محتوى العمل: فيلم - رابحة - 1945

القصة الكاملة

 [1 نص]

رابحة (كوكا) راعية غنم جميلة من قبيلة بني عامر، والدها الشيخ سعفان(عباس فارس) شيخ القبيلة، وابن عمها مهنى(سراج منير) يطمع فى الزواج بها رغم أن لديه ثلاث زوجات. نبيل مختار (بدر لاما) مهندس يهوى ركوب الخيل وكان والده محافظًا للإقليم ويعيش مع عمته صفية (نجمة إبراهيم) وعمه غندور (بشارة واكيم). في أحد رحلات الصيد قرب مضارب بني عامر وقع نبيل من فوق جواده وأصيب بإغماء وتصادف أن مرت عليه رابحة، وحاولت إفاقته وناولته بعض من لبن عنزتها فشرب ورأى عينيها، وأغشى عليه ثانية حتى عثر عليه أصدقائه. زار نبيل مرسم صديقته مس سوليفان(مس جريس جرو)، و وجد لديها لوحة لذات العينين الجميلتين وعلم منها أنها رابحة من بني عامر، ذهب لزيارة بني عامر هو وعمه فشاهدوا مهنى يحاول الإعتداء على مس سوليفان، فتصدى له نبيل ودار شجار بينهم أنهاه الشيخ سعفان، ودعاهم لعرس بدوي وخلال الحديث علم نبيل أن لبني عبيد ثأر قديم مع المحافظ السابق مختار (والده)، وحينما عرفوه أرادوا قتله إلا أن الشيخ سعفان أجارهم. تعددت لقاءات نبيل ورابحة وولدت قصة حب بينهم واتفقا على الزواج. أغارت قبيلة بنى عبيد على مضارب بني عامر واحتلتها وسلبت أغنامهم ومحاصيلهم. ذهب نبيل ومعه صديقه المأمور(محمدعطية) لخطبة رابحة، ولكن مهنى رفض، وطلبها من عمه لنفسه، ويوم العرس قام نبيل بخطف رابحة، وترك رسالة بأنه سيتزوجها. وعاشت رابحة فى القصر مع عمته صفيه التى لم تكن راضية عن تلك الزيجة للفارق الإجتماعي. قام مهنى وأفراد قبيلته بحرق محاصيل أرض نبيل وكسر ساقيته وحاولوا حرق القصر. ونظرًا لما حدث بسبب رابحة قررت العودة لأهلها، مستغلة غياب نبيل حيث خرج فى حملة مع المأمور، لإعادة أراضي بني عامر التي سلبتها بني عبيد ونجحوا فى إعادة كل شيء، والقبض على بني عبيد. فى نفس الوقت سلم الشيخ سعفان ابنته رابحة إلى مهنى الذى ذهب بها إلى الجبل لقتلها، وحينما حضر نبيل أخبره والدها بمكانهم فسارع خلفهم، وأنقذ رابحة من مهنى بعد صراع شديد بينهم، وكاد مهنى أن يسقط من فوق الجبل ولكن نبيل أنقذه، ولما علم مهنى بأن نبيل هو الذى أعاد لهم أرضهم رحب به ووافق على زواجه من رابحة، خصوصًا بعد أن علم أنه من أصول عربية.


ملخص القصة

 [1 نص]

(رابحة) فتاة بدوية من قبيلة متعصبة، تلتقي بالصدفة بشاب من المدينة وهو في رحلة صيد، لينمو الحب بينهما ويتفقا على الزواج، ولكن قبيلتها لا توافق على زواج ابنتهم من شاب غير بدوي، ويقررون تزويجها لابن عمها، لتهرب رابحة من القبيلة إلى حبيبها، وفي يوم زفافها، يقرر حبيبها نبيل أن يختطفها، وأن تعيش معه رغم الفارق الاجتماعي.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

(رابحة) بدوية جميلة تلتقي بشاب من الحضر، تحبه وتهرب معه لكي يتزوجا، فتصبح فى شرع قبيلتها تستحق الموت.