وطني وحبي  (1960)  Wataniin wa hubi

5.5

وحيد ضابط مصري، يسافر إلى دمشق في مهمة سرية، وكان من الطبيعى أن يلاحقه الصحافيون السوريون محاولين كشف حقيقة مهمته، يلتقي بالصحافية هالة، يتجولان بين معالم المدينة ومناظرها بعد أن يتسلل الحب إلى...اقرأ المزيد قلبيهما، وتعرض عصابة دولية على وحيد القيام بدور لحسابها مقابل مبلغ من المال، فيقبل المهمة، ويسافر إلى القاهرة، تلحق به هالة، وتكتشف علاقته بالعصابة وإعداده لمؤامرة ضد بلاده.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [2 صورتين]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

وحيد ضابط مصري، يسافر إلى دمشق في مهمة سرية، وكان من الطبيعى أن يلاحقه الصحافيون السوريون محاولين كشف حقيقة مهمته، يلتقي بالصحافية هالة، يتجولان بين معالم المدينة ومناظرها بعد أن...اقرأ المزيد يتسلل الحب إلى قلبيهما، وتعرض عصابة دولية على وحيد القيام بدور لحسابها مقابل مبلغ من المال، فيقبل المهمة، ويسافر إلى القاهرة، تلحق به هالة، وتكتشف علاقته بالعصابة وإعداده لمؤامرة ضد بلاده.

المزيد

القصة الكاملة:

هاله(قمر)صحفيه زسوريه فى جريدة دمشق تسعى لإجراء حديث مع رئيس البعثه العسكرية المصريه البكباشى أركان حرب وحيد عبد الكريم(حسين صدقى) والتى وصلت دمشق وتقيم فى فندق اميه وحضرت...اقرأ المزيد من اجل بحث تنسيق التعاون العسكرى المشترك. تطارد هاله البكباشى فى كل مكان للحصول على حديث زخاص وأخيراً تتمكن من الجلوس معه واكتشفت انه يهوى التصوير الفوتوغرافي فصحبته فى جوله بين ربوع دمشق وتوطدت العلاقة بينهم ويكتشف انها من بيت وطنى لطالما قاوم المحتل وتعرفه بعمها(حسن البارودى) الذى قتل الصهاينة زوجته وابنيه وبقى له ولد واحد هو امين. يتقابل وحيد مع صديقه رجل الاعمال عادل(صلاح منصور)الذى ترك مصر بعد الثوره وتزوج السورية عفت(هالة شوكت) وعرفه برئيس عصابه دوليه(أدمون تويما)تريده ان يقوم وزملاءه بإنقلاب عسكرى والإستيلاء على الحكم لمنع الوحدة بين مصر وسوريا وذلك مقابل مليون جنيه والرئاسة ويجاريهم وحيد من اجل معرفة باقى المجموعة التى تدبر للانقلاب داخل مصر. يعود وحيد للقاهره دون ان يودع هاله التى استاءت من تصرفه وفى القاهره حيث يعيش مع والده(زكى ابراهيم) ووالدته (ساميه رشدى) وشقيقه صلاح(عمر الحريرى)الضابط بالقوات المسلحة ويحكى له وحيد عن رحلته الى دمشق ولقاءه بهاله واطلعه على صورتها. ويسافر صلاح لعمله على الحدود بغزه ويحدث ان تهاجم العصابات الصهيونية إحدى القرى الفلسطينية ويقتلوا الكثيرين من أهل القريه ومنهم امين الذى يترك ابناه بلا عائل حيث يتولى صلاح رعايتهم ريثما يحضر والد امين من دمشق ويحضر الجد ومعه ابنة أخيه هاله ويتسلما الأطفال وبمجرد ان رأى صلاح هاله عرفها وطلب منها ان تمر على وحيد بالقاهرة الذى قدمها لوالديه وخطبها وقضى معها وقتا بين معالم القاهره وأثناء ذلك وصل للقاهره مورهان مندوب العصابه الدولية وتقابل مع وحيد وسلمه قائمه بأسماء الوزراء والمسؤلين الذين سيتولون القيادة بعد الانقلاب العسكرى والذى يسلمها بدوره لأجهزة الأمن وتسمع هاله حديث وحيد ومورهان وتظن ان وحيد خائن للوطن فتقوم بإبلاغ ضابط المخابرات( نظيم شعراوى)والذى يبرئ وحيد من تهمة الخيانه ولكنها تشاهده مرة أخرى مع باقى القيادات بزعامة الباشا(عباس رحمى)وتواجه وحيد الذى لا ينكر فتنفعل هاله وتطلق عليه النار فتصيبه وتنهار. يتمكن رئيس المخابرات(على رشدى)من التكتم على الأمر وإدخال وحيد المستشفى وإنقاذه والقبض على جميع المتورطين فى محاولة الانقلاب وتعلم هاله بالحقيقة وتسافر الى دمشق آسفه لفعلتها وبعد ان يتعافى وحيد من إصابته يسافر الى دمشق ويلتقى بهاله ويتزوجها.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


تعليقات