محتوى العمل: فيلم - آدم وحواء - 1951

القصة الكاملة

 [1 نص]

فى نفس اليوم تزوج سامى علوى(حسين صدقى)صاحب ورئيس تحرير جريدة آدم وحواء من فاطمة شريف(ليلى مراد)وتزوج صديقه مختار(اسماعيل ياسين)صاحب مكتب التصدير من شقيقتها عزات شريف(سميحه توفيق)، وفى الصباحية بدأت المشاكل وتباينت ردود الأفعال بين الشقيقتين وازواجهما، إذ أصر سامى على الذهاب للجريدة يوم الصبحية لمواصلة عمله المقدس وفرض سيطرته على أهل بيته، مما أثار حفيظة حماته علويه(مارى منيب)التى كانت تسيطر على زوجها شريف(عبد الوارث عسر)وتفرض شخصيتها عليه، مما نتج عنه إغفال شخصيته، ودلع ابنهم جميل(سعيد ابو بكر)الذى اعتاد الرسوب كل عام لإنشغاله بالبارات والمواخير ورفاق السوء، وعلى النقيض خضع مختار لسيطرة زوجته عزات وأهمل مكتب التصدير وسمح لها بالتدخل فى عمله، ورضخ لرغباتها حيث استحوذت على كل دخل المكتب بما فيه رأس المال فضعف المكتب وزادت ديونه وأشهر إفلاسه، بينما حاول سامى ان يثبت لزوجته ان الرجال قوامون على النساء، ورفض الخضوع لرغباتها فى الخروج بدون أذنه مثل اختها عزات، ورفض تدخل حماته فى شئونه الداخلية، وعامل زوجته بقسوة وهجرها فى المضجع، وتناقضت ردود افعاله عندما خرجت بدون أذنه، حيث مزق لها كل ملابسها ثم خرج ليشترى لها غيرها، وعندما غضبت وجلست فى منزل ابيها وحضرت زارا مع امها غضب منها، ولما طلبت منه اختها عزات ان يذهب لمنزل ابيها لمصالحتها والاعتذار لها، ارسل إليها ورقة الطلاق، واستأجر منزل آخر ليعيش فيه، وحينما شعر حماه شريف بضعف موقفه هدد علوية زوجته بالطلاق، وترك المنزل وذهب ليعيش مع سامى طليق ابنته فاطمة، وأرسل شريف لزوجته علويه طلبا للطاعة، فأقامت زارا، وماتت من المجهود الذى بذلته فى الزار، وندم شريف على فعلته مع المرحومة، بينما شاهد الوجيه الثرى فريد(صلاح نظمى) صديق الصايع جميل، المطلقة فاطمة وحاول التقرب منها لرغبته فى الزواج منها، ولكنها صدته، فأيقن ان سامى طليقها هو الحاجز بينهما، فحرض صديقه جميل على قتله وسلمه مسدس، ولكن جميل جبن امام سامى ووالده شريف المقيم مع سامى، وحضر فريد واراد قتل سامى ولكن جميل تصدى له وتبادل الاثنان إطلاق الرصاص فلقيا مصرعيهما، ورفض سامى مصالحة طليقته وأصر ان تأتى هى للإعتذار حتى يردها لعصمته، والغريب انها جاءت لتعتذر وترجوه ان يعيدها لعصمته. (سامى علوى بطل الفيلم هو مؤلفه ومخرجه ايضا)


ملخص القصة

 [2 نصين]

الصديقان سامي الصحافي ومختار رجل اﻷعمال يتزوجان من الشقيقتان فاطمة وعزة في ليلة واحدة، ومع الوقت تتباين حياة الشقيقتين بعد الزواج، وتحاول كل منهما أن تجد السعادة.

صديقان: سامى ومختار يتزوجان من الشقيقتين فاطمة وعزة فى ليلة واحدة، طبيعة عمل سامى كصحفى تأخذ الكثير من وقته، مما يجعل فاطمة فى حالة من الفراغ نتيجة انشغال زوجها، تشعر فاطمة ان شخصيتها تلاشت بجانب زوجها سامى، والفرق شاسع بين حياتها وحياة شقيقتها عزة التى تزوجت من رجل الأعمال مختار، لكنه ضعيف الشخصية أمام زوجته عزة، الفرق أن عزة هى الشخصية المسطيرة فى منزلها، أما زوجها فشخصيته مهزوزة أمامها، هذه الحالة التى تعيشها فاطمة من انشغال زوجها لا تعجب والدتها عليه، والتى تطلب من ابنتها فاطمة التمرد على حياتها وعلى سامى زوجها، والذى يفاجأ بالتغير فى حياة زوجته فاطمة، تحدث المشاجرات بينهما. تترك فاطمة المنزل على أثره غلى منزل أمها عليه، تمر الأيام ولا يذهب سامى لمصالحة فاطمة، يصل الحال بأن طلقها، تفاجئ فاطمة بهذا القرار رغم أنها تحبه، تموت عزة، ويعيد سامى فاطمة لعصمته مرة أخرى ويبدأن معًا رحلة الحب والسلام


نبذة عن القصة

 [1 نص]

صديقان صحفى ورجل اعمال يتزوجان من اختين ، تتباين حياة الشقيقتين وتحاول كل منهما ان تجد السعادة .