محتوى العمل: فيلم - الصاغة - 1994

القصة الكاملة

 [1 نص]

ادهم الحوت(كمال الشناوى)ملك الصاغة الذى يمتلك أكبر كمية من الذهب ويتحكم فى أسعار الذهب، ويهدد التجار بخفض سعر الذهب مما يؤدى لإفلاسهم، فيضطرون للخضوع لأوامره، وهو متزوج من ٤ نساء وله علاقات نسائية خارج حدود الشرع أى زير نساء، ويعجب بفاتنة الصاغة البت فتحية فتوح(فيفى عبده)التى تعمل دلالة فى بيع الذهب، وتحب الواد عبده (جمال عبد الحميد) العامل الماهر بورشة ادهم الحوت، ولكنها أمام إغراء ثروة الحوت ضربت بحبها للواد عبده عرض الحائط، وقبلت الزواج من الحوت، وانتقلت لفيللا الحوت وتركت البدروم ومعها امها (وداد حمدى) وخالها العاطل شلبى(فؤاد خليل) لينعموا جميعا فى خير الحوت، غير أن امها لم تكن راضية عن تلك الزيجة،وكانت تفضل الواد عبده لأنه من طينتهم، ويعانى الحوت من تحدى الدكتور مجدى(محمد عبد الجواد) إبن ابراهيم(محمد رضا) تاجر الذهب، وقد تخرج مجدى من كلية الطب وافتتح محلا للذهب بالصاغة، وتحدى الحوت ورفع عليه مزاد الذهب، وخاف عليه والده ابراهيم من انتقام الحوت ورجاله فأرسله للخارج لإكمال تعليمه، وفوجئت فتحية بالمطربة الناشئة اللعوب سالى(ايناس مكى) فى احضان الحوت، فتشاجرت معها وكانت فضيحه اضطر على إثرها الحوت لطلاق فتحية وإعادتها وأهلها للبدروم، وتزوج من سالى، ولما كان المعلم ابراهيم عينه من فتحية، فقد تمادت فتحية فى دلالها عليه حتى طلبها للزواج فطلبت منه نصف المحل والورشة والعصمة بإسمها، وتزوجته وبدأت فى إدارة المحل وتحدى الحوت، ولكنها اكتشفت ضعف زوجها امام الحوت، فلجئت لشكرى بيه(يسرى العشماوى) المسئول الكبير الفاسد الذى يسند الحوت والذى سبق له ان تحرش بها ايام زواجها من الحوت وصدته، وعرضت عليه مساندتها مقابل الرضوخ لرغباته، وان تصبح عشيقته مقابل الإطاحة بالحوت، فأوهمه ان هناك رجل اكبر منهما يحمى فتحية ونصحه بالابتعاد عن طريقها، ثم لفق له تهمة، لكن الحوت أفلت منها، وقرر الانتقام من شكرى فأرسل رجله(عادل هلال)لقتل شكرى بيه، فلما قتله، اطلق الحوت عليه النار لقتله، ولكنه أصيب إصابة خطيرة، ودخلت فتحية المزاد امام الحوت تريد ان تمتلك اكبر كمية من الذهب لتسيطر على السوق ورفع أمامها الحوت السعر لمبلغ كبير حتى ورطها، فلما اعترض ابراهيم طلقته وطردته من المحل فسقط مريضا، وعاد ابنه مجدى من الخارج لينقذ والده، وطرد فتحية من إدارة المحل، فلجئت الى عبده وطلبت منه ان يقتل مجدى فرفض بشدة وتركها، وجاء الحوت لينذرها بترك الصاغة، فتشاجرت معه وسقطت على بوتقة الذهب المنصهر الذى غطى وجهها ليشوهه، بينما تمكن رجل الحوت القاتل من الاعتراف للبوليس بأن محرضه على قتل شكرى بيه هو الحوت، فتم القبض عليه. (الصاغة)


ملخص القصة

 [2 نصين]

(الحوت) تاجر ذهب له الكلمة العليا في سوق الصاغة بالقاهرة، وله العديد من العلاقات النسائية رغم زواجه من أربعة، ويغرم بـ(فتحية) التي تشترط عليه الزواج، ويتزوجها لكنه يستمر في ملاحقة النساء ويطلقها، وتقرر (فتحية) الانتقام منه، وتبحث (فتحية) عمن يمكنه مساعدتها، وتجد ضالتها المنشودة في أحد منافسي (الحوت).

يسيطر الجواهرجى الداهية الحوت على شارع الصاغة بقلب القاهرة ، ليتحكم فى أسعار المجوهرات ، كما أنه يهوى النساء ولا يكتفى بالزواج من أربع . بل يحتفظ بعلاقات مع أخريات ، ويحاول استمالة فتحية دلالة المجوهرات الحسناء بالحى ، لكنها تشترط الزواج ، فيضطر لطلاق إحدى زوجاته للزواج بها ، لتحقق طموحاتها ، متخلية عن حب (عبده) العامل بورشة مجوهرات الحوت رغم تمسك أمها به زوجا مناسبا لابنتها. يواصل الحوت هوايته التقليدية فى مطاردة النساء ويخونها مع امرأة أخرى ثم يطلقها ، فتوعز فتحية إلى حبيبها القديم عبده لقتل الحوت ولكنه يرفض فتتزوج فتحية من إبراهيم منافس الحوت رغم فارق السن ولكن بشروط قاسية لتغاضيها عن كبر سنه ، لكنها تكتشف أن شخصيته ضعيفة ، فتتعاون مع شخصية أخرى لتحقيق غرضها .. تنافس فتحية الحوت فى مزادات الذهب وتلفق له تهمة ليدخل السجن لكن تثبت براءته .. يقرر الانتقام منها ، فيشتبك معها إلى أن تقع فى أناء به ذهب منصهر شديد السخونة ليشوه وجهها ، وبينما يتم القبض على الحوت بتهمة قتل أحد المسئولين ، لا تجد فتحية أحدًا بجوارها سوى عبده بعد أن يموت إبراهيم .


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور الأحداث حول الحوت وهو تاجر ذهب له الكلمة العليا في سوق الصاغة بالقاهرة، وله العديد من العلاقات النسائية رغم زواجه من أربعة.