عيون سهرانة  (1956)  Euyun sahrana

6.7
  • فيلم
  • مصر
  • 120 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

تدور أحداث الفيلم حول (فاطمة) التي تعيش مع والدها الذي ينتقل طيلة الوقت من منزل إلى آخر كل فترة، وتعتقد أنه يعمل في مطبعة، وترتبط هى بقصة حب مع الضابط (صلاح) جارها، وعندما تخبر أباها برغبة صلاح في...اقرأ المزيد الزواج منها، تكتشف أن والدها هارب من حكم بالسجن، وأن زواجها من صلاح سيعرض والدها للحبس، فماذا ستفعل في هذه الورطة؟

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [3 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تدور أحداث الفيلم حول (فاطمة) التي تعيش مع والدها الذي ينتقل طيلة الوقت من منزل إلى آخر كل فترة، وتعتقد أنه يعمل في مطبعة، وترتبط هى بقصة حب مع الضابط (صلاح) جارها، وعندما تخبر...اقرأ المزيد أباها برغبة صلاح في الزواج منها، تكتشف أن والدها هارب من حكم بالسجن، وأن زواجها من صلاح سيعرض والدها للحبس، فماذا ستفعل في هذه الورطة؟

المزيد

القصة الكاملة:

رجل طيب (صابر أفندي) لا يكاد يستقر شهور في مسكن واحد مع ابنته فاطمة، وهو يزعم لها أنه يعمل في مطبعة إحدى الصحف، يكره الإختلاط بالناس، ويشفق عليها من الغواية، وفي المسكن الجديد...اقرأ المزيد تتصل "فاطمة" بابن الجيران الطالب بالسنة الأخيرة بكلية البوليس، ويربط بينهما الحب، فيذهب لخطبتها من ابيها حيث يعمل بالجريدة، تكتشف الابنة أن أباها لا يشتغل بتلك الجريدة، تعود إلى البيت وتصارحه بإكتشافها، فيعترف لها بأنه كان سكرتير للنيابة، وكانت له بنت أخرى كبيرة، إنتحرت تخلصا من العار، وإعترفت له وهي تحتضر بإسم من غواها وهجرها، وذهب أبوها ليقتل الندل، لكنه يفاجأ به جثة هامدة، إذ سبقه آخر فأغمد خنجرًا في ظهره، يخشى الرجل أن يقبض عليه، فهرب مع طفلته الأخرى، ويحضر إلى القاهرة حيث يغير إسمه، ويحاول البحث عن عمل، وتصادفه "رجاء" صاحبة كباريه فتعطف عليه، تمده بالمساعدة والمال بعد أن تعرف قصته، ولا تلبث أن ندرك أن "رجاء" هي نفسها التي قتلت ذلك الندل بعد أن هجرها، وإن هذا هو سبب عطفها على الرجل البريء الذي إتهم ظلماً، وحكم عليه غيابياً من أجل جريمتها، تدرك (فاطمة) أنها لا تستطيع أن تتزوج من ضابط بوليس حتى لا تكشف أمر أبيها وتلقي به في السجن وتهرب معه إلى مسكن جديد، ثم تسوق المصادفة (صابر أفندي) إلى قسم البوليس، فيجد نفسه أمام (صلاح) الضابط الذي يحب ابنته، ويراه أحد المخبرين فيشك في أمره، ويبلغ رؤساه، ويتضح لهم أن (صابر) هو المتهم المحكوم عليه، فيكلفون (صلاح) بالقبض عليه، ويتمكن الضابط من ذلك بعد أن يتبع (فاطمة) إلى مسكنها الجديد، فتحقد عليه وتقاطعه، وتنتقل إلى منزل (رجاء) صاحبة الكبارية التي يعذبها ضميرها عندما تعلم أن التهمة ثابتة على صابر أفندي، وتشاهد شقاء ابنته، لتذهب وتتقدم للإعتراف بجريمتها، فيعود صابر أفندي لابنته، وتعود الابنة إلى حبيبها الضابط، ويستريح ضمير رجاء.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • تقييمنا
    • ﺟﻤﻴﻊ اﻷﻋﻤﺎﺭ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


  • الظهور السينمائي الأول للفنان صلاح ذو الفقار، حسب تتر المقدمة.

المزيد

تعليقات