هنريك إبسن (1848 - 1906) Henrik Ibsen

السيرة الذاتية

كاتب مسرحي نرويجي مواليد20 مارس عام 1828 ومن أبرز الشخصيات العالمية في الأدب المسرحي الحديث. اشتغل بكتبابة المقالات الصحفية، واتصل بالمسرح القومي في برجن ثم كوبنهاجن، نشر شعراً ونقداً وعدة روايات لم تصادف مجاحاً كبيراً، نشر 1862 (ملهاة الحب) وهي مسرحية ساخرة أثارت عاصفة من...اقرأ المزيد النقد. وتلاها بالمسرحية التاريخية (الأدعياء) 1864، والقصيدتين المسرحيتين (براند) 1866، و(بير جنت) 1867، ومسرحية (الإمبراطور والجليلي) 1873. أقام في ألمانيا (1874 ـ 1891) حيث كتب مسرحياته الواقعية الاجتماعية الشهيرة التي أودعها مبادئه، وصور فيها صراع الفرد مع المجتمع الذي يعيش فيه. ومن هذه المسرحيات (أعمدة المجتمع) 1877، و(بيت الدمية)، و(الأدعياء) 1864، والقصيدتان المسرحيتان (برتند) 1866، و(بير) 1879، و(الأشباح) 1881، و(عدو الشعب) 1882، والبطة البرية 1884، و(بيت روزمرز) 1886، و(السيدة من البحر) 1888 و(هيدا جابلر) 1890 و(شيخ البنائين)1892، و(إيلوف الصغير) 1894، و(جون جابريل بوركمان) 1896، و(عندما نستيقظ نحن الموتى) 1899. وقد كان لكثير من هذه المسرحيات التي ترجمت إلى اللغات الأوروبية الأخرى وإلى اللغة العربية ومثلت على مسارح أوروبا وأمريكا ومصر أعظم الأثر في الأدب والمسرح في هذه البلاد توفي 23 مايو عام 1906


مشاهدة اونلاين


المزيد


معلومات إضافية

السير الذاتية:
  • كاتب مسرحي نروجي مشهور، مواليد ٢٠ مارس، ١٨٢٨ لأبوين ميسورين في «سْكين» Skien، وهي مدينة صغيرة تقع في الجنوب الشرقي من النروج. كان والده يعمل في التجارة إلا أنه أصيب بالإفلاس عام...اقرأ المزيد 1834 مما اضطر الأسرة إلى مغادرة سكنها الأرستقراطي الفخم، واضطر هنريك الطفل فيما بعد إلى ترك المدرسة والعمل مساعداً لصيدلي في مدينة «غْرِمستاد» Grimstad ولما يتجاوز الخامسة عشرة من عمره. وعندما بلغ الثامنة عشرة أصبح أباً، وفي الثانية والعشرين نشر مسرحيته الأولى «كتيلينا» katilina عام 1850، توجه بعدها بأسابيع إلى مدينة «كرستيانيا» Cristiania (أوسلو اليوم) ليتقدم إلى امتحانات القبول في جامعتها، ولكنه لم يكمل دراسته وانشغل بقضايا الأدب والمسرح. ومع هذا فقد منحته جامعة «أبسالا» Uppsala شهادة الدكتوراه الفخرية عام 1877.هو من أبرز الشخصيات العالمية في الادب المسرحى الحديث.اشتغل بكتابة المقالات الصحفية واتصل بالمسرح القومي في برجن ثم كوبنهاجن, نشر شعرا ونقدا وعدة روايات لم تصادف نجاحا كبيرا, نشر 1862 (ملهاة الحب) وهي مسرحية ساخرة أثارت عاصفة من النقدزوتلاها بالمسرحية التاريخية (الأدعياء) 1864 والقصيدتين المسرحيتين (برندا) 1866 و(بير جنت) 1867 ومسرحية)الامبرطور والجليلى)1873. أقام في ألمانيا (1874-1891) حيث كتب مسرحياته الواقعية الاجتماعية الشهيرة التي أودعها مبادئه, صور فيها صراع الفرد مع المجتمع الذى يعيش فيه. ومن هذه المسرحيات (أعمدة المجتمع) 1877 وو (بيت الدمية) و(الادعياء) 1864 والقصيدتان المسرحيتان (برندا) 1866 و(بير) 1879 و(الاشباح) 1881 و(عدو الشعب) 1882 والبطة البرية 1884 و(بيت روزمرز) 1886 و(السيدة من البحر) 1888 و(هيدا جابلر) 1890 و(شيح البنائين(1892 و(أيلوف الصغير) 1894 و(جون جابريل بوركمان) 1896 و(عندما نستيقظ نحن الموتى) 1899. وقد كان لكثير من هذه المسرحيات التي ترجمت إلى اللغات الأوربيه الأخرى والى اللغة العربية ومثلت على مسارح أوروبا وأمريكا ومصر أعظم الاثر في الأدب والمسرح في هذه البلاد.توفي ٢٣ مايو، ١٩٠٦

  • كاتب مسرحي نرويجي مواليد20 مارس عام 1848 في مدينة Skien بالعربية شين وهي مدينة ساحلية صغيرة جنوب النرويج ، والده كان تاجراً معروفاً وتعرضت تجارته الى الخسارة ، مما ادى أبسن...اقرأ المزيد الى العمل في صيدلية اضافة الى دراسته بعد خسارة والده وهو في عمر 15 سنة وعمل في مدينة كريمستاد كعامل في الصيدلية ، اما والدته كانت رسامة ماهرة هي ماري مارتينا ، ثم سافر الى مدينة ( Christiania ) هي أوسلو الحالية ودخل الى مدرسة ( Heltbergs ) وهي مدرسة تؤهله للدراسة في الجامعة ، وكذلك بدأ يكسب مالاً من كتاباته الصحفية وله مسرحيتان هما ( Catlline ) وهي تراجيديا تعكس المحيط الثوري ، والمسرحية الثانية هي ( Burial Mound ) وكتبت هاتين المسرحيتان ليس بأسمه وأنما بأسم مستعار. وكان يأمل أن يصبح طبيباً رغم تفوقه فعدل عن فكرته وأنصرف للتفرغ للآدب . تم تعيينه شاعراً مسرحيا عام 1851 بعد عرضه مسرحية (( Catlline وفي هذه الفترة قدم 150 مسرحية .وفي عام 1857 بدأ العمل كمخرج فني في المسرح النرويجي الحديث في أوسلو ، وفي عام 1858 تزوج سوزانة تورسن ورزق بطفل بعد عام من زواجه وهو الطفل الوحيد له . وبعد العديد من الآعمال المسرحية تعرض المسرح النرويجي للآفلاس ، ثم تحول للعمل في مسر ح ( كريستانه ) اوسلو الحديثة وخلال فترة عمله كتب العديد من المسرحيات التي لم تلاقي نجاحاً عام 1858 مثل ( Vikings of Helgoland ) ، و( The pretenders ) عام 1864 وعبارة عن مسرحيات تاريخية ،وقرر على أثرها السفر خارج النرويج وحصل على منحة حكومية بالأضافة الى مساعدة مالية من صديقه الكاتب المسرحي النرويجي (Bjørnstjerne Bjørnson) وغادر الى أيطاليا وبقي يتجول خلال 27 سنة خارج النرويج وكان يأتي الى النرويج في زيارات قصيرة . وأثناء عيشه في روما وميونيخ ودرسدن كتب أغلب اعماله المشهورة من بينها (Brand ) عام 1866. وفي عام 1891 عاد الى النرويج وأستمر في الكتابة ، وكان كاتباً عصامياً ، ومتمرداً على العادات البالية والظلم الآجتماعي وكان مثالياً أيضاً، ويعتبر من الكتاب المسرحيين الذين رفعوا أسم النرويج عالياً في المجال المسرحي وكان شاعراً وهو من أشهر الآدباء في العالم ويعتبر وريث المسرح الآغريقي القديم ، وكذلك أباً للمسرح المعاصر . وكانت أغلب أعماله المسرحية تتصف بواقعية تعبيرية وكذلك عمق أنساني أثارت ضجة كبيرة لتطرقها لمواضيع حساسة تتعلق بالدين وألاخلاق والعلاقات الزوجية وتعالج المسائل الآجتماعية الكذب والنفاق والمظاهر الخادعة ، واغلب كتاباته تتناول الحديث عن الطبقة المتوسطة والمدن الصغيرة وعن الحالات النفسية بطريقة دراماتيكية والتي تعانيها الطبقة الوسطى ومن أعماله المسرحية(مسرحية ألاشباح ، وبيت الدمية ، والبطة البرية . وفي عام 1898 حصل على جائزة عيد ميلاده السبعون ، ولقبه برناردشو أعظم فنان للدراما المسرحية الحية ، توفي 23 مايو عام 1906 عن عمر يناهز الثامنة والسبعون بعد أن أثرى المسرح النرويجي بمسرحياته

المزيد






تعليقات