محتوى العمل: فيلم - فرقة بنات وبس - 2000

القصة الكاملة

 [1 نص]

عاصم (ماجد المصرى) وزكى (هانى رمزى) عازفان على آلتى الساكس والترومبت، باحد الفرق الموسيقية بالملاهى الليلية، وكان عاصم من هواة التلاعب بمشاعر النساء لإبتزازهن، ويقود زكى لرهونات الخيل، حتى جعله يبيع الموتوسيكل، الذى ورثه عن والده، ليخسراه فى حلبة السباق، ولم يتبقى لهما شيئاً سوى الآلات الموسيقية، التى رفض زكى بيعها، للرهان على الحصان قشطة. يشاهد عاصم وزكى هجوم البوليس على الملهى الليلى للقبض على صاحبه العجوانى وعصابته، الذين يعملون فى تهريب المخدرات، فيهرب العازفان، ويلجئان لفضيلة (عنبر)، صديقة عاصم، والتى تخبره بحاجة وكيل الفنانين مازن (على الزفتاوى) لعازفين على آلتى الساكس والترومبت، وعندما يذهبان اليه، يخبرهما أنه يريد فتاتين للعمل فى فرقة بنات، تستعد للعمل بفنادق الغردقة، وعرض عليهما العمل بفرقة بالفيوم، فإستعار عاصم سيارة فضيلة، وحينما توجها للجراج، شاهدا العجانى ورجاله، يقتلون أستك وعصابته، الذين وشوا به لدى ضابط المباحث (صلاح حفنى)، وحينما حاول العجوانى التخلص من عاصم وزكى، هربا منه، وقررا الإلتحاق بفرقة البنات، بعد أن إرتديا زياً نسائياً، وأصبحا عصمت ونونا، وسافرا مع الفرقة للغردقة، هرباً من العجوانى ورجاله. اندمجت نونا مع باقى بنات الفرقة، بينما إنفردت عصمت بمطربة الفرقة سكرة (أميرة فتحى) خريجة الكونسرفتوار والهاربة من والديها المايسترو ومدرسة البيانو، وذلك لرفضها للتقاليد، وتكون حرة تبحث عن فارس أحلامها المليونير صاحب اليخت، وتصارح عصمت بأحلامها. وفى صباح اليوم التالى، ترتدى نونا المايوه، وتسبح مع بنات الفرقة، بينما يتظاهر عاصم بانه مليونير يمتلك يختاً، ويتعرف على سكرة. تتفاجأ نونا بالمليونير سليمان الساكت (يوسف داود)، صاحب اليخت، يعجب بها، وينصب شباكه حولها، ويدعوها بعد إنتهاء تقديم فقرتها، للسهر معه على اليخت، ولكن نونا ترفض السهر فى اليخت، وتفضل السهر فى الملهى الليلى، ويستغل عاصم الموقف، ويدعوا سكرة للسهر على اليخت، الذى أخلاه سليمان من عماله، لينفرد بنونا، وعلى اليخت إدعى عاصم أنه مصاب بعقدة نفسية، أصابته بالعجز الجنسى، وتحاول سكرة علاجه بالحب، بينما يعرض سليمان الزواج على نونا، ويهديها إسورة ألماظ حر لزوم الخطوبة، ولكن نونا كانت خائفة من عدم موافقة والدة سليمان على زواجهما. تجتمع عصابات التهريب فى الغردقة، لبحث عملية القضاء على عصابة أستك، ويشاهد عصمت ونونا العصابة، فيقرران مغادرة الغردقة، ويقوم عاصم بوداع سكرة، ويهديها إسورة خطبة نونا، ولكن العجوانى ورجاله يتعرفان على عصمت ونونا، ويطاردانهما، ويزداد الأمر سوءاً عندما يقضى زعيم العصابات (سامى العدل) على عصابة العجوانى، ويشاهدهما عاصم وزكى، ويقوم جميع رجال العصبات بمطاردتهما، ويلجئان لسليمان الساكت للهرب فى يخته، وتلحق بهما سكرة، بعد أن عرفت الحقيقة، ووافقت على الزواج من عاصم، ويقرر سليمان الزواج من نونا، التى أخبرته پأنها إمرأة عقيم، فلم يعترض، فأخبرته أنها إمرأة لها ماضى، فلم يعترض، فإضطر زكى لإخباره بأنه رجل، والغريب أنه لم يعترض. (فرقة بنات وبس)


ملخص القصة

 [2 نصين]

زكي وعاصم يشاهدان جريمة قتل ويكتشفهما القاتل فيقرران الهرب، يتخفيا في صورة فتيات ويلتحقن بفرقة موسيقية تعمل بفندق في الغردقة وتحدث مجموعة من المفارقات والمطاردات.

زكى وعاصم يمران بظروف مادية صعبة، وأثناء محاولتهما لحل هذه المشكلة يشاهدان جريمة قتل، ويصبحان مصدر خطورة على القاتل وهو تاجر مخدرات، يقرران التخفى فى زى النساء للهرب من مطاردته. يسافر زكى وعاصم مع فرقة موسيقية من الفتيات إلى الغردقة للعمل فى أحد الفنادق هناك. يقع عاصم فى حب زميلته فى الفرقة، بينما يكون زكى هدفا لاحد المعجبين الذى يقتدم للزواج منه. يظهر القاتل فى الفندق. يقرر زكى وعاصم مواصلة الهروب مرة أخرى. يقتل القاتل على يد رئيس العصابة ويكتشف حقيقة كل من زكى وعاصم.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

زكى وعاصم يشاهدان جريمة قتل ويكتشفهما القاتل فيقرران الهرب . يتخفيا فى صورة فتيات و يلتحقن بفرقة موسيقية تعمل بفندق فى الغردقة وتحدث مجموعة من المفارقات والمطاردات .