محتوى العمل: فيلم - ضحيت غرامي - 1951

القصة الكاملة

 [1 نص]

حادث تصادم بين سيارة المحامى عادل عماره (عماد حمدى)وسيارة الآنسه ساميه (مارى كوينى)نتج عنه إصابتهما ببعض الكسور وتم نقلهم الى مستشفى الدكتور رفعت حمدى (محمود المليجى) صديق عادل، وخلال فترة العلاج بالمستشفى حدث تقارب بين عادل وساميه،وأحبها عادل وأراد أن يطلبها للزواج ولكن الدكتور رفعت سبقه وطلبها،وكتم عادل حبه فى قلبه،وظل على علاقة طيبة بهما،وشعر بالسعادة لسعادتها مع زوجها وإبنها نبيل (نادر جلال)الذى بلغ اليوم ١٠ سنوات. كان رفعت يحب زوجته ساميه وسعيد معها، ولكنه أخيرا تورط فى علاقة مع الراقصة ديدى(تحية كاريوكا)التى كانت تتردد على عيادته، وندم على خيانته لزوجته وأراد التراجع، ولكنه خاف من إنتقام الراقصة على سمعته كطبيب وعلى مشاعر زوجته وعلى تأثير الفضيحه على إبنه الصغير نبيل. شربات (وداد حمدى) خادمة رفعت تنقل لديدى أخباره وإخبار زوجته. صارح رفعت الراقصة بإستحالة استمرار العلاقة ولابد من إنهاءها،ولكنها هددته بخطاباته إليها،وأنها ستطلع زوجته عليها،فأعطاها دفتر الشيكات لتكتب المبلغ الذى يرضيها، ولكنها رفضت فهددها، فتركته فى شقتها ريثما تحضر له الخطابات، ولكنها ذهبت لزوجته وأخبرتها أنها كانت على علاقة بزوجها ولم تكن تعلم انه متزوج، فلما علمت طلبت منه قطع العلاقة ولكنه رفض، كما انها تركته فى شقتها يرفض مغادرتها وجاءت لتخبرها، ثم أعطتها الخطابات، ولكى تأكد لها كلامها اتصلت ببيتها وأعطت السماعه لساميه التى سمعت صوت رفعت. ولما عادت ديدى لرفعت أخبرته بما فعلت ووضعت له فى الشراب كمية من الأقراص المنومه. أخبرت سامية زوجها بأنها علمت بخيانته لها وعرضت عليه الخطابات وطلبت منه الطلاق، فرفض وانتزع منها يدها الخطابات، فقالت له سوف احصل على الطلاق بأى طريقه، وسوف انتقم منك وتركت له المنزل. شاهدت الحوار زليخه (نجمه ابراهيم) اخت رفعت والخادمه شربات. وفى اليوم التالى وجدوا رفعت قد فارق الحياة،وأثبت الطب الشرعى أنه مات مسموما،واتهمت زوجته بقتله، وشهدت عليها زليخه وشربات وقالوا ان ساميه خانت زوجها فلما كشف الخطابات التى كان عشيقها يرسلها لها قتلته وهربت. تمكنت شربات من سرقة الخطابات وإعادتها لديدى. إلتزمت ساميه الصمت حفاظا على سمعة والد إبنها نبيل،وطلبت ديدى من شربات البحث عن الخطابات التى كانت ترسلها هى لرفعت،وأثناء بحثها شاهدها عادل الذى جاء لرعاية نبيل وأخذ الخطابات وعرف ان العشيقة هى ديدى، وتمكن من التحايل على ديدى حتى دخل بيتها وعثر على خطابات رفعت وصور لها مع رفعت، وقدمت للمحاكمة واعترفت انها هى التى دست الحبوب المنومه لرفعت، وثبتت براءة سامية وافرج عنها وتزوجت من محاميها عادل.


ملخص القصة

 [2 نصين]

زوجة تتفانى في خدمة أسرتها ورعاية زوجها الذي يخونها ويلهو مع راقصة لكنه يقرر العودة إلى زوجته وتعلم الراقصة بذلك فتقرر الانتقام فتدس له السم في الاكل وتتهم الزوجة بالقتل.

زوجة تتفانى فى خدمة زوجها وتهيئ له حياة سعيدة ، لكن زوجها يقابل كل هذا بالخيانة ، يخونها مع راقصة ، يقرر ان يتوب عن حياة اللهو وأن يقطع علاقته بالراقصة ، تعلم الراقصة بذلك فتدبر له جريمة ، حيث تدس له السم فى الأكل ، وعندما يصل إلى المنزل يكون السم قد سرى فى جسده ويموت وتتهم زوجته بقتله ، تتم الجريمة كما خططت إلا أن الزوجة لا تقدر أن تدافع عن نفسها رغم أنها تعرف العلاقة بين زوجها والراقصة ، وأن الراقصة وراء قتل زوجها الذى آثر ان يقطع علاته بها ، يتولى الدفاع عنها محامى شاب يؤمن ببرائتها ويحاول أن يزيح الستار عن السر الذى تخفيه ، يتمكن فى النهاية من معرفة الجانى الحقيقى وراء قتل الزوج ، ويظهر للمحكمة أن الراقصة هى التى دست السم للزوج ، تظهر براءة الزوجة ويتم القبض على الراقصة .


نبذة عن القصة

 [1 نص]

زوجة تتفانى فى خدمة اسرتها ورعاية زوجها الذى يخونها ويلهو مع راقصة لكنه يقرر العودة الى زوجته وتعلم الراقصة بذلك فتقرر الانتقام فتدس له السم فى الاكل وتتهم الزوجة بالقتل .