على من نطلق الرصاص  (1975)  Ala Man Natleq El Rosas

8.3
  • فيلم
  • مصر
  • 90 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

يطلق مصطفى النار على رشدي بك رئيس مجلس إدارة إحدى الشركات المسئولة عن الإسكان الشعبي، ويهرب من الشركة، وأثناء خروجه من باب المؤسسة تصدمه سيارة فيقع على جانب الطريق، تنقل سيارة الإسعاف المصابان إلى أحد...اقرأ المزيد المستشفيات، يفتح وكيل النيابة عادل باب التحقيقات، ويعمل على جمع الأدلة حول ظروف وكيفية القتل وعلاقة القاتل بالقتيل.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [33 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يطلق مصطفى النار على رشدي بك رئيس مجلس إدارة إحدى الشركات المسئولة عن الإسكان الشعبي، ويهرب من الشركة، وأثناء خروجه من باب المؤسسة تصدمه سيارة فيقع على جانب الطريق، تنقل سيارة...اقرأ المزيد الإسعاف المصابان إلى أحد المستشفيات، يفتح وكيل النيابة عادل باب التحقيقات، ويعمل على جمع الأدلة حول ظروف وكيفية القتل وعلاقة القاتل بالقتيل.

المزيد

القصة الكاملة:

صعدمصطفى حسين(محمودياسين)لمكتب رشدى عبدالباقى(جميل راتب)رئيس مجلس إدارة الشركة العصرية للمقاولات واطلق عليه الرصاص وهرب وأمام الشركة تصدمه سيارة ويتم نقلهماللمستشفى فى سيارة...اقرأ المزيد إسعاف واحدة.تولى رشدى عبدالباقى مؤسسة الدواجن عقب خروجه من الجيش،ثم تولى مؤسسة الصناعات الإليكترونية قبل تولى شركة المقاولات. كان رشدى ومعه المدير المالى حسام(نبيل الدسوقى)ومدير المشتروات قاسم(احمد توفيق) يغشون فى مواد البناء وكونوا ثروات من فروق الأسعار وبيع مواد البناء فى السوق السوداء. بينما كان مصطفى حسين الموظف بوزارة الشئون الإجتماعية ضيفا دائماً على المعتقلات منذ أن كان طالبا بالجامعة،وكان صديقا للمهندس التنفيذى سامى عبد الرؤوف(مجدى وهبه) الذى يعمل بالشركة العصرية وخطيب الآنسة تهانى فؤاد(سعادحسنى)سكرتيرة رشدى عبدالباقى تهدمت بعض المساكن التى أنشأتها الشركة العصرية على رؤوس سكانها، وألقيت المسئولية على المهندس التنفيذى سامى الذى تولى إدارة المشروع بعد ان تم البناء،أى انه لم يحضر وضع الأساسات والعمدان،كما انهم زوروا توقيعه على بعض الأوراق، مما دعاه للتهديد بأنه سيفضح الجميع امام المحكمة،بينما كان مصطفى بالمعتقل فى ذلك الوقت. تم تهديد سامى بالصمت عن طريق قاسم،فلما فشلت محاولات التهديد تمت تصفيته بالسم عن طريق حارس السجن عبد المجيد(محمد ابو حشيش)ومات على يد زميله بالزنزانه رزق(على الشريف)الذى شهد كل شئ ولزم الصمت خوفا.وبعد ثلاث سنوات من موت سامى تزوج رشدى من تهانى. خرج مصطفى من المعتقل وزوجته أمه من إحدى بلدياته وتدعى بدرية (فردوس عبد الحميد) وقابل بعدها تهانى ولامها على زواجها من رشدى، وأخبرها انه كان يحبها، وكتم حبه فى قلبه من اجل صديقه سامى،وأخبرهاأن سامى قتل فى السجن،وان قاتله هو رشدى وأعوانه وانه علم بذلك من رزق زميل سامى بالزنزانه.ثم قام مصطفى بإطلاق الرصاص على رشدى. وواجهت زوجها الراقد بالمستشفى بما علمت فأنكر. قامت زينات(قدريه قدرى)شقيقة رشدى وزوجها صادق(حسن حسين)وشقيقه محيى (ناجى أنجلو) بطرد تهانى من شقتها فهددت رشدى بالانتقام. عثر وكيل النيابه عادل(عزتالعلايلى) فى منزل مصطفى على صورة تجمعه بتهانى،فإعتقدت زوجته بدريه انه قتل رشدى من اجل تهانى. بينما تمكنت تهانى من العثور على السجين السابق رزق والذى اعترف لها بتفاصيل مقتل سامى،فأبلغت وكيل النيابه الذى قبض على قاسم وحسام ورأى ما يمتلكان بما لا يتناسب مع دخلهما،وبالضغط عليهما اعترفا بكل شئ فتم الإفراج عن تهانى ورزق،وأمر وكيل النيابه بالتحفظ على رشدى فى المستشفى،واصبح المجنى عليه متهما،بينما مات مصطفى حسين متأثرا بجراحه.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • حقق فيلم على من نطلق الرصاص 1975 ايرادات بلغت 15212 جنيها فى 4 أسابيع عرض بسينما راديو بالقاهرة.

  • يحتل فيلم " على من نطلق الرصاص 1975 " المركز 46 بقائمة أفضل 100 فيلم بذاكرة السينما المصرية حسب...اقرأ المزيد إستفتاء النقاد بمناسبة مرور 100 عام على أول عرض سينمائى بالأسكندرية (1896-1996) وكان الإختيار بداية من عام 1927 حيث تم عرض أول فيلم مصرى (ليلي 1927) وحتى عام 1996.
  • الظهور السينمائي الأول للفنانة فردوس عبدالحميد.

المزيد

تعليقات