محتوى العمل: فيلم - ليلة غرام - 1951

القصة الكاملة

 [1 نص]

في كفر الأشراف مركز قليوب تركت الأم (زوزو نبيل) إبنتها الرضيعة أمام المسجد حيث عثر عليها الشيخ عمران (زكي ابراهيم) وسلمها للمركز الذي سلمها بدوره لمركز رعاية الأيتام تحت إشراف عاصم أفندي (فتوح نشاطى) والمديرة (نجمة إبراهيم) التي أسمتها ليلى عبدالله وعهدت بها للمرضعة زينب (عزيزه حلمي)، وكان يشرف على الدار صحيا د.كمال الصفتي (محمود المليجى)وهو من كفرالأشراف، وكان يتمنى أن يتبنى ليلى لأن زوجته (زوزو حمدى)عاقر ولكنه خاف من عصبيتها، ظلت زينب ترعى ليلى حتى أصبحت طفلة جميلة (سهير فخرى) وأصيبت بالدفتيريا ورعتها زينب حتى شفيت وإنتقلت العدوى لزينب، وحينما أشرفت على الموت طلبت منها ان تتصل بإبنتها كوكب التي تسكن فى المنيرة، كبرت ليلى (مريم فخرالدين) وقد تعلمت التمريض وأخذها د.كمال لتعمل فى مستشفاه، وإجتهدت فى عملها مما أثار حفيظة الجميع فتآمرن عليها، إستأجرت ليلى حجرة في حي المنيره عند الست أم ثريا (فردوس محمد)ومرت عليها بائعة اللبن كوكب (ماجده) وعلمت أنها أختها فى الرضاعة فصادقتها دون ان تخبرها بسرها، علمت الممرضة سميرة (سناء سميح) أن ليلى من ملجأ فذهبت إليه وعلمت أنها لقيطة من كفر الأشراف، فحاكت وزميلاتها مؤامرة ضد ليلى، اذ أشاعوا في المستشفى أنها لقيطة ثم أخبروا د.كمال أنها تدعي أنه والدها في السر، مما دعاه لطردها من المستشفى، كانت ليلى قد تعرفت على الفقيه المعروف السيد الأمير (حسين رياض) أثناء إجراءه جراحة بالمستشفى فلجأت إليه وطلبت مساعدته في البحث عن عمل خارج القاهرة فألحقها بمستشفى المواساة بالإسكندرية، وفي نفس الوقت أخبرتها كوكب أنها ستتزوج وستذهب مع زوجها حيث يعمل في الفيوم. تعرفت ليلى على الدكتور رشدي عبد اللطيف (جمال فارس) ونمت بينهما عاطفة أثارت حقد الممرضة سعاد (سميحه توفيق)، تعددت لقاءات ليلى ورشدى وصارحها بحبه فذكرت له أنها يتيمة لا أهل لها، فعرض عليها الزواج، فإتصلت بالسيد الأمير الذي نصحها بقول الحقيقة، فقالت لرشدي أنها لقيطة، فلم يعترض وأخذها للفيوم لتتعرف على أبيه عبداللطيف (عباس فارس) وأمه(زينب صدقى) وذكر لهم انها إبنة أحد الأثرياء، كانت كوكب تعمل بالعزبة فأخبرتهم بحسن نية أن ليلى ممرضة، فسأل عنها الدكتور كمال وعلم أنها لقيطة فرفض زواجها من إبنه، ولكن رشدى صمم،ورفضت ليلى أن تحول بين الأب وإبنه وقررت الإبتعاد، ولكن السيد الأمير قابل عبداللطيف وأقنعه ان ليلى لا ذنب لها، وإذا كان يريد لها أبا فهو أبوها، وهو الفقيه الشهير المعروف لا يستنكف ان تكون ليلى إبنته، ووافق عبد اللطيف على زواج ابنه رشدى من ليلى وتم الزواج.


ملخص القصة

 [1 نص]

ليلى فتاة لقيطة تربت في أحد الملاجئ، وتعمل ممرضة ولكن زميلاتها يدبرن لها مكيدة لطردها من المستشفى، وتقابل شابًا ثريًا يريد الإرتباط بها ولكن والده يرفض بعد أن يعرف سرها، لتحاول البحث عن أبويها الحقيقيين.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

لا تعرف ليلى لها أب أو أم، وتربت في ملجأ، لتواجه حياة قاسية جداً