلب منه أداء مشهد تمثيلي، وبعد نجاحه في أداء هذا المشهد بتفوق واضح، وافق على انضمامه لفرقته.


وصفته مجلة (لايف) الأمريكية بأنه من أعظم ممثلي الشرق، وأنه لا يختلف عن الممثل البريطاني الكبير (تشارلز لوتون).


اعتزل التمثيل تمامًا بعد إصابته بالصمم وحتى وفاته في عام 1972.


أصيب بالصمم خلال تصويره لفيلم (أجازة صيف).


عزف عن الزواج طوال حياته.


كان يمارس رياضة رفع الأثقال، وحصل على لقب البطولة في عام 1923.


إشترك الفنان زكى رستم فى 8 أفلام تم إختيارهم ضمن قائمة أفضل 100 فيلم فى ذاكرة السينما المصرية حسب إستفتاء النقاد عام ١٩٩٦ وهى : العزيمة ١٩٣٩، السوق السوداء ١٩٤٥، النائب العام ١٩٤٦، صراع فى الوادى ١٩٥٤، أين عمرى ١٩٥٦، الفتوة ١٩٥٧، إمرأة فى الطريق ١٩٥٨، الحرام ١٩٦٥.