محتوى العمل: فيلم - هـ ٣ - 1961

القصة الكاملة

 [1 نص]

المعلم عباس القزاز(رشدى أباظه)صاحب مصنع الزجاج،يبلغ من العمر ٨٥ عاما،ويعيش مع زوجته راضيه(ثريا فخرى)وإبنه احمد(ماهر العطار)وإبنته عزيزه(طروب)،وكان إبنه أحمد يحب سعاد(سعاد حسنى)الممرضة شقيقة الصيدلى محمود(محمد جمال)الذى يحب عزيزه. كان المعلم عباس متمردا على شيخوخته،غير معترف بأن زمانه قد إنتهى،ويواصل استعمال الأدوية والوصفات المختلفة ليسترجع شبابه،وكان سكرتيره نبيل افندى(توفيق الدقن) يطمع فى ثروته،وذلك عن طريق زواجه من إبنته عزيزه،فلما وجد ان محمود يقف حائلا دون إتمام غرضه،تآمر على المعلم عباس،وأقنعه بأنه مازال فى عز الشباب،وان محمود له شقيقة صغيرة هى سعاد،يمكنه ان يتزوجها،وان ابنه احمد يحب قطقوطه(قطقوطه)مساعدة الصيدلى محمود،فصدقه وتقدم للزواج من سعاد،فظنته امها انعام(ميمى شكيب)انه يطلب الزواج منها، فحاولت الرفض بدعوى ان الست راضيه صديقتها،ولكن حنينها للزواج، وموافقة ابنتها سعاد،تغلب عليها فوافقت،فلما علمت انه يقصد الزواج من سعاد ابنتها،ثارت عليه وفضحته فى المصنع،وضربته ونبيل افندى،الذى صحبه فى سهرة عند الراقصة نجوى(نجوى فؤاد)حيث رقص وشرب،مما أدى لنقله الى المستشفى،حيث تولت الممرضة سعاد رعايته. فلما ظهر عقار هـ ٣ المجدد للشباب،أسرع نبيل أفندى بتهريب المعلم عباس من المستشفى وحجز له عند البروفيسور(نظيم شعراوى)ومساعده(بليغ حبشى)لإستعادة شبابه،وقبل الذهاب للمستشفى صحبه الى الشهر العقارى،حيث حرر له توكيلا للتصرف فى كل أملاكه. جلس المعلم عباس فى انتظار دوره للدخول فى جهاز تجديد الشباب،وتناول الحقنة،ولكنه راح فى غفوة،شاهد فيها نفسه وقد عاد حتى سن الثلاثون،مفعم بالحيوية،وتزوج من الراقصة نجوى وترك زوجته العجوز راضيه،وانغمس فى اللهو والسهر،بينما استولى نبيل أفندى بموجب التوكيل على كل أملاكه بعد ان باعها لنفسه،واستدرج عزيزه للمصنع فى يوم الإجازة،واغتصبها،فإنتحرت. ولما اكتشف المعلم عباس ضياع ثروته،ضرب نبيل افندى وهشم رأسه بحجر كبير. ولما علم إبنه احمد بقصة تجديد شبابه ذهب للراقصة نجوى وأخبرها ان زوجها فى حقيقته هو والده المعلم عباس،الذى ظن ان المختبأ فى حجرة نوم زوجته وراء ستار هو عشيقها،فأطلق عليه النار وقتله،ليكتشف انه قد قتل إبنه،وفقد إبنته،وقد قبض عليه ليدخل السجن،وأيقظه البروفيسور ليأخذ الحقنة التى ستجدد شبابه،فرفض المحاولة،وعاد لرشده ولبيته،واقتنع ان لكل زمانه،وزوج عزيزه ابنته من محمود،وزوج احمد ابنه من سعاد،حتى قطقوطه تزوجت من الواد اسماعيل الاخرس. (هـ ٣)


ملخص القصة

 [1 نص]

في عيادة الطبيب الذي توصل إلى عقار هـ 3 الذي يمكنه إعادة الشباب، يقف المعلم عباس الذي بلغ من العمر 80 عامًا ويفكر في العودة إلى الشباب، يتناول العقار ويصبح شابًا عليه أن يعيش المغامرة. ويبدأ فى ممارسة النزق، فيحب خطيبة ابنه ويقرر الزواج منها.