محتوى العمل: فيلم - عاصفة من الحب - 1961

القصة الكاملة

 [1 نص]

خلديه(ناهد شريف)أنجبتها امها من الحرام وماتت ورباها شريف عباس(عدلى كاسب)وهو صاحب فرقة أفراح متجوله ولا مانع لديه من العمل كقواد.وصلت الفرقه لإحياء فرح فى قريه تموج بالخلاف بين عائلتين العبابده والرزايقه بسبب التحكم والهيمنة على القريه فإلام سلمى (أمينه رزق)تطلب من ابنها زينة شباب البلد حامد عبيد(صلاح ذو الفقار)ان يحرق جناين الرزايقه بمساعدة ابن عمه محروس(محمد حمدى)فيأمر رزق(عبدالحميدبدوى)كبير الرزايقه ابنه عبد الحكيم(محسن حسنين)بسم مواشى العبابده. تعطى سلمى ابنها حامد مسدس وتقول له اقتل. فى هذه الأثناء تعرف حامد على الغازية خلديه وراودها عن نفسها فصدته فصفعها بقسوه وقرر الانتقام منها بخطفها بمساعدة محروس واغتصابها فى الزراعات ولكنها توسلت اليه قائله:حرام تضيع شرفى علشان ليله ح تنساها.مما يدفعه لتركها ويشعر نحوها بعاطفه سرعان ماتحولت الى حب متبادل بينهم وعندما رأت المسدس فى يده قالت له قابل الشر بالخير تلقى العداوة بقت محبه وتبقوا ايد واحده. قرر حامد ان يتزوج خلديه واعترضت امه وأرسلت فى طلب أخيه الكبير عبد الله(فوزى درويش)المرشح فى الانتخابات لمنعه من الزواج مما دفع حامد للهروب مع خلديه الى المنزلة وهناك باع فرسته ست الحسن وساعته وبنى عشه وساعده كبير الصيادين الشيخ مبروك(ابراهيم عماره)على العمل بالصيد وعاش مع محبوبته حياة الفقر والعوز ولكن كانوا سعداء الى ان عرف طريقهم شريف عباس الذى عمل التفريق بينهم بأن حدثها عن التضحية قائلا لها حامد ضحى بأهله وأرضه وماله وجاهه من أجلك لكن انتى ضحيتى بإيه؟ إذا كنتى بتحبيه ضحى انتى كمان ودعيه يعود الى أهله وأرضه وبالفعل غادرت العشه بعد ان تركت له رساله تقول فيها انها لا تستطيع الاستمرار فى حياة الفقر. فلما علمت انها حامل عادت مره أخرى للعشه بعد ان عاد حامد الى أهله. طلب منها الشيخ مبروك ان ترسل له خطاب تخبره بكل شئ وخطاب وراء خطاب لم يستجب حامد لأن الخطابات كانت تقع فى يد امه فتخفيها عنه. تزوج حامد من زينب (ناديه الجندى)ابنة الشيخ عياد(محمد عثمان)وفى ليلة الفرح جاء الشيخ مبروك وأخبر حامد بأمر خلديه وابنه الذى جاء للدنيا ولا يجد اب يرعاه وذهب إليها حامد ليرى ولده وذهبت سلمى وراءه لقتلها ومعها الشيخ عياد يريد أيضاً قتلها ولكنهم وجدوا خلديه على فراش الموت وسلمت ابنها لأبيه بعد ان اسمته عبد السلام ليكون فأل حسن للعبابده والرزايقه ليعود الوئام بينهم وطلبت منها سلمى ان تسامحها وأسلمت خلديه الروح وأخذت زينب الطفل عبد السلام لتربيه فى كنف والده حامد.


ملخص القصة

 [2 نصين]

حامد شاب من شباب القرية، ترغب أمه في تزويجه من فتاة قروية مثله وتكون على خلق، لكنه يقع في حب فتاة غجرية تدعى خالدة تعمل مغنية، وتعترض اﻷم على هذه الزيجة، ويقرر كل من حامد وخالدة أن يفرا بحبهما إلى مكان أخر، وفي نفس الوقت يحاول صاحب الفرقة التي كانت تعمل بها خالدة أن يبحث عنها ليردها إلى الفرقة من جديد.

تنمو منافسة بين قبيلتى العبيدة والرزيقة، تطلب الأم من ابنها حامد أن يحرق زراعات الرزيقة بمناسبة إطلاق سراح أحد القتلة من السجن. يعتبر حامد من خيرة شباب القرية، وتود أمه أن تزوجه أجمل بناتها، لكن حامد يحب فتاة غجرية ترقص فى أفراح القرية، ويحاول أمتلاكها وهو يرقبها مع سيدها شريف، يواجه حامد معارضة من أسرته لانه يحب خالده، فيهربان معًا إلى المنزلة، حيث يعمل صيادًا بسيطًا، وينجح فى بناء عش ضيق لحبهما، يزورهما الشيخ مبروك من وقت لآخر، لا يعرف أحد مخبأ العاشقين، يقرر شريف البحث عن خالده، لأنها كانت مصدر رزقه وعندما يصل إلى العش يزورهما فى غياب زوجها، ويحاول إقناعها أن تذهب معه، تصدق كلامه وتقنع حامد أن علاقتهما قد انتهت. يعود حامد إلى القرية ويتزوج من زينب التى اختارتها أمه. بينما تبقى خالده فى العش. وتقرر عدم استئناف حياتها الضالة. يساعدها الشيخ مبروك فى موقفها، وتنهار صحتها بعد أن تلد ابنها، ويذهب الشيخ للبحث عن حامد الذى يأتى مسرعًا. وتموت بعد أن تقدم له ابنه. يعود حامد إلى القرية، وتعده زينب أن تربى الطفل.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور الأحداث حول حامد وهو شاب ترغب أمه في تزويجه من فتاة قروية تكون على خلق، لكنه يقع في حب فتاة غجرية اسمها خالدة وتعمل مغنية.