العز بهدلة  (1937)  Al-Ezz Bahdala

6.1

شالوم بائع يانصيب وعبده صبي جزار تجمع بينهما علاقة صداقة جعلتهما يقطنان سويًا في مسكن واحد. وذات يوم يموت صاحب محل الجزارة تاركًا لصبيه عبده الدكان وكل ما يملكه من مال، فما كان من عبده إلا أن قسم...اقرأ المزيد التركة بينه وبين صديقه شالوم. مما يساعد كل منهما على الزواج بخطيبته، ويؤسس كل منهما تجارته الخاصة.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [59 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

شالوم بائع يانصيب وعبده صبي جزار تجمع بينهما علاقة صداقة جعلتهما يقطنان سويًا في مسكن واحد. وذات يوم يموت صاحب محل الجزارة تاركًا لصبيه عبده الدكان وكل ما يملكه من مال، فما كان من...اقرأ المزيد عبده إلا أن قسم التركة بينه وبين صديقه شالوم. مما يساعد كل منهما على الزواج بخطيبته، ويؤسس كل منهما تجارته الخاصة.

المزيد

القصة الكاملة:

يعمل شالوم (شالوم) بائع يانصيب، أما صديقه عبده (احمدالحداد) فهو صبى جزار، وهما يعيشان سويًا فى حجرة فوق سطوح أحد المنازل التى تقطن فيها أسرة إستر (عدالات)، خطيبة شالوم، ووالدها...اقرأ المزيد سالمون (محمد السلامونى)، ووالدتها فيتوريا (فيتوريا فارحى) وأسرة أمينة (روحية فوزى) خطيبة عبده، ووالدها إبراهيم (حسن صالح)، ووالدتها سنية (سعاد أحمد). ويربط بين العائلتان روابط وثيقة، حيث يشتركون سويًا فى كل أفراحهم وأحزانهم. بعد وفاة الجزار حسن يوسف، يرث عبده دكان الجزارة وكل أمواله بما أنه لا وريث له، ويقتسم عبده التركة مع صديقه شالوم، فأصبح بعدها عبده صاحب محل جزارة وأصبح شالوم هو الآخر صاحب محل صرافة ولوترية (يانصيب). وازدهرت أحوالهما تباعًا، وتزوج شالوم وعبده من إستر وأمينة. وفى يوم الصباحية ذهب شالوم للدكان ومر عليه بائع الروبابيكيا وعرض عليه ورقًا ثقيلا يصلح لوزن اللحمة، فإشتراه بثلاثة قروش من أجل صديقه عبده الذى رفض أخذ الورق نظرًا لغلو ثمنه. ولكن هذه الأوراق كانت عبارة عن سندات لشركة المعادن التى أفلست منذ عشرة أعوام، وكانت السندات تشبه كثيرًا الشهادات العلمية، فعلق شالوم احداها على واجهة دكانه، ليبدو وكأنه حاصل على دبلومة علمية. يمر عليه منير خبير البنوك وريرى السند الخاص بشركتهالتي عادت للعمل مرة اخرى واصبح السند الواحد بمائة جنيه، فإشتراه منه بخمسة جنيهات وباعه للبنك، وفى اليوم التالى مر عليه مرة اخرى وإشترى سند آخر بعشرة جنيهات، وأراد المزيد، ولكن بدأ شالوم يشك فى الامر، ورفض الإفصاح عن وجود المزيد، وقام بتعقبه حتى رآه يدخل البنك ودخل وراءه وعلم ان السندات تباع بمبلغ كبير جداً، حيث باعها للبنك بمبلغ ٦٥٠ ألف جنيه. إشترى شالوم بعدها بنكًا وأشرك معه عبده رداً لجميله عليه وأصبحا أصحاب بنك، يديرونه بالبركة، حيث أن حركة شراء وبيع السندات مع البنوك الأخرى تتم بالقرعة لعدم درايتهم بأعمال البنوك، والغريب أن هذه الطريقة كانت ناجحة مما دعا خبراء البنك من العاملين لإستخدامها. تنعمت العائلتان فى خير شالوم وعبده وإستعانوا بإثنين من التمرجيه على أنهم أطباء والذين إستغلوهم وأقنعوهم بالأمراض وقصروا طعامهم علىالمسلوق واللبن. وعرف شالوم وعبده طريق الكباريهات وتعرفوا على الراقصه حورية (أمينة) والمغنية زوزو (زوزو لبيب) مما دفع زوجتيهما للتعرف على التمرجيه، كما تحرش والد إستر ووالد أمينة بإثنين من النساء، وتشاجر عبده مع شالوم بسبب الأموال والسيادة والسيطرة وأصبحت أيام الفقر بالنسبة لهم سعادة بعيدة المنال. وأهمل البنك وتدهورت البورصة وأفلس البنك، ففرح شالوم وعبده بذهاب نعمة المال،ورحبوا بنعمة الفقر، وعاد شالوم كما كان بائع لوتريه وعبده صبى جزار.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


  • تم العرض الأول لفيلم العز بهدلة ١٩٣٧ يوم الخميس ٧ يناير من عام ١٩٣٧ بسينما الكوزموجراف بالأسكندرية،...اقرأ المزيد ويوم الخميس ٢٨ يناير من عام ١٩٣٧ بسينما النهضة بالقاهرة.
  • يحتل فيلم العز بهدلة ١٩٣٧ رقم ٦٤ فى تسلسل الافلام المصرية الروائية الطويلة.

المزيد

تعليقات