نرجس  (1948) 

5

نرجس الابنة الوحيدة لأبوين أثرياء، يفقداها في ظروف غامضة ويلتقطها رجل متوسط الحال فيتكفل بها ويرعاها حتى تصير فتاة جميلة شابة يربط الحب بينها وبين شاب فقير، يدل أحدهم أبويها على مكانها فيستدلان عليها...اقرأ المزيد ويعيداها، يتقدم إليها شاب من أسرة ثرية ولكنها ترفضه لارتباطها القديم الذي يحتقره الوالدان

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [27 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

نرجس الابنة الوحيدة لأبوين أثرياء، يفقداها في ظروف غامضة ويلتقطها رجل متوسط الحال فيتكفل بها ويرعاها حتى تصير فتاة جميلة شابة يربط الحب بينها وبين شاب فقير، يدل أحدهم أبويها على...اقرأ المزيد مكانها فيستدلان عليها ويعيداها، يتقدم إليها شاب من أسرة ثرية ولكنها ترفضه لارتباطها القديم الذي يحتقره الوالدان

المزيد

القصة الكاملة:

نشأت علاقة حب بين الشاب الثرى رشاد الشربتلى (محمد الديب) والفتاة الثرية دريه شوكت (زوزو ماضى)، وإضطر رشاد للسفر الى إستانبول لرعاية ثروة والده الذى توفى، وإكتشفت درية أن حبها لرشاد...اقرأ المزيد أسفر عن حملها، وإضطرت للتخلص من المولود درءا للفضيحة، ولكنها وضعت بلفافة المولود سلسلة بنهايتها نرجسة، كان رشاد قد أهداها إليها، ووجد اللفافة الرجل البسيط أبو الفرج (على الكسار)، العامل بشركة توريد البطاطس، وظنها كنزا ساقه الله إليه، وعندما تبينه إكتشف المولود، فحاول التخلص منه، ولكن عسكرى الدورية (عبدالمنعم إسماعيل) لامه على محاولته التخلص من خطيئته، وطلب منه رعاية المولود، وإلا صحبه للكراكون، فإضطر للصعود به لمنزله، حيث إعترضت زوجته أم إعتدال (فردوس محمد)، وظنت أنه متزوج من أخرى، ولكنه شرح لها الموقف، وأخذ عليها عهدا لرعاية المولود، تقربا الى الله، وإكتشفوا إنها أنثى فأطلقوا عليها إسم نرجس، نظرا للنرجسة المصاحبة لها، وقررا ترك النرجسة فى رقبتها للتعرف على والديها، لو لزم الأمر، وقاما بتربيتها مع مولودتهم إعتدال، وعندما عاد رشاد بعد سنتين تزوج من حبيبته دريه، التى لم تخبره بإنجابها إبنة، إضطرت للتخلص منها ولا تعرف طريقها، وبعد ١٠ سنوات كبرت الطفلتان، وعملت مرات أبو الفرج بالعهد، وسامت نرجس سوء المعاملة، وإعتبرتها خادمة، حيث أوكلت إليها كل الأعمال المنزلية، من كنس ومسح وغسيل، وتلميع حذاء إعتدال، ولكن الأخيرة كانت حنونة على نرجس، مثل أبيها أبو الفرج، وبعد ١٠ سنوات أخرى، كبرت نرجس (نور الهدى) وكبرت معها إعتدال (عزيزه حلمى)، وتحملت نرجس كل أعباء المنزل دون شكر أو حمد من مرات أبو الفرج، والتى كانت تعتقد نرجس انها أمها، فكانت تتحمل قسوتها، كما إرتبطت نرجس بقصة حب، منذ الطفولة، مع جارهم محمود حسين (محمد فوزى) الذى كانت تحادثه من شباك المطبخ، وتقابله فوق سطوح المنزل، أثناء نشرها للغسيل وإطعام الفراخ، وكانت إعتدال هى المرسال بينهما، وتدارى على سر نرجس مع محمود، ويبدوا ان إعتدال كانت أيضا تحب محمود، ولكنها تكتم حبها فى صدرها، من أجل أختها نرجس، وقرأ محمود فى الجريدة إعلان تياترو أموزيس عن حاجته لمطرب ومطربة جديدين، فذهب للإمتحان ونال إعجاب المدير (إدمون تويما) وألحقه بالعمل فى التياترو، وعرض محمود على نرجس العمل معه كمطربة، لأن صوتها جميل، ولكنها رفضت العمل بالفن، وعندما عادت للمنزل إكتشفت ان والدها أبو الفرج، قد تم الإستغناء عنه، بعد ان أغلقت شركة البطاطس ابوابها، بسبب إنتهاء الحرب، ولأن عمل والدها هو مصدر الرزق الوحيد لهما، فقد قررت نرجس قبول العمل مطربة بالتياترو، وذهبت مع محمود، حيث قابلتها امها درية أمام باب التياترو، فعرفتها من خلال النرجسة المعلقة فى رقبتها، ولكنها لم تخبرها بالحقيقة، ونجحت نرجس فى الامتحان وإلتحقت بالعمل فى التياترو، وفى المساء جاءت أم محمود (عزيزه بدر) لخطبة إبنة أبو الفرج نرجس، ولكن أم إعتدال أخبرتها أن إعتدال هى إبنتها، أما نرجس فهى طفلة لقيطة، فرفضت أم محمود زواج ابنها من نرجس، وسمعت نرجس حديث أم إعتدال مع أم محمود، فأصيبت بصدمة شديدة، وتحاملت على نفسها أمام أبو الفرج، الذى طيب خاطرها وأخبرها إنها إبنته مهما حدث، ومهما كان، ورفض محمود منطق أمه وقرر الإقتران بنرجس، وأرادت نرجس أن ترد الجميل لأم إعتدال التى ربَّتها، فطلبت من محمود أن يتزوج إعتدال، ليساعدها على رد جميل أم إعتدال، ولكن محمود رفض الإستغناء عن حبه لنرجس، وتتبعت درية إبنتها نرجس لمعرفة عنوانها، ومع من تعيش، وقابلوا أبو الفرج وزوجته، وعرضوا أى مبلغ ليأخذوا ابنتهم، ولكن أبوالفرج رفض، والعجيب أن زوجته أم إعتدال، رفضت بشدة التفريط فى نرجس التى ربَّتها، ورفضت فراقها، ولكن رشاد ودرية عرضوا أن تخير نرجس، أين تريد أن تعيش، فبيت والديها موجود، وبيت ابوها الذى رباها موجود، ورأت نرجس انها فرصة للتخلص من لقب لقيطة، والإبتعاد عن محمود لتتركه لأختها إعتدال، لترد جميل مرات أبو الفرج، وفى بيت الشربتلى رأت نرجس العز، وحولها الخادم التركى رستم (عبد الحميد زكى)، يلبى كل طلباتها، وجاءتها الخياطة الخاصة (هند رستم) لتحيك لها ماتشتهى من الملابس، وأقامت لها أمها درية حفل إستقبال، وإختارت لها الشاب الثرى فؤاد بيه (إسماعيل يس) لتتزوجه، ولكن نرجس رفضت، وقامت نرجس بإيجاد وظيفة مناسبة لوالدها أبو الفرج، وذهبت لزيارتهم بالحارة، ووجدت أم إعتدال موحولة فى الكنس والمسح والغسيل، وكمان الطبيخ، وإكتشفت أن أختها إعتدال تحب محمود، ولكنها تدارى، فقررت ان تقبل الزواج من فؤاد به، حتى يفقد محمود الأمل، وأرسلت خطابا لإعتدال تخبرها بزواجها من فؤاد، لتتيح لها الفرصة للتمتع بحياتها مع محمود، ولكن إعتدال ضحت بحبها لمحمود، من أجل أختها نرجس، وأخبرت محمود أنها تحبه بالفعل، ولكنها تتركه لأختها نرجس، وعرضت مساعدته للزواج من نرجس، كما قابلت فؤاد بيه وتقربت إليه لتبعده عن نرجس، وشعر فؤاد بعاطفة نحو اعتدال وتزوجها، وصحبها لمنزل رشاد الشربتلى وأخبره انه قد تزوج من شقيقة نرجس، بينما صحب محمود حبيبته نرجس الى المأذون وتزوجا، وبارك رشاد ودريه إختيار ابنتهما. (نرجس)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


  • الموبيليا والمفروشات من محلات الرشيدي.

المزيد

تعليقات