عبد الهادي الصباغ: 4 أسباب أثرت على الدراما السورية

  • حوار‎
  • 10:53 صباحًا - 14 مارس 2010
  • 1 صورة



في منتصف سبعينات القرن الماضي ظهر ذلك الممثل السوري الشاب مع الفنانالمخضرم دريد لحام في مسرحيته الشهيرة « غربة»، وهو يجسد دور معلم المدرسةالمثقف، الذي يريد تعليم أهالي قرية غربة، وتحدى زعيمها البيك.
ولاقى هذاالممثل الشاب في وقتها اهتمام المتابعين والنقاد الذين توقعوا له مستقبلافنيا متميزا، وهذا بالفعل ما تحقق له، فقد برز عبدالهادي الصباغ في مابعد كنجم سوري تألق في تجسيد الكثير من الشخصيات التي أداها في أعمالتلفزيونية متنوعة، اجتماعية، معاصرة وتاريخية، وكوميدية.
وفي السينما ورغم قلة الإنتاج السينمائي السوري فقد كان الصباغ حاضرا بقوةفي أهم ما أنتجته مؤسسة السينما السورية من أفلام روائية طويلة. ويستعدحاليا لتصوير عدد من الأعمال للموسم القادم، وفي الحوار التالي من دمشقيتحدث الفنان السوري عبد الهادي الصباغ مع «الشرق الأوسط»، عن العديد منالقضايا الفنية



تعليقات