محتوى العمل: فيلم - الضائعة - 1986

القصة الكاملة

 [1 نص]

زينب(ناديه الجندى)ممرضة متزوجة من عطيه(سعيد صالح)الكسول صاحب المؤهل المتوسط ولديهما طفلان. تسعى زينب بكل جهدها للحفاظ على طفليها، وتوفير حياة كريمه لهما، بينما ينشغل عطية بمتعه الشخصية. ينهار منزلهما ويلجئان لمعسكرات الإيواء، ليقيموا فى خيام مشتركة مع عائلات أخرى، لايفصلهما سوى ستائر من القماش. يرفض عطيه السفر للخليج، ليوفر لأسرته سكن مناسب، بينما تسعى زينب للحصول على عقد عمل كممرضة فى الخليج، وتنجح فى مسعاها، ولكنها تتردد بسبب خشيتها على أطفالها، حيث ستتركهم مع والدهم عطيه، ولكن جارتها فى الخيمه، الست تفيده (تحيه كاريوكا) وأبنتها المطلقة نوال (شاديه عبدالحميد)، تتعهدان برعاية أولادها مع والدهم عطيه. تسافر زينب وتستلم عملها بالمستشفى، وتتناول طعامها وتقيم بالمستشفى، وترسل مدخراتها كاملة لعطيه أول بأول، حتى تمكن من إقتناء شقة مناسبة، وطالبها بمزيد من العمل، حتى يتمكن من تأثيث الشقة وفرشها، فاضطرت زينب للعمل فترتين، وإرسال المدخرات لعطيه، وعندما إقترب ميعاد عودتها، طلب منها البقاء عاماً آخر، حتى يتمكن من الحصول على جميع الأجهزة والكماليات، ولكن زينب تضبط زميلتها سلوى (سعاد نصر) زميلتها بالحجرة، تُمارس الرذيلة بالحجرة سراً، مع طبيب المستشفى عونى (محمد خيرى)، وتهددهم بالفضيحة، فيلجأ عونى لنسج مؤامرة ليوقع زينب فى تهمة سرقة حقن المورفين المخدرة، ويتهمها بمحاولة رشوته جنسياً، وتشهد شريكته سلوى بصحة أقواله، وتكون النتيجة فصلها من العمل، وترحيلها الى مصر، لتكتشف أن عطية قد طلقها غيابياً، وإستولى على الشقة التى دفعت ثمنها من مدخراتها، كما تزوج من المطلقة نوال، إبنة الست تفيدة، والتى تعيش معهما بالشقة، ولم يكتفى عطيه بذلك، بل حرمها من حضانة أو رؤية أولادها، خوفاً من مطالبتها بالشقة كحاضنة، وساعدته الست تفيدة وابنتها نوال، على حرمان زينب من أولادها، وتقيم زينب لدى زميلتها السابقة حكمت (سلوى محمود)، وتلجئان للمحامى عدلى (شعبان حسين)، الذى لم يستطع إثبات أحقيتها فى ملكية الشقة، التى سجلها عطيه بإسمه، بسبب ضياع مستندات إرسال المدخرات لعطيه، فلجأ المحامى لرفع قضية حضانة للأولاد، وسعى محامى عطيه (فاروق فلوكس) لتأكيد عدم أهلية زينب لحضانة أولادها، بسبب سلوكها السيئ فى عملها بالخليج، والذى طردت من عملها بسببه، وأثبت ذلك بالمستندات، مما كان سبباً فى إصابة زينب بإنهيار عصبى حاد، ولجأ زملاءها بالمستشفى لحقنها بالمورفين لتهدأ، وعندما تجاوزوا فى حقنها بالمورفين، أدى ذلك لإدمانها للمورفين، وباعت كل ماتملك لشراء المخدر، وساعدها التمرجى شعبان (سيد زيان)، الذى يعمل فى وكر لحقن المدمنين، وعندما تنفذ أموالها، يعرفها على البرنس (على الشريف) وهو مدمن ثرى، والذى يصحبها لمنزله لمزاولة الرذيلة، مقابل إمدادها بالمال، ولكنهما كانا فى حالة ضعف، لا تمكنهما من فعل شيئ، غير أعتداءهما على بعضهما بالضرب، ليسقط المسدس من البرنس، لتحمله زينب وتتوجه لمنزل عطيه، الذى ما أن فتح لها الباب، حتى أطلقت النار عليه، فأردته قتيلاً، ثم قتلت حماته تفيدة، وإبنتها نوال، وأصيبت زينب بلوثة عقلية، وضاع أبناءها. (الضائعة)


ملخص القصة

 [2 نصين]

لكي توفر سكن لها ولأسرتها، تذهب زينب للعمل بدولة عربية، وترسل مدخراتها إلى زوجها، ثم تعود لتكتشف أنه طلقها وتزوج عليها في شقتها، فتنهار وتقرر الانتقام.

ينتقل عطية وزوجته زينب ومعهما طفليهما للإقامة بخيام الأيواء بعد أنهيار المنزل الذى كانا يسكناه ، تسافر زينب إلى بلد عربى للعمل كممرضة حيث تجد نفسها مدفوعة للعمل فترتين لتوفير المال اللزم لشراء شقة لأسرتها . ترسل مدخراتها لعطية زوجها أولا بأول ولكنها لا تلبث أن تفصل من عملها بتهمة ملفقة لتدخلها فى علاقة مشبوهة بين أحدى زميلاتها المصريات وطبيب المستشفى . تعود إلى القاهرة حيث تفاجأ بأن زوجها عطية طلقها غيابيا وتزوج بأخرى ، يطردها عطية من الشقة التى أسسها بمدخراتها ويحرمها من رؤية أبنائها . تنهار زينب وتدمن المورفين وتنحرف . فى أحدى الشقق التى تتردد عليها ، تعثر على مسدس مع أحد الرجال الذين تتردد عليهم، فتأخذه وتتوجه إلى منزل عطية تطلق النار عليه وعلى زوجته ، كما تقتل أم زوجته أيضا فالجميع تسببوا فى ضياعها .


نبذة عن القصة

 [1 نص]

لكى توفر سكن لها ولاسرتها تذهب زينب للعمل بدولة عربية وترسل مدخراتهاالى زوجها.تعود لتكتشف انه طلقها وتزوج عليها فى شقتها. تنهار وتقرر الانتقام .