- الرئيسية
- فيلم - غزل البنات - 1949
- تعديل بيانات
- English
تعديل بيانات: فيلم - غزل البنات - 1949
معلومات أساسية
طاقم العمل
- ﺗﻤﺜﻴﻞ (27)
- ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ (6)
- ﺩﻳﻜﻮﺭ (3)
- ﺇﺧﺮاﺝ (3)
- ﺗﺼﻮﻳﺮ (3)
- ﺗﺄﻟﻴﻒ (3)
- ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ (3)
- ﺻﻮﺕ (3)
- اﻧﺘﺎﺝ (2)
- ﻣﻌﻤﻞ (1)
- ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ (1)
- ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ (1)
- ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ (1)
- ﺗﻮﺯﻳﻊ (1)
- ﻣﻼﺑﺲ (0)
- ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ (0)
- ﺩﻋﺎﻳﺔ (0)
- ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ (0)
- ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ (0)
- دبلجة (0)
قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | نجيب الريحاني | حمام "مدرس اللغة العربية" | 1 | |
| 2) | ليلى مراد | ليلى بنت الباشا | 2 | |
| 3) | يوسف وهبي | يوسف وهبي | 3 | |
| 4) | أنور وجدي | الطيار وحيد صفوت | 4 | |
| 5) | محمد عبدالوهاب | محمد عبد الوهاب | 5 | |
| 6) | سليمان نجيب | الباشا | 6 | |
| 7) | محمود المليجي | أنور المحتال | 7 | |
| 8) | عبدالوارث عسر | مرزوق أفندي | 8 | |
| 9) | إستيفان روستي | مدير الكباريه | 9 | |
| 10) | سعيد أبو بكر | خادم يوسف وهبي | 10 | |
| 11) | فردوس محمد | الدادا | 11 | |
| 12) | عبدالحميد زكي | ناظر المدرسة | 11 | |
| 13) | عبدالمجيد شكري | الخادم المختص بتقديم القهوة | 12 | |
| 14) | زينات صدقي | حكمة حبيبة سابقة لانور | 12 | |
| 15) | فريد شوقي | من رواد الكباريه | 13 | |
| 16) | فؤاد الرشيدي | الخادم المختص بالكلب | 14 | |
| 17) | عبدالمنعم إسماعيل | فراش المدرسة | 15 | |
| 18) | داليدا | كمبارس صامت | 25 | |
| 19) | هند رستم | كومبارس صامت | 25 | |
| 20) | عبدالمنعم سعودي | الشاويش | 26 | |
| 21) | أنور منسي | عازف كمان | 26 | |
| 22) | زكي محمد حسن (زكي الحرامي) | 27 | ||
| 23) | أحمد الحفناوي | عازف كمان | 27 | |
| 24) | زكى كاريوكا | 28 | ||
| 25) | وديع الصافي | 29 | ||
| 26) | جينا | فيفي | 30 | |
| 27) | نبيلة السيد | تلميذة | 69 |
قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محمد عبدالوهاب | موسيقى وغناء | 6 | |
| 2) | علي إسماعيل | عازف فى اغنية عاشق الروح | 6 | |
| 3) | ليلى مراد | غناء | 7 | |
| 4) | نجيب الريحاني | غناء | 8 | |
| 5) | حسين السيد | كلمات الأغاني | 9 | |
| 6) | أنور منسي | عازف فى اغنية ماليش امل | 10 |
قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أنطوان بوليزويس | منفذ المناظر | 1 | |
| 2) | عثمان حسن | مساعد الديكور | 4 | |
| 3) | نجيب خوري | إكسسوار | 5 |
قسم ﺇﺧﺮاﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أنور وجدي | مخرج | 1 | |
| 2) | حسن الصيفي | مخرج مساعد | 2 | |
| 3) | منير مراد | مخرج مساعد | 3 |
قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عبدالحليم نصر | مدير التصوير | 1 | |
| 2) | حسن داهش | مساعد مصور | 2 | |
| 3) | عبدالله ياقوت | مساعد مصور | 4 |
قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أنور وجدي | قصة وسيناريو | 1 | |
| 2) | بديع خيري | حوار | 2 | |
| 3) | نجيب الريحاني | حوار | 3 |
قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عبدالمنعم توفيق | مساعد مونتير | 2 | |
| 2) | كمال الشيخ | مونتير | 4 | |
| 3) | زينب عويس | نيجاتيف | 5 |
قسم ﺻﻮﺕ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عزيز فاضل | مهندس الصوت | 4 | |
| 2) | إسماعيل فوزى | مساعد الصوت | 5 | |
| 3) | حلمى رسمى | مساعد الصوت | 6 |
قسم اﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | الأفلام المتحدة (أنور وجدي وشركاه) | منتج | 1 | |
| 2) | محمود شافعى | مدير الإنتاج | 3 |
قسم ﻣﻌﻤﻞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ستوديو مصر | الطبع والتحميض | 2 |
قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | حسين بكر | مصور فوتوغرافيا | 2 |
قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ميتشو | ماكيير | 2 |
قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | قاسم وجدي | ريجيسير | 2 |
قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | الأفلام المتحدة (أنور وجدي وشركاه) | موزع | 2 |
ملخص القصة
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| محمود قاسم | يدور العمل حول (حمام) مدرس اللغة العربية والذي يعاني من سوء حظه، حتى تأتيه الفرصة ليكون المدرس الخصوصي لابنة الباشا الثرى، يميل قلبه إليها حتى يتمكن منه، يعرف أنها ضحية لأحد الشبان المستهترين، ليحاول إنقاذها منه، ويستعين بضابط ليساعده في ذلك، وتتصاعد الأحداث. 260 |
نبذة عن القصة
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء | الأستاذ حمام (نجيب الريحاني) مدرس عربي، تأتيه فرصة لتدريس اللغة العربية لبنت الباشا المدللة، فيقع في حبها مع أنه يكبرها بسنين عدة 130 |
القصة الكاملة
| الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mohamed Kassem | ليلى (ليلى مراد)بنت الباشا(سليمان نجيب) هي فتاة لاهية تغنى وترقص وتركب الخيل وتحب في التليفون، وتهمل دروسها حتى رسبت ولها ملحق فى اللغة العربية، ويحتار مرزوق أفندي (عبد الوارث عسر) سكرتير الباشا كيف يخبره برسوبها، ويحاول مع الدادة ماشالله (فردوس محمد) واللبيس ياسين (عبد المجيد شكرى) فيرفضان، ويضطر لإبلاغ الباشا بنفسه بالخبر المشئوم فيثور عليه ثورة عارمة لا يطفئها سوى تعهد مرزوق أفندى بإحضار جهبز اللغة العربية حمام أفندى (نجيب الريحانى) ليدرس لليلى اللغة العربية، كان حمام أفندي يعمل مدرسًا في مدرسة خاصة للبنات الصغار الضعاف في اللغة العربية ، لكن تم فصله من الوظيفة،فأنقذه صديقه مرزوق بالوظيفة الجديدة، ويذهب حمام للقصر ويكتشف أنه لم يكن يحيا بهذه الدنيا من فرط البذخ الذي يعيش فيه الباشا وإبنته،حتى إنه قد عين موظف لرعاية كلبها المدلل چيمى، وحدث سوء تفاهم وإختلط الأمر على حمام فظن ياسين الذى يقدم القهوة هو الباشا وظن الباشا هو الجنايني وأساء الأدب معه فطرده، ومما زاد الطين بلة أن ليلى فقدت إسورتها الذهبية وظنوا أن حمام هو السارق، وأمسكوا به وفتشوه وأهانوه، حتى تذكرت ليلى أين تركت الإسورة ووجدتها، وحاولت ليلى إصلاح الأمر، فإقترحت على الباشا ان يلحقه بالعمل بعد إستبداله بآخر مناسب وذلك بإدخاله الحمام وحلاقة ذقنه وتغيير ملابسه حتى أصبح إنسانًا آخر، ومنح حجرة خاصة وثلاث وجبات، وقام بالتدريس لليلى والتي سقته من دلالها وشقاوتها حتى وقع في حبها إليه فبادلها الإعجاب والحب الحقيقى والذى شعر به على كبر، وظن أنها تبادله نفس المشاعر، كانت ليلى على صلة بالشاب المخادع أنور (محمودالمليجى) والذي إستغل سذاجتهما من أجل مآربه الدنيئة، وأرادت ان تهرب لتلقاه، فإستغلت هروب حمام وهربت معه،وإصطحبته إلى الكباريه حيث قابلت انور، وإكتشف حمام أنها تحب غيره، وسمع من يتحدث عن حقيقة أنور، فحاول إنقاذها منه بالقوة، فألقوه خارجًا، وتقابل مع الطيار وحيد صفوت (أنوروجدى) وإستنجد به، والذي إستطاع أن يخلصها على أنه إبن عمها وحاول حمام التخلص من وحيد فإقتحم منزلًا على أنه منزل الباشا وتصادف أنه منزل الفنان يوسف وهبي والذي كان في ضيافته الفنان محمد عبد الوهاب يجري إحدى بروفاته، ليدرك حمام أن ليلى ليست له، ولابد أن تحب شاب في مثل عمرها، وينسحب من حياتها 1953 |
هوامش
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء | توفى الفنان نجيب الريحاني قبل أن يكمل مشاهد الفيلم. | ||
| maram aboelnaga | كان ذلك العمل هو الأول الذي تظهر فيه الفنانة (هند رستم) وظهرت ككومبارس صامت | ||
| Mohamed Kassem | يحتل فيلم غزل البنات 1949 التصنيف التاسع فى قائمة أفضل 100 فيلم فى تاريخ السينما المصرية فى إستفتاء النقاد. |
النقد الفني
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
غزل البنات وأجمل معاني الحبعفوية وبساطة أجدها دائما في شخصية نجيب الريحاني اشتهر بها في جميع أفلامه التي قدمها وخاصة فيلم غزل البنات الذي يعتبر نقلة حاسمة في حياة الريحاني ومشوار حياته...اقرأ المزيد الذي قدم فيه أكثر من 29 عملا فنيا لاقى النجاح الجماهيري والفني المنشود وكان من بين هؤلاء اﻷعمال فيلم غزل البنات الذي شاركته في بطولته الفنانة ليلى مراد حيث يبدأ الفيلم بحس إجتماعي لمدرس بسيط ظل يعانده حظه دائما فيفقد وظيفته بالمدرسة ثم يعمل مدرسا عند الباشا لتعليم ابنته ليلى مراد فيخفق قلبه لحبها وتتوالى الأحداث في إطار رومانسي وتكوين إنساني طيب لا يختلف عنه الريحاني في جميع أفلامه ...وبعيدا عن قصة الفيلم نرى الأغاني وضعت بطريقة مناسبة لجميع الأحداث المختلفة فدلع بنت الباشا ورفاهيتها وأغنية (اتخمطري ياخيل) ودروس الأستاذ حمام وأغنية (ابجد هوز) حتى عندما تأكد الريحاني من حظه العاثر وأنه مازال يعانده بالرغم من فوزه بوظيفة وبمرتب لم يكن يحلم به وذلك بكتشافه حب ليلى مراد لمحمود المليجي حيث تغنى موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب أغنية (عاشق الروح) بطريقة رائعة تخدم مشهد حزين يغلب عليه الميلودراما ، فتتخيل أن الفيلم غنائي وضع له حوار بسيط لتقديم تلك الأغاني ، وبالرغم من هذا فإنني لم أرى غزل البنات فيلما كوميديا أو دراما اجتماعية مستهلكة في جميع الأفلام المصرية أو فيلما غنائيا ولكن رأيته فيلما رومانسيا وطيف جميل للحب يحاول فيه الحبيب التضحية لإسعاد من يحب ويقرر عدم اﻹفصاح عما بداخله وهذا ما برع فيه الريحاني بقدرة فائقة على خلق ذلك الجو الرومانسي المخلوط بكوميديا بسيطة يسخر بها من الواقع الاجتماعي الذي يعيشه أغلبنا وتلك الفوارق الاجتماعية والمادية التي تفرق بين الكثير من اﻷحبة وبراعته في استخدام تعبيرات وجه تدفعك للتعاطف مع ذلك المدرس الفقير ليظل السؤال قائم هل فعلا من المتسحيل أن يتزوج البستاني من بنت السلطان؟!....ولكن لم يكن هذا البعد الدرامي الذي قام عليه الفيلم فليس الفارق الاجتماعي هو الذي قتل حب البطلين فلم تكن البطلة تعرف حبه من البداية وإنما حظ الريحاني في اختياره هو السبب ليظل السؤال يتردد ولكن بشكل أخر هل حياة الريحاني كدا كما كان يقول دائما (أنا كدا اتخلقت كدا ...حظي كدا. |
