هوامش: إستيفان روستي - ﺗﻤﺜﻴﻞ

هوامش

 [13 نص]

كان يرفض زيارة الأطباء، ويعالج نفسه دومًا بوصفات من صنعه.


كان يمارس السير لمدة ساعة صباحًا، وساعة اخرى ليلًا.


كانت الصحافة المصرية تلقبه لسنوات طويلة ب(مخرج اول فيلم مصري) في إشارة إلى فيلم (ليلى) الذي عرض في عام 1927.


قبل وفاته مباشرة، كان يلعب الطاولة مع أصدقائه في مقهى سفنكس بشارع سليمان الحلبي.


بعد وفاته، بعث الفنان إسماعيل يس برسالة إلى مجلة الكواكب مطالبًا بالتدخل من أجل مساعدة أرملته ماريانا التي لم يكن لديها مصدر للدخل بعد وفاة استيفان روستي.


في بداية عمله الفني، طلب منه نجيب الريحاني تغيير اسمه وحذف حرف الواو منه حتى لا يحدث خلط بينه وبين فندق سان ستيفانو، ثم طلب منه يوسف وهبي حذف (دي) من اسمه، فصار اسمه استيفان روستي بدلُا من استيفانو دي روستي.


عمل بإحدى مكاتب البريد في مدينة اﻹسكندرية، لكنه فصل بعد 8 ايام بسبب استمراره في العمل كممثل.


ظل مضربًا عن الزواج حتى وصل لسن السادسة والأربعين حين وقع في حب ماريانا اﻹيطالية التي تزوجها وظل معها حتى وفاته.


كان يجيد الحديث باللغات العربية والفرنسية واﻹيطالية.


كان كل ما تركه استيفان لزوجته قبل وفاته 7 جنيهات وشيك بقيمة 150 جنيه من فيلمه الأخير (حكاية نص الليل) وسيارة تعرضت للسرقة.


شارك الفنان إستيفان روستى فى 3 أفلام بقائمة أفضل 100 فيلم بتاريخ السينما المصرية حسب إستفتاء النقاد عام ١٩٩٦ : سلامه فى خير ١٩٣٧، سى عمر ١٩٤١، غزل البنات ١٩٤٩.


يعتبر إستيفان روستى من الرعيل الأول بالسينما المصرية حيث قام بإخراج الفيلم القصير صاحب السعادة كشكش بك عام ١٩٢٢ قبل ان يخرج أول فيلم روائي طويل فى السينما المصرية وهو فيلم " ليلى " عام ١٩٢٧.


فى عام ١٩٠٨ كان جميع موظفى الأوبرا المصرية من الإيطاليين، وقد تعرف عليهم إستيفان روستى وعمل كومبارس مع الفرق الأجنبية التى تعرض بدار الأوبرا، وكان يتابع ويشاهد جميع العروض الأجنبية بالاوبرا، حتى تعرف على إحدى راقصات البالية بفرقة نمساوية تعرض بالأوبرا وصارت صداقة كبيرة، وسافر معها الى فيينا وتزوجها وعاد بها الى مصر.