محتوى العمل: فيلم - علمني الحب - 2005

القصة الكاملة

 [1 نص]

حاتم المنياوى (مدحت صالح) موظف حكومى، إرتبط بالحب والخطوبة منذ سنوات، بمدرسة الأناشيد مديحة بهجت (داليا مصطفى)، ولكنه لم يستطع إتمام الزواج بسبب العراقيل التى تضعها زينب (ناديه عزت) والدة مديحة، أمام إتمام الزواج، بسبب رغبتها فى تزويج ابنتها من الثرى سمير، الذى تم رفضه من قبل، ولكنه لم يقطع الأمل، وهدد بالإنتقام لو تم هذا الزواج. كان الأستاذ بهجت (عمر الحريرى) والد مديحه، يوافق على إتمام هذا الزواج، طالما توافر الحب بين الطرفين، وهو الشيئ الذى إفتقده فى علاقته مع زوجته زينب، وكذلك وافقت على الزواج المضيفة الجوية سهام بهجت (جيهان قمرى) شقيقة مديحه. أصيبت مديحه بحالة عصبية بسبب تأخر زواجها، وعدم إشباع جسدها الأنثوى بنداء الطبيعة، مما إنعكس على سلوكها مع الأطفال الذين تدربهم على الغناء، للفوز فى مسابقة الأغانى، وكذلك سلوكها فى التعامل مع خطيبها حاتم، وإزدياد غيرتها عليه، خصوصاً بعد أن إتصلت بخطيبها حاتم بالتليفون فردت عليها الراقصة أوسه (وفاء عامر). كان منتصر أبوالفضل (تامر سمير) الأخ الأكبر لسبعة إخوة، من عدة زوجات لأبيه، وكان من محدودى الدخل، وهو صديق لحاتم، وكان على علاقة صداقة بالراقصة أوسة، التى دعته لأحد الأفراح التى ترقص فيها، فصحب معه حاتم، الذى أعجبت الراقصة به، وطلبت من مساعدها سعدون (مجدى بدر) الإهتمام بحاتم، فقدم له الخمر حتى أصبح طينه، ونسى هاتفه المحمول مع سعدون، الذى صحبه لمنزله، ولكن أخذت الراقصة المحمول من سعدون، وردت على مديحه، ثم اعادت المحمول الى سعدون، الذى كان مطلوباً للثأر، وتم قتله، وعثر البوليس على محمول حاتم بجوار جثة سعدون، وقبض البوليس على حاتم، وتعطل زواجه من مديحه، وقامت الراقصة أوسه بتوكيل المحامى الزرزورى (خليل مرسى) للدفاع عن حاتم، والذى أخرجه من ورطته. إرتبطت صديقة مديحه المطلقة ألفت (ألفت إمام)، بمنتصر، وإعجبت برجولته وشهامته، ولكنها رفضته زوجا ، بسبب قلة دخله، فهى تريد زوجاً لديه دخل يكفى إحتياجاتها وتطلعاتها، أى تريد ممولاً وليس زوجاً. كانت الراقصة أوسه تعانى من طليقها (فكرى صادق) الذى تزوجته بعد موت زوجها، بحثاً عن حمايتها وإبنتها الصغيرة، ولكنها إكتشفت أنه مهرب، فحصلت على الطلاق، وعاد الآن ليطلب معاونتها فى التهريب، أثناء رحلاتها الخارجية، فلما رفضت، هددها بخطف إبنتها، التى أخفتها لدى شقيقة لها، وإختفت هى فى شقة والدة صديقها منتصر، وأصبح حاتم موضع شك فى التخلص من أوسه المختفية. قرر الأستاذ بهجت، والد مديحه، اتمام الزواج، وهدد زوجته زينب بالطلاق، وفازت مديحه فى مسابقة الأغانى ، وتم القبض على طليق أوسه وعصابته، وفى يوم الزواج الذى تم فى عز الصيف، هطلت الأمطار بغزارة، وبرق البرق، لحظ حاتم التعس، كما قطعت الكهرباء، ولكن ثبت أن المتسبب فى وضع العراقيل أمام زواج حاتم ومديحة، هو سمير، الذى كان يرغب فى الزواج من مديحه، وتم القبض عليه، وجاءت أوسه وأحيت فرح حاتم ومديحه، وزفت العروسين. (علمنى الحب)


ملخص القصة

 [2 نصين]

(حاتم) شاب مكافح يعمل موظف بإحدى الهيئات الحكومية، يحب (مديحة) التي تواجه مشاكل عديدة مع أهلها بسبب رفضهم زواجها منه، وخاصة أمها التي تضع العراقيل لإيقاف إتمام الزواج، وتحاول (ألفت) صديقة (مديحة) نصحها إلا أنها تقع في غرام صديق (حاتم) ولكنها ترفضه لعدم ملاءمته لها ماديًا.

حاتم، تجاوز الثلاثين، أما مديحة، فإنها تحب شابًا وتريد الإرتباط به بشكل سريع تلبة لحاجاتها الأنثوية النفسية، يرتبط الاثنان، هناك راقصة تعانى من زوجها المهرب الذى يحرمها من ابنتها، ترتبط بصداقة غير واضحة المعالم مع صديق حاتم، وتتسبب له فى العديد من المشاكل.


نبذة عن القصة

 [2 نصين]

(حاتم) شاب مكافح يعمل موظف بإحدى الهيئات الحكومية، يحب (مديحة) التي تواجه مشاكل عديدة مع أهلها بسبب رفضهم زواجها منه، وخاصة أمها التي تضع العراقيل لإيقاف إتمام الزواج، وتحاول (ألفت) صديقة (مديحة) نصحها إلا أنها تقع في غرام صديق (حاتم) ولكنها ترفضه لعدم ملاءمته لها ماديًا.

حاتم، تجاوز الثلاثين، أما مديحة، فإنها تحب شابًا وتريد الإرتباط به بشكل سريع تلبة لحاجاتها الأنثوية النفسية، يرتبط الاثنان، هناك راقصة تعانى من زوجها المهرب الذى يحرمها من ابنتها، ترتبط بصداقة غير واضحة المعالم مع صديق حاتم، وتتسبب له فى العديد من المشاكل.