محتوى العمل: فيلم - منيت شبابي (قصة نشيد الأمل) - 1937

القصة الكاملة

 [1 نص]

آمال(أم كلثوم) فقيرة تعيش مع أمها(مارى منيب)وإبنتها الصغيره سلوى (سلوى تمبل)، طليقها إسماعيل (عباس فارس) رجل قاس حاد الطباع يعمل ضمن عصابه تتاجر في المخدرات، زعيمها الحنش (عبد العزيز خليل) وهو يبتز طليقته مادياً ويأتي إليها بحجة رؤية ابنته سلوى، تمرض الابنة ولا تجد آمال ثمن العلاج ويسوق لها القدر د.عاصم (زكي طليمات) الذي يكشف على ابنتها مجاناً ويترك لها ثمن العلاج وحينما مر عليها للاطمئنان ردت له نقوده وطلبت منه أن يبحث لها عن عمل وكان قد إستمع إليها وهي تغني فإقترح عليها العمل كمغنية ووفر لها أستاذاً في الموسيقى (عبد المجيد شكري) وأعطاها دروساً حتى أصبحت قادرة على الغناء أمام الجمهور وفي حفل الجامعه غنت وإستمع إليها المخرج كامل (فؤاد شفيق) ومساعده غندور (حسن فايق) وعرض عليها العمل في فيلم غنائي وإقترحت أن يكون موضوعه التضحية من أجل صانع المعروف على ان يكتب قصته د.عاصم، نجحت آمال وتألقت وتبدل حالها وتحول عطف د.عاصم إلى حب فعرض عليها الزواج وخطبها، واصل إسماعيل تهديده لآمال وإبتزازه لها وحينما ذهبت لمقابلته لإيقافه عند حده شاهدها د.عاصم وظن أنها تخونه ففسخ خطبتها وسافر إلى الخارج، تمادى إسماعيل في غيه وأقام دعوى ضم لابنته سلوى وحكمت له المحكمة بحضانة الابنة وأخذها بقوة البوليس وعاشت آمال فتره عصيبة وحيدة وأهملت عملها ولم تذهب لتكملة تصوير الفيلم ولكن د.محبوب (محمود رضا) أقنعها بالعودة للغناء وأنه سيتصل بالدكتور عاصم ويشرح له كل شيء، وعادت إلى عملها وحدث أن داهم البوليس وكر عصابة المخدرات وقبض على العصابه إلا ان اسماعيل تمكن من الهرب وذهب إلى آمال في الأستوديو اثناء تصوير مشهد يطلق في نهايته بطل الفيلم مراد (إستفان روستي) النار على آمال وعرض إسماعيل على آمال ان تمده ببعض المال ليهرب على ان يترك ابنتها سلوى لها فطلبت منه أن يمهلها حتى نهاية المشهد وفي أثناء ذلك اتصلت بالبوليس للقبض عليه وأثناء تمثيل المشهد إستشعر اسماعيل البوليس أطلق النار على آمال فى نهاية المشهد وتسقط آمال ويظن المخرج ان المشهد طبيعي وعندما يقترب من آمال لتهنئتها يجدها مضرجة في دمائها فيطلب الإسعاف ويطارد البوليس إسماعيل الذي يسقط من فوق السطح ويموت ويتم إنقاذ آمال ويعود د.عاصم من الخارج ويتزوجها.


ملخص القصة

 [1 نص]

يقوم إسماعيل بتطليق زوجته آمال، تاركًا إياها وحيدة لتقاسي مصاعب الحياة مع ابنتها سلوى، ويسوق لها القدر الطبيب عاصم الذي يعالج ابنتها، ويكتشف موهبة آمال المتميزة في الغناء، فيساعدها على أن تجد لنفسها عملاً لكي تستغل فيه موهبتها الفنية، ولكن المشكلة أن طليقها ما زال يلاحقها ولا يريد أن يتركها لحال سبيلها.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

بعد أن يقوم عباس بتطليق زوجته آمال، تحاول آمال تدبير معيشتها هي ووالدتها وابنتها الصغيرة، لتواجه العديد من المشكلات.