المرأة والقانون  (1988)  El Maraa Wil Qanoun

6.3

تشتعل شرارة قصة حب بين نادية الطبيبة الشابة وأحمد المحامي الشاب، ويحاول المعلم محمود الزواج من نادية، ﻷنها قد خُطبت بالفعل، ويقرر الزواج من اﻷم بنية الوصول إلى الابنة.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [54 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تشتعل شرارة قصة حب بين نادية الطبيبة الشابة وأحمد المحامي الشاب، ويحاول المعلم محمود الزواج من نادية، ﻷنها قد خُطبت بالفعل، ويقرر الزواج من اﻷم بنية الوصول إلى الابنة.

المزيد

القصة الكاملة:

تعمل سيدة (ماجده الخطيب) حكيمة بأحد المستشفيات، وتعيش مع إبنتها ناديه (شريهان) طالبة الثانوية العامة، والتى نذرت نفسها لتربيتها حتى تتخرج طبيبة، وترتبط ناديه بعلاقة عاطفية مع جارها...اقرأ المزيد المحامى الشاب احمد حسين (فاروق الفيشاوى)، ويحدث أن يصدر أمر إزالة لمنزل سيدة وإبنتها نادية، ويتوسط أحدهم لدى المعلم محمود الانصارى (سامى العدل) العطار بحى مجاور، لتسكن سيدة وإبنتها فى منزله، ويوافق على تسكينهم فى شقته القديمة التى تركها بعد موت زوجته، ويرحب المعلم محمود بالسكان الجدد، ويبالغ فى العناية بهم، فقد طمع فى الزواج من الإبنة، بينما تواصل احمد مع حبيبته ناديه، منتظرا تيسر الأحوال ليخطب ناديه، التى تمكنت من الحصول على الثانوية العامة، بمجموع كبير يؤهلها للإلتحاق بكلية الطب، ويستعد احمد للإقتران بحبيبته ناديه، ولكن سيدة ترفض زواج ابنتها، قبل تحقيق حلمها بالتخرج من كلية الطب، ومع إلحاح أحمد للإرتباط الرسمى، مع الانتظار حتى التخرج، توافق سيدة، التى تفاجأ بحضور المعلم محمود، الذى كان ينوى التقدم للزواج من ناديه، فلما علم أن أحمد قد خطب ناديه فى التو، فحول دفته نحو سيدة، حتى يكون قريبا من ناديه، وعرض زواجه منها، معللا ذلك بأنه وحيد وهى وحيدة، وترددت سيدة، ولكن الجميع شجعها على الموافقة، وكتب احمد كتابه على ناديه، وتزوجت سيدة من المعلم محمود، الذى انتقل للعيش مع الأرملة وابنتها، وكله رغبة فى النيل من ناديه بأى وسيلة، ويستغل نوم زوجته، ويتلصص على ناديه أثناء نومها، حتى فاجأها يوما، بإقتحام حجرتها وهو بملابسه الداخلية، فصدته وخافت أن تبلغ والدتها، ولكنها أخبرت زوجها احمد، الذى انزعج وواجه المعلم محمود وانذره بعواقب التعرض لزوجته، وحاول احمد ان يتزوج فى منزل والدته (اعتدال شاهين) التى رفضت، فقد سبق لزوج ابنتها ليلى حسين (ميرفت مراد) ان طلب الإقامة معها، ولكنها رفضت أيضا، ولذلك قرر احمد الزواج فى شقة مفروشة، رغم انها ستلتهم معظم دخله، وإعترضت سيدة، لأن احمد يخالف الاتفاق السابق، غير ان سقوط المعلم مريضا، أجل الحديث فى الموضوع، وذهبوا به للمستشفى ليكتشفوا انه مدمن للهيروين، وقررت سيدة المكوث معه فى المستشفى، حتى يتخلص من حالة الادمان. كان المعلم محمود مدمنا لشم الهيروين، الذى يشتريه من متولى (وحيد عزت) صاحب محل بيع الملابس، وأنفق محمود كل مايملك على الكيف، وأخيرا باع لمتولى منزله، ليتعاطى بثمنه الهيروين، وكان متولى يزوره فى المستشفى سرا، ويمده بتذاكر الهيروين، وفى أحد الايام غافل محمود زوجته وهى نائمة، وهرب من المستشفى، ليفاجأ ناديه وحدها فى المنزل، وحاول إغتصابها فقاومته، وتوسلت إليه ان يرحمها، ولكن المعلم محمود تمكن من تقييدها بالسرير وقام بفض بكارتها، فلما تنبهت سيدة لهروب المعلم، خافت على ابنتها، فإتصلت بأحمد، وأسرعوا للمنزل لإنقاذ ناديه، ولكنهم وصلوا متأخرين، وفوجئت سيدة بالدماء تنزف من إبنتها، فتناولت مسدس المعلم وأطلقت النار عليه فقتلته، ونقلت ناديه للمستشفى، وقبض على سيدة، التى تولى الدفاع عنها احمد، غير ان الجيران والبوليس، اتهموا سيدة بقتل زوجها بعد رؤية ابنتها الفاجرة فى احضانه، وتحت تأثير كلام الناس، وخوف احمد على تأثر مستقبله المهنى، وإلحاح والدته بالتخلص من ناديه، ليتخلص من العار، خصوصا ان زوج اخته هدد بطلاقها، كل ذلك دفع احمد لتطليق ناديه، رغم تأكده من برائتها، ولكنه لم يتخل عن الدفاع عن سيدة، ودفع بأن مافعلت كان دفاع شرعى عن شرف ابنتها، ولكن وكيل النيابة (سعيد طرابيك) دفع بأن الدفاع الشرعى يكون قبل وقوع الحدث، وبما أن القتل تم بعد وقوع الحدث، تكون الجريمة إنتقاما، وطالب بحبل المشنقة، ولكن المحكمة رأت التخفيف، فحكمت بعشر سنوات، لتسقط سيدة وقد فارقت الحياة، وتخرج ناديه من المحكمة لتواجه المجهول، وهاجمها أهل الحارة، واتهموها بالفجور، وأجبروها على مغادرة الحارة. (المرأة والقانون)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات