محتوى العمل: فيلم - فاطمة وماريكا وراشيل - 1949

القصة الكاملة

 [1 نص]

يوسف جلال(محمد فوزى)شاب ثرى مستهتر،يهوى مرافقة النساء لينتقم من بنات حواء،وهو مضرب عن الزواج،ويحمل دبل خطوبه عليها جميع الأحرف حتى إذا ماقابل فتاة مثل عليها الحب وخطبها،وفى احد أفراح احد أصدقاءه تعرف على الراقصة اليهودية راشيل كوهين(نيللى مظلوم)فإدعى إن إسمه يوسف حزقيل من نفس ديانتها،وخطبها من ابوها اليهودى البخيل كوهين(فيليب كمال)وأمها(صالحه قاصين)وقد صحبته للخياطة ماريكا بابا دوبولوس(لولا صدقى)اليونانية،كى يدفع لها الحساب،ولكنه تعرف على الخياطة وإدعى إن إسمه يوسف كرياكو وخطبها وفى حفل الخطوبة ومعه صديقه حمص(اسماعيل ياسين)حضرت راشيل واكتشفن غشه لهن،وكانت علقة ساخنة ليوسف وحمص. تضايق والد يوسف الحاج جلال (عبد الوارث عسر)من استهتار إبنه يوسف فخطب له فتاة متعلمة تعيش فى الريف تدعى فاطمة(مديحة يسرى)تمتلك٣٠٠فدان وعمها رشاد(حسن كامل)الوصى عليها مدين له بمبلغ مالى فأجبر ابنة أخيه على تلك الزيجة. رفض يوسف الزواج فهدده والده بقطع المصروف ان لم يتزوجها. اعترضت فاطمة فهددها عمها بالحجر عليها ولكنها إتفقت مع إبنة عمها عليه(جمالات زايد)الدميمةبإرسال صورتها حتى يرفض العريس الزواج،وذهب يوسف ومعه حمص مرتدين ملابس ريفية ومعهمالبشة قصب وعاملوا العروسة(عليه)بطريقة مسفة فطردتهم من البلد،ولكن يوسف شاهد فاطمة وأعجب بها،فتابعها فى اليوم التالى وطاردها وهددها بفضحها لأنها تقابل معلم الرقص ظريف النابلسى(عبد السلام النابلسى)وطاردها بالتليفون فصدته،وعندما اتصل بها ظريف ظنته يوسف فشتمته وطلبت منه الابتعاد عنها لإنها إتخطبت. فوجئ ظريف بالأمر فخطب الراقصة حوريه(حوريه محمد)ليغيظها،فطلبت فاطمة من يوسف ان يصاحبها الى الكباريه لتغيظ ظريف،واستمرت لقاءات فاطمة مع يوسف حتى احبها،ولم تقتنع فاطمة بحب يوسف لها،حتى شاهدت حبيبها ظريف يقبل الراقصة حوريه،فتركته وبحثت عن يوسف وإتفقا على الزواج رغم اعتراض الأهل،وجاء والد يوسف وأجبره على الزواج من العروس التى اختارها له،فرفض لإنه لايعلم ان العروس هى فاطمة،بينما أجبر رشاد عم فاطمة إبنة أخيه على ان تتزوج من يوسف،وصمم الطرفان على الرفض،فقيدوهما ليتم الزواج عنوة،ولكنهم اكتشفا ان الزواج الجديد يروق لكليهما.(فاطمة وماريكا وراشيل)


ملخص القصة

 [2 نصين]

فتى ثري يدخل في أكثر من علاقة مع ثلاث فتيات من ثلاث ديانات مختلفة، راشيل اليهودية التي يدعي أمامها أنه من نفس دينها، وماريكا اليونانية المسيحية التي تكتشف راشيل علاقته بها، وفاطمة المسلمة التي يحاول والده أن يزوجه إياها.

فتى ثري مستهتر يعشق العذارى لينال متعته معهن يلتقي بفتاة يهودية تدعى راشيل فيدعى أن اسمه "يوسف" وأنه على ديانتها ويمارس عليه أبوها بخله الشديد ويستنزف أمواله وتعرض عليه راشيل أن يذهب معها إلى خياطتها والتى تدعى "ماريكا" من أجل أن يدفع لها حساب الفساتين، يلتقى "يوسف" بماريكا ويعجب بها ويعرف أنها من أصل يوناني فيدعي أنه من أصل يوناني أيضًا ويقيم علاقة معها حتى تكتشف راشيل هذه العلاقة فتحدث مشاجرة بينهما، يهرب "يوسف" منها بينما يرسل إليه والده الريفى طالبًا منه أن يتزوج من فاطمة ابنة صديقه والتي تقيم مع عمها فى القاهرة وإلا حرمه من الميراث، يخطط الفتى مع صديقه أن يذهبا إلى فاطمة ويدعى صديقه أنه العريس حتى تنفر منهما، وتتخذ فاطمة نفس المخطط حتى تتخلص من هذا العريس الوغد فتنتحل خادمتها شخصيتها وبناء عليه ترفض فاطمة العريس ويرفض الفتى العروس وبعد عدة مواقف هزلية ضاحكة يبلغ الفتى أباه أنه سيتزوج من فتاة يحبها وتخبر الابنة أباها أنها ستتزوج ممن أحبت ويعترض الأهل وحين يلتقى الجميع تظهر الحقيقة ويتضح ان الفتاة التي أحبها هي فاطمة والفتى الذى أحبته فاطمة هو الشاب المرشح للزواج منها فيتزوجان برضاء الأهل والثروة ليقدم الشاب دليل استقامته مع زوجته فاطمة.