محتوى العمل: فيلم - عائلة زيزي - 1963

القصة الكاملة

 [1 نص]

زيزى(إكرام عزو)طفلة أكبر من سنها،تحكى لنا عن عائلتها المختلفة الطباع والمكونة من الأم(عقيله راتب)الأرملة التى ترعى بيتها وأبناءها بعد موت زوجها وتركه لها معاشا وعمارة،وفيللا بدورين يسكنون بالدور الأرضى منها،وإبنها الأكبر سبعاوى(فؤادالمهندس)المهندس بشركة نسيج،وقد حول حجرته لورشة يجرى فيها تجاربه لإختراع ماكينة يضع بها القطن من ناحية فتخرج نسيجا من الناحية الاخرى،وهو منظم بحياته ولا يشغله سوى إختراعه،ولا يهمه أحوال باقى إخوته.الإبن الثانى سامى(أحمدرمزى)الطالب الفاشل بكلية التجارة وكل معاركه من أجل الفتيات،وحول حجرته لمعرض لصورهن. والإبنة الكبرى سناء (سعادحسنى)الفتاة الحالمة بالشهرة كممثلة ستحدث إنقلابا بعالم السينما،وفى سبيل ذلك تفشر كثيراً بين صديقاتها،حتى واتتها الفرصة عندما رأت بالنادى المخرج المعروف يوسف حسين(محمدسلطان)فشاغلته بنظراتها،فسعى للتعرف عليها وقد كان يريد استغلال حبها للسينما والشهرة للتغرير بها.اضطرت العائلة لتأجير الدور العلوى للفيلا لرجل الأعمال(عدلى كاسب)وإبنته الشابة ليلى(ليلى شعير)الطالبة الجامعية التى تهوى رياضة اليوجا،وأعجب بها سامى وأراد ان يضمها لمجموعته،فوقع بحبها،خصوصا وأن شخصيتها قوية وجادة وملهاش فى اللعب،وإضطر سامى لتعلم اليوجا،والانتباه لدروسه من أجل أن ينال رضاها، واصبحت همه الشاغل وترك كل انواع اللهو.أما سبعاوى فقد حاولت امه مرارا تزويجه قبل فوات القطار،وعرضت عليه العروسة الجميلة فوزية(سلوى سعيد) وقد وافق بعد ان علم ان والدها هو عوض الشبراوى(عمرعفيفى) صاحب مصنع النسيج بشبرا،ورأى العروس،وكان كل همه رؤية الماكينة الألمانية الجديدة التى ضمها الشبراوى لمصنعه. أشرك المخرج يوسف الآنسة سناء بأحد الأدوار بفيلمه الجديد،مما أثار استياء الأم،فأرسلت وراءها سبعاوى وسامى لمنعها من التمثيل، وانضموا لمجاميع الفيلم واستطاعوا منع مشهد تقبيل بطل الفيلم(حسين قنديل) لسناء،ودارت معركة كبيرة تحطم فيها الاستوديو،ونالوا علقة ظهرت آثارها على جسديهما. واصل سبعاوى جهوده حتى نجح إختراعه،واشتراهالشبراوى ب ٢٠ ألف جنيه وعينه مديرا للمصنع،وإنتبه سبعاوى لنداء قلبه وإتصل بفوزية ليبثها حبه،بينما وافقت ليلى على الارتباط بسامى،بعد تحسن أحواله وموافقة والدها. أما سناء فبعد فشلها بالتمثيل،قررت الانتحار كده وكده،وجاءها يوسف بعد ان شعر بحبها،ووعدها بمساعدتها على التمثيل وإرتبط بها. (عائلة زيزى)


ملخص القصة

 [2 نصين]

زيزي طفلة في الخامسة من عمرها، أسرتها تتكون من (سبعاوي)؛ المهندس الذي يحاول اختراع ماكينة تحول القطن إلى قماش مباشرة، و(سامي)؛ طالب بالجامعة ومعجب بجارته، و(سناء) التي تحلم أن تصبح نجمة تلفزيون، ويحاول كل منهم تحقيق ما يصبو إليه مما يوقعهم في سلسلة من المفارقات الكوميدية.

زيزى طفلة فى الخامسة من عمرها. شيطانة ذات لسان طويل تدخل نفسها فى كل شىء وها هى تقدم لنا أفراد عائلتها، فهذه حجرة سبعاوى ويطلق عليها ورشة يوجد بها ماكينة من اختراع سبعاوى حيث يضع القطن من جانب ليخرج قماش من الجانب الآخر، وهذه حجرة سامى طالب بالجامعة، أنه يعود دائمًا إلى المنزل وقميصه مزق من آثار مشاجرة. وهذه غرفة سناء حوائطها ممتلئة بصور الممثلين وتقف دائمًا أمام المرآة لتمثل وتردد بعض من الأعمال الدرامية المشهورة فهى تريد أن تصبح نجمة تليفزيون، تمت خطبة سبعاوى على فوزية ابنة عوض الشبراوى مهندس غزل ونسيج مشهور وكان اهتمام سبعاوى بالماكينه اكثر من خطيبته وكان يقول لها أن قلبه مقسم 80 % للماكينة و20 % لها. أما سامى فقد أحب ليلى جارتهم والتى تقيم مع والدها وتمارس لعبة اليوجا، لكى يقترب منها بدأ هو أيضًا فى ممارسة اللعبة. اما سناء فقد نجحت فى الوصول إلى يوسف حسين مخرج سينمائى والذى أراد فى البداية استغلالها، وحذرت والدتها أخويها من عمل أختهما فى السينما حيث تنكرا فى زى كومبارس للدخول إلى الاستوديو ومراقبتها ونجحا فى منع الممثل من تقبيلها أمام الكاميرا. يعجب يوسف بسناء ويطلب الزواج منها، بدأت ماكينة سبعاوى بتصنيع القماش فعرض عليه حماه العمل معه مقابل 20 ألف جنيه فى السنة وقرر سامى الزواج من ليلى حيث وافقت على الزواج منه. وبقيت زيزى الصغيرة إذ أن مشكلتها ستأتى مع الوقت.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يحكي الفيلم عن عائلة زيزي الطفلة في الخامسة من عمرها، التي تتكون من سبعاوي (فؤاد المهندس) المهندس، وسامي (أحمد رمزي)؛ طالب بالجامعة، وسناء (سعاد حسني) التي تريد أن تصبح نجمة تلفزيون.