لا تسلية ولا فكرة

يندفع المشاهد لمتابعة فيلم ما بحثا عن تسلية ما، أو فكرة ما، أما هنا، فلا فكرة ولا تسلية، مجرد أداء أبله لمجموعة شبان بينهم وبين التمثيل ما بين الأرض وزحل.. لم يجذبني شيء في الفيلم أبدا. هذا على مستوى الأداء التسطيحي الأبله. أما القصة، فالبطالة موضوع تناولته السينما المصرية كثيرا، ولا غضاضة عندي أن يتم تناوله أيضا وأيضا، ولكن بزاوية اخرى وأسلوب جديد، أما هذا الأسلوب الممجوج، فقد عفا عليه الزمن. عموما، هذه التجربة تدفعني أكثر وأكثر بعيدا عن خوض غمار مشاهدة سينما الجيل ما بعد الجديد الذين رأيناهم في هذا العمل الذي يسمى فيلما تجاوزا.

نقد آخر لفيلم ماشيين بالعكس

عنوان النقد اسم المستخدم هل النقد مفيد؟ تاريخ النشر
لا تسلية ولا فكرة Khalid Saleem Khalid Saleem 4/4 23 فبراير 2010