هوامش: أنجلينا جولي - ﺗﻤﺜﻴﻞ

هوامش

 [25 نص]

وفي سن 24 عانت من انهيار عصبي وحجزت في القسم النفسي بالمستشفى لمدة 72 ساعة.


في أواخر عام 2013 قامت بعملية استئصال للثدي، بعد أن تبين الفحص الجيني لها أنها معرضة للإصابة بمرض السرطان.


كانت وهي مراهقة أيضًا تواجه مشاكل مع الأرق واضطرابات الشهية، وأصيبت بالاكتئاب وخططت مرتين للانتحار، ففي سن 19 وفي سن 22 حاولت استئجار قاتل محترف ليقتلها!


واحدة من أجمل 50 أمرأة فى العالم، حسب تقييم مجلة (People) عام 2000.


ترك زوجها (براد بِت) صديقته السابقة (جينيفر آنستون) لأجل الارتباط بها.


أبويها الروحيين كانا الممثلة (جاكلين بيسيت) والممثل (ماكسميليان شيل).


اتباعًا لطريقة (لي ستراسبيرج) التي تعلمتها في التمثيل التقمصي، كانت تفضل أن تظل متقمصة للشخصية حتى انتهاء التصوير وأخبرت زوجها حينذٍ (جوني لي ميلر) أنها لن تستطيع الاتصال به لمدة اسابيع بسبب أنها تمثل شخصية (وحيدة وتموت).


تبنت ثلاثة أطفال، (مادوكس) من كمبوديا والطفلة (زهرة) من ناميبيا والثالث (باكس ثيين) من فيتنام، بالإضافة لأطفالها الثلاثة الذين أنجبتهم، ابنتها (شايلوه نوفيل) والتوأم ابنها (نوكس ليون) وابنتها (فيفيان مارشلين)، وجميع أبنائها البيولوجيين من زوجها (براد بِت)


كانت وهي صغيرة تشاهد الأفلام مع والدتها ،ألهمها هذا أن تصبح هي نفسها ممثلة، ولم تكن مسيرة والدها الناجحة هي ما ألهمها!


من أصول ألمانية وسلوفاكية من جهة والدها ومن أصول كندية-فرنسية، هولندية وألمانية من جهة والدتها، وصرحت مثل أمها أن لها أصولًا هندية من قبيلة (إيروكويس)، ويذكر على الرغم من ذلك أن أصولها الهندية المعروفة تعود لقبيلة (الهورونز) من القرن السابع عشر.


بدأت التمثيل في سن 16 سنة ولكنها وجدت صعوبة في اجتياز اختبارات الأداء، وكان يقال لها أن أدائها "مُظلم جدًا"


ظهرت في خمس أفلام طلاب من إخراج أخيها الذي كان يدرس السينما، وفي عدة فيديوهات موسيقية في أوائل التسعينات، وبدأت تتعلم من والدها في تلك الفترة عادة مراقبة الناس عن كثب.


ولدت في (لوس آنجليس) لوالدتها (مارشلين بيرتراند) وهي ممثلة ومنتجة_تركت التمثيل بعد ذلك للتفرغ لتربية ابنائها_، ووالدها (جون فويت) الممثل المعروف، ولها شقيق يعمل ممثلًا أيضًا هو (جيمس هافن).


بعدما تبنت طفلها الأول (مادوكس) قالت أنها لن تؤذي نفسها مرة ثانية.


وهي مراهقة كانت تواجه صعوبة في الاتصال عاطفيًا مع الناس، كنتيجة لهذا كانت تجرح نفسها!


في سن السادسة عشر، أنهت دراستها الثانوية وأجّرت شقتها الخاصة للمرة الأولى وعادت لدراسة التمثيل وتركت فكرة أن تصبح مديرة للجنازات!


وفي فترة مراهقتها قررت ترك دروس التمثيل لتصبح مديرة للجنازات! وأخذت دورات منزلية في حفظ الجسم البشري كيميائيًا!


في 2004 قالت أنها داخلها ظلت دائمًا تلك الفتاة المراهقة المتمردة ذات الوشومات.


حاولت في المرحلة الثانوية العمل كعارضة ولكن محاولاتها لم تكن ناجحة، انتقلت بعدها إلى مدرسة ثانوية آخرى حيث أصبحت شخصية متمردة ترتدي السواد دائمًا، تضع الوشوم وتعيش حياة صاخبة.


في دراستها الثانوية شعرت بعزلة بين بقية الأطفال الذي كانوا في مستوي مادي أعلى منها، وكان زملاؤها يضايقونها لكونها نحيفة وترتدي نظارات وتقويم أسنان.


تلقت عددًا من التشريفات التي حصلت عليها في عدة قضايا نشطت فيها مثل البيئة، التعليم، حقوق المرأة والنشاط الأكثر شهرة لها وهو كونها مبعوثًا خاصًا عن اللاجئين لدى الأمم المتحدة، فقد زارت بلاد عدة بخصوص قضايا اللاجئين في العراق، أفغانستان، أفريقيا وغيرها.


بالإضافة إلى عملها في السينما فهي مشهورة أيضًا بنشاطاتها الإنسانية التي تلقت عنها في 2014 جائزة (جين هيرشولت) من أكاديمية علوم وفنون الأفلام (وهي الأكاديمية التي تمنح الأوسكار).


بالإضافة إلى عملها في السينما فهي مشهورة أيضًا بنشاطاتها الإنسانية التي تلقت عنها في 2014 جائزة (جين هيرشولت) من أكاديمية علوم وفنون الأفلام (وهي الأكاديمية التي تمنح الأوسكار).


بسبب عيب وراثي جيني في العائلة، كانت احتمالية إصابتها بسرطان الثدي قبل أن تجري عملية الاستئصال تصل إلى 87%، ويذكر أن أمها أصيبت بسرطان الثدي وتوفيت بسرطان الرحم، وتوفيت عمتها بسرطان الثدي بعدما أجرت (آنجلينا) العملية بثلاث شهور.


طولها: 169 سم.