محتوى العمل: فيلم - الطاغية - 1985

القصة الكاملة

 [1 نص]

فى كفر الجبل عاشت عائلة الرشيدى المكونة من ثلاثة أشقاء هم محمود(صلاح نظمى)هاشم (حسين الشربينى)سليمان(ابراهيم عبد الرازق)وكانوا يزرعون الأفيون ويسلفون الفلاحين بالفايظ(الربا)ويستغلون الجمعية الزراعية ويسرقون ميزانيتها وحينما تصدى لهم الباشكاتب قتلوه واتهموا ابنه الأكبر جابر(عزت العلايلى) بقتل أبيه من اجل المال والذى استطاع الهرب أثناء محاكمته ولاذ بالجبل مع المطاريد واصبح زعيمهم وهربت زوجة الباشكاتب ومعها ابنها الصغير سامى ذو العامين الى الاسكندريه وتولى جابر إرسال المال لأمه وأخيه حتى كبرالاخ الأصغر سامى واصبح طبيباً وجاء الى كفر الجبل للعمل بها. كان سامى(فاروق الفيشاوى) يجهل من قتل أبيه ويجهل شكل أخيه الأكبر جابر الذى يحبه كثيراً ويعلم فضله عليه. اقتربت عائلة الرشيدى من سامى عندما علموا انه ابن الباشكاتب واطمئنوا عندما علموا انه لا يعرف عنهم شيئا كما انه أخبرهم ان أخيه الأكبر جابر قد مات فى الرغبه. وحتى يكون دائماً تحت أعينهم قبلوا خطبته لإبنتهم جميله(ليلى علوى)الطلبه بكلية الطب. علم جابر بوصول أخيه سامى الى الكفرفنزل من الجبل سراًوقابله فى العباده كزبون ونصحه ان يبتعد عن آل الرشيدى ولم يذكر له السبب. وفى حرب جابر مع الرشايدة قام بضرب هاشم علقه ساخنة بالكرابيج ولم يقتله ثم قام بحرق مخازن الرشيدى المحتوية على المحصول والأسمدة والتقاوى وفى الهجوم أصيب جابر بطلق نارى فى قدمه مما استدعى اختطاف سامى لكى يصعدوا به للجبل كى يخرج الرصاصه وفى هذا اللقاء حذر جابر أخيه سامى من الاقتراب من الرشايدة وأيضاً لم يذكر له السبب. وحينما أراد سليمان الرشيدى بيع محصول الأفيون طلب التاجر(محمد ابو حشيش)تسليمه الأفيون خارج الكفر خوفاً من المطاريد وبالفعل حمل سليمان وهاشم الافيون فى سياره ليلاً ولكن جابراستولى على المخدرات وقتل هاشم وهرب سليمان. وحينما عثر البوليس على سيارة المخدرات ادعى محمود الرشيدى ان السياره قد تم سرقتها منهم بالأمس وان أخيه هاشم لم يمت بل سافر للاسكندريه.وفى يوم زواج سامى من جميله واجهه جابر بأن محمود الرشيدى هو قاتل أبيه وعندما واجه سامى الرشيدى بأنه قاتل أبيه اظهر له الجرائد القديمة التى ذكرت المحاكمة وفيها صورة المتهم والشاهدعبدالحكم (عبد السلام محمد)كان سامى يعرفه أما صورة أخيه المتهم فكان هو نفسه زعيم المطاريد. وقابل عبد الحكم وعرف منه الحقيقه وان القاتل هو محمود الرشيدى. قرر البوليس القيام بحمله موسعه على المطاريد فى الجبل فذهب سامى لأخيه لتحذيره وترك الجبل والنزول للكفر واطلق سليمان الرصاص فأصاب كتف سامى ولكن استطاع جابر قتل سليمان ومحمود قبل ان يقبض البوليس عليه وعاش سامى مع جميله.


ملخص القصة

 [2 نصين]

سامي طبيب شاب يقرر أن يعود من جديد إلى قريته من جديد لكى يعمل بها ويفتتح عيادة طبية في القرية، ويعجب بجميلة ابنة محمود الرشيدي الذي يعد من أغنى رجال القرية، وهو لا يعلم في اﻷساس أنه تاجر مخدرات وتسبب في الماضي في مقتل والده، ويعلم بهذه الحقيقة يوم زفافه على جميلة بعد أن ينتحي به جابر جانبًا ويحكي له.

يقرر الدكتور سامى فتح عيادة طبية فى قريته فينزعج الأشقاء وهم تجار المخدرات محمود الرشيدى وهشام وسليمان يلتقى سامى بجميلة ابنة محمود الرشيدى ويعجب بها وتتم خطبتهما، أحد المطاريد يحذر جابر من عائلة الرشيدى وينصحه بالرحيل. أثناء حفل زفاف سامى وجميلة ينفرد جابر بسامى ويذكر له ان عائلة الرشيدى قتلت والده وأن أمه هربت به وهو طفل إلى القاهرة، لكن محمود الرشيدى يقدم له الصحفية التى نشرت عن الحادث مما يظهر أن جابر قتل والده بسبب المال. ينفى جابر مزاعم الصحيفة ويؤكد إتهام محمود لسامى حكايته مع الإدمان، ويصل إلى أن محمود هو القاتل، تهاجم الشرطة الجبل وأثناء محاولة سامى مساعدة جابر على الهرب يظهر سليمان ويطلق النار على سامى ويصيبه. يموت سليمان، ويتمكن جابر من قتل محمود فى بيته ثم يصاب فى المعركة ويتم القبض عليه.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

طبيب شاب يعود الى قريته لكى يعمل بها يعجب بإبنة ثرى بالقرية وهو لا يعلم انه تاجر مخدرات وتسبب فى مقتل والده .