باتريشيا روزما Patricia Rozema

السيرة الذاتية

مخرجة كندية ولدت 20 أغسطس 1958 في كينغستون، كندا عرفت أول أفلامها عام 1987 فيلم «I've Heard the Mermaids Singing والحاصل على جائزة الشباب كأفضل فيلم روائي طويل في مهرجان كان لنفس السنة، وأحد الأفلام التي تُدرس في مناهج السينما، ولا زال يُعاد اكتشافه من قبل السينفليين...اقرأ المزيد (cinephiles: عشاق السينما) كل عام. جاء الفيلم بطرح مختلف تمامًا عما عهده السرد السينمائي للشخصيات النسائية من قبل، فبطلاته الثلاثة من النساء، والشخصية الرئيسية فيه، «بولي» (شيلا مكارثي، في أول وأحد أفضل أدوارها)، لا تخضع للشكل المُتعارف عليه والمُنتظر من بطلة سينمائية، فهي ذات وجه طفولي وشعر أحمر، غير متحققة مهنيًّا، في الحادية والثلاثين من عمرها وتعيش بمفردها بعد وفاة والديها، تتنقل كثيرًا بين أعمال صغيرة وهامشية، ويقول عنها مديرها السابق إنها «ضعيفة تنظيميًّا»، لا تستطيع اختيار ما تأكل من قائمة الطعام في المطعم، وتطلب أن تشرب حليبًا في النهاية.


مشاهدة اونلاين


المزيد


أشهر الأعمال

(حسب المشاهدات)


معلومات إضافية

السير الذاتية:
  • مخرجة كندية ولدت 20 أغسطس 1958 في كينغستون، كندا عرفت أول أفلامها عام 1987 فيلم «I've Heard the Mermaids Singing والحاصل على جائزة الشباب كأفضل فيلم روائي طويل في مهرجان كان لنفس...اقرأ المزيد السنة، وأحد الأفلام التي تُدرس في مناهج السينما، ولا زال يُعاد اكتشافه من قبل السينفليين (cinephiles: عشاق السينما) كل عام. جاء الفيلم بطرح مختلف تمامًا عما عهده السرد السينمائي للشخصيات النسائية من قبل، فبطلاته الثلاثة من النساء، والشخصية الرئيسية فيه، «بولي» (شيلا مكارثي، في أول وأحد أفضل أدوارها)، لا تخضع للشكل المُتعارف عليه والمُنتظر من بطلة سينمائية، فهي ذات وجه طفولي وشعر أحمر، غير متحققة مهنيًّا، في الحادية والثلاثين من عمرها وتعيش بمفردها بعد وفاة والديها، تتنقل كثيرًا بين أعمال صغيرة وهامشية، ويقول عنها مديرها السابق إنها «ضعيفة تنظيميًّا»، لا تستطيع اختيار ما تأكل من قائمة الطعام في المطعم، وتطلب أن تشرب حليبًا في النهاية.

المزيد





تعليقات