أحلاهم  (1945)  Ahlahom

5.2
  • فيلم
  • مصر
  • 105 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

أحلاهم فتاة فقيرة، لكن أبوها رجل بخيل، تحلم منذ زمن بالصعود الاجتماعي، وتتعرف على صاحبة ملهى وتعمل فنانة، ويحاول الأب البخيل ابتزاز أموالها، فتتعرف على شاب في الصالة، وتنمو بينهما قصة حب، لكن الشاب لا...اقرأ المزيد يوافق على الزواج منها، فتعود الفتاة من جديد إلى الحي الشعبي، ويلحق بها الشاب بعد أن يعرف معدنها الأصيل.

  • دليل المنصات:





المزيد

صور

  [11 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

أحلاهم فتاة فقيرة، لكن أبوها رجل بخيل، تحلم منذ زمن بالصعود الاجتماعي، وتتعرف على صاحبة ملهى وتعمل فنانة، ويحاول الأب البخيل ابتزاز أموالها، فتتعرف على شاب في الصالة، وتنمو بينهما...اقرأ المزيد قصة حب، لكن الشاب لا يوافق على الزواج منها، فتعود الفتاة من جديد إلى الحي الشعبي، ويلحق بها الشاب بعد أن يعرف معدنها الأصيل.

المزيد

القصة الكاملة:

أحلاهم رجب (ميمى شكيب) أرملة ترعى ابناءها الصغار ابراهيم وزبيبه، وتبيع الفراخ التى تربيها فوق السطوح الذى تقيم فيه، وتسرح كل صباح بقفص الفراخ، قاصدة زبائنها ومعها أبناءها. وكانت...اقرأ المزيد أحلاهم تتمتع بقدر كبير من الجمال والدلال، ولكنها حافظت على شرفها، مما جعل عشاقها والراغبين فى زواجها، يحيطونها بعنايتهم، فها هو العرضحالجي عجه أفندى (محمد كمال المصرى) يترك مكتبه بالشارع امام المحكمة، ويضع مكتبه أمام منزلها، لتكون دائما أمام عينيه، وكذلك يفعل الحلوانى التركى حسام الجندى (حسن فايق) والبقال عم على (محمد ادريس) والحلاق (حسن كامل) والخضرى والقهوجى وبتاع البليله، فالجميع متيم بأحلاهم، وفى إحدى جولاتها لبيع الفراخ، دخلت حديقة القصر الكبير لبيع الفراخ للعاملين بالمطبخ، وشاهدها حسن أفندى (فهمى أمان) فأهداها كنبة قديمة، كان أصحاب القصر قد إستغنوا عنها منذ زمن، وطلب منها تخصيصها لنوم ابنتها زبيبة، حتى لا تنام بجوار أخيها، وفى المنزل إكتشفت ان الكنبة، مخبأ بها كنزا كبيرا من الجنيهات الذهبية، أودعتها بنك مصر (قبل قانون من أين لك هذا) وإتخذت من العرضحالجي عجه أفندى، وكيلا ومستشارا خاصا، ولم تترك مهنتها فى تجارة الفراخ، بل توسعت فيها، حتى أصبحت من كبار تجار الدواجن قبلى وبحرى، ولم تنسى أهل الحارة، فبنت مدرسة مجانية لأهل الحى، وأقامت مطعما لأهل الحى، يأكلون فيه بالمجان، عدا توزيع الملابس والنقود، بمناسبة ومن غير مناسبة، وأرسلت ابنها ابراهيم للخارج ليعود بشهادة كبيرة، وإنتقلت للعيش فى قصر كبير، فرشته من محلات عباس الإسكندرانى، وإشتركت وابنتها بأكبر الأندية التى تضم الطبقة الأرستقراطية، وتهافت الجميع على إبنتها زبيبه (ليلى فوزى) طمعها فى ثروة امها الفرارجية، وأصبحت أحلاهم قريبة من طبقة الباشوات والبهوات، وأرادت ان تنتقى من بينهم عريسا لإبنتها زبيبه، فكلفت وكيلها عجه، بدعوة جيرانها من الطبقة الراقية، الى حفل تعارف كبير بقصرها، ولكن الجميع رفض تلبية دعوتها، لأنها ليست من مستواهم، وان المال والثروة لا يغيرون من أصل مالكها، كما انها أيضا لا تجلب السعادة لمالكها. ووصل خبر أحلاهم الفرارجية، عن طريق الخدم، الى الأسطى متولى (إستيفان روستى)، سائق سعيد بك المشير، وزوجته زكية (زينات صدقى) خادمة القصر، فقرر متولى النصب على أحلاهم والزواج من ابنتها، بمساعدة زوجته زكية، ومستغلا سفر سعيد بك المشير (زكى طليمات) الى عزبته فى ميت ندامه، والإقامة بها منذ عامين، بعد ان صدم فى حبه وخانته حبيبته، فأعرض عن الزواج، ولكنه تعرف بالراقصة حكمت (ببا ابراهيم) وأقنعها بالتوبة وسلوك الطريق القويم، ولكنه لم يتزوجها، لإضرابه عن الزواج، وقد إستغل متولى هذا الغياب فى استخدام القصر وملابس صاحبه فى النصب على أحلاهم وإبنتها زبيبه. نجح متولى فى خطته، وتمكن من شراء شبكة ثمينة بالآجل، وكتب كتابه على زبيبه، ولم يحضر أحد الفرح، فقام عجه بدعوة أهل الحاره، فأقاموا لها عرسا كبيرا، ولكن الواد دبوس نخله (سعيد خليل)، صبى الجواهرجى، فضح متولى، وأخبر أحلاهم بحقيقته، وقاموا بالقبض على متولى وزوجته زكيه، وأشبعوهم ضربا وسلموهم للبوليس، وجاء فخرى بك الزرنكلى (زكى صالح) لزيارة صديقه صاحب القصر الأصلى سعيد بك المشير، وعلم مشكلتهم، وأخبرهم ان زواج متولى من زبيبه باطل، لإنه منتحل شخصية أخرى، أما قسيمة الزواج فمكتوبة بإسم سعيد بك المشير، وأصبح هو الزوج، والأمر بيده، يوافق أو يرفض، وأخبرهم بمكانه فى عزبته بميت ندامه، فذهبوا جميعا الى هناك وقابلوا سعيد بك وشرحوا له مشكلتهم، ويبدو ان سعيد بك قد أعجب بالعروس، فقد قبل ان يزف وفى يده العروس زبيبه بنت أحلاهم. (أحلاهم)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم


  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


  • تضمن الفيلم تحية بمناسبة عيد جلوس الملك فاروق

المزيد

تعليقات