يوم في العالي  (1946)  Youm Fil Aali

5.1
  • فيلم
  • مصر
  • 72 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

عثمان كمساري الترام وسيد سائق الترام والابن طأطأ يحب الغناء، يقابل طأطأ الراقصة نوسة فيتحابان وتدعوه لزيارتها فى الكباريه، يتضايق صديق نوسة عجورة من ظهور طأطأ. يعرض عليه أحد الأثرياء أن يعمل مع نوسة...اقرأ المزيد مغنيًا في الكباريه، ويحاول عثمان دفع ابنه للزواج من جارته.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [6 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

عثمان كمساري الترام وسيد سائق الترام والابن طأطأ يحب الغناء، يقابل طأطأ الراقصة نوسة فيتحابان وتدعوه لزيارتها فى الكباريه، يتضايق صديق نوسة عجورة من ظهور طأطأ. يعرض عليه أحد...اقرأ المزيد الأثرياء أن يعمل مع نوسة مغنيًا في الكباريه، ويحاول عثمان دفع ابنه للزواج من جارته.

المزيد

القصة الكاملة:

عثمان أفندى (على الكسار) كمسارى ترام، يرتدى الزى الرسمى للكمسارية، وهو بذلك يعتبر أكبر شخصية بالحارة، ويهابه الجميع ويوقرونه، ويقفون عندما يمر أمامهم ملقيا السلام، ويقوم الحلاق...اقرأ المزيد الأسطى شيحه (حسين المليجى) بطرد الزبون من على الكرسى ليحل مكانه عثمان أفندى، والذى يعيش مع زوجته أم طأطأ (مارى منيب)، ويسكن فى ملكه ولديه شقة خالية أعلن عن رغبته فى إيجاد ساكن لها، وكان إبنه طأطأ (محمد الكحلاوى) يمتلك محل لإصلاح كاوتش السيارات ويساعده الواد دقدق (محمود شكوكو) ويسافر طأطأ للأسكندرية لإحضار صفقة كاوتش، ليصادف فى الطريق الراقصة نوسه (حوريه محمد) وقد تعطلت سيارتها بسبب تلف الكاوتش، فيقوم بسحب سيارتها حتى القاهرة، ويتعرف عليها وينبهر بها، وتكتشف هى جمال صوته فتدعوه لزيارتها بالكباريه لمشاهدة رقصها، ومساعدته على الغناء بالكباريه. يحضر رضوان أفندى (حسن فايق) كمسارى المترو بزيه الرسمى، لإستئجار الشقة الخالية، ومعه زوجته زكية وإبنته وداد، ويتعاملون مع عثمان أفندى وأهل الحارة، بزهو شديد وتعالى، ولما لا ورضوان أفندى كمسارى مترو أد الدنيا، وهو بذلك يعتبر أعلى رتبة من عثمان أفندى كمسارى الترام، الذى راحت عليه، وذهبت المعاملة الحسنة والأولوية لرضوان أفندى. وذهب طأطأ الى الكباريه لمشاهدة الراقصة نوسة، مصطحبا معه الواد دقدق، وأبدى أحد كبار الرواد إعجابه بالراقصة نوسة، فتصدى له المعلم عجوره (عبدالفتاح القصرى) الذى يحب نوسه، وألقى على رأسه زجاجة خمر، كادت تقتله، لولا أن طأطأ منعها من الوصول لرأسه، وضرب المعلم عجوره، وإمتن الرجل لطأطأ الذى أنقذ حياته وسلمه كارت بإسمه عارضا عليه أى خدمة، وغنى طأطأ فى الكباريه، ونال الإعجاب، وعرض الزواج على الراقصة نوسه، التى إمتنعت بدعوى أنه عامل أمامه المستقبل، ولن يرضى أهله عن زواجه براقصة، وقد طمع عثمان أفندى وزوجته من زواج طأطأ من وداد إبنة جارهم رضوان أفندى كمسارى المترو، وذهبوا جميعا لخطبتها، ولكن رضوان وأهل بيته، رفضوا بإباء وشمم، للفارق الاجتماعى بين العائلتين، إيش جاب كمسارى الترام لكمسارى المترو، ولذلك عمد طأطأ للرجل الذى أنقذ حياته طالبا منه التوسط لأبيه لترقيته، وكان موجودا صاحب الكباريه، الذى عرض ترقية عثمان الى مفتش فى المترو، مقابل أن يغنى طأطأ فى الكباريه، وأصبح عثمان مفتش للكمسارية فى المترو ويرتدى البذلة الخضراء للمفتشين، وبذلك أصبح هو سيد الحارة، ويقوم الحلاق بطرد رضوان أفندى، ليحلق لعثمان أفندى، وكان رضوان أفندى يعظم لعثمان كلما رآه، وبدأت وداد تخطب ود طأطأ ، وقام رضوان وأهله بزيارة عثمان أفندى، عارضين إبنتهم وداد للزواج من طأطأ، الذى رفض تلك الزيجة، لأن رضوان أفندى وأهله وافقا من أجل الوظيفة والبدلة الجديدة، وليس من أجل شخص عثمان أفندى، فقام عثمان بإشاعة عودته كمسارى ترام، وتنكر له الجميع، وأولهم رضوان أفندى وأهل بيته، وطلب طأطأ من والده الموافقة على الزواج من الراقصة نوسة، فأخبره أن نوسة ستتزوجه من أجل صوته، وأعلن عثمان عن بالونة إختبار، إذ أشاع أن طأطأ فقد صوته للأبد، فتخلى عنه أصحاب الكباريه، بينما تمسكت الراقصة نوسة بالبقاء بجوار طأطأ لرعايته حتى يشفيه الله، فوافق عثمان أفندى على زواجهما، بعد ان ظهر معدن الراقصة النفيس. (يوم فى العالى)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


  • الموبيليا من محلات سيد وإبراهيم سلامة، شارع قصر النيل.

المزيد

تعليقات