محتوى العمل: فيلم - عاشق الروح - 1973

القصة الكاملة

 [1 نص]

عايده فتاة تعمل في كباريه ،تعطف على العمال لذا يحبها الجميع. أثناء خروجها من الكباريه. يصدمها د. مراد بعربته، ويحدث تعارف بينهما، يحكى لوالده بما حدث، وأنه أصبح يشفق على هذه الفتاة ويتردد عليها، وتتعدد اللقاءات فيما بين الاثنين و يبدا حب كبير بينهم رغم وجود احد الاثرياء في حياه عايدة و يقوم بكل مصاريفها وتكرر اللقاءات و يهمل مراد دراسته ويشتكي الدكتور زكي الى د. إبراهيم والد د. مراد وحينها يطلب د. ابراهيم من ابنه مراد ان يبتعد عن هذه الفتاة فهي فتاه ليل في حياتها عدد من الرجال وان يركز بدراسته ومستقبله إلا ان د. مراد يتجاهل مايقول ابيه و يقرر الاب زياره عايدة و يطلب منها البعد عن ابنه باي مقابل لمصلحته وفى نفس الوقت إنقادًا لحياة والدته التى تلازم الفراش توافق عايدهعلي كلام الاب رغم حملها من مراد و تقرر ان تتخلص من الجنين ،و تبتعد عن مراد نهائيا و يرفض مراد ذلك و تخبره انهت تعرف الرجال من اجل الاموال و هو غير جدير بها لانه لن يستطيع ان يعطيها ما تطلبه من اموال و يضربها ثم تمرض بالسل و يزيد المرض عليها و ينصرف من حولها الرجال الذين يقوموا بالصرف عليها و تتراكم عليها الديون وتقرر أن تبيع أثاث منزلها حتى تعالج نفسها، وتزداد ضعفًا، بل أصبحت مقاومتها للمرض ضعيفة جدًا و ينصرف عنها حتى الاصدقاء و الدين كانوا يعيشوا في خيرها وتطلب عايدة رؤيه والد مراد وحين يزورها تتوسل اليه بان ترى مراد وهي في صراع قاسي مع المرض يكتشف حينها والد مراد حالتها الصحية المنيؤس منها بإصابتها بمرض خطير ، ويتألم لما حدث والوضع المأساوي التي وصلت اليه و يتاكد من صدق وعدها له و حكمه السئ عليها و الانسنانية الكبيره التى ادت الي كل ما هى فيه نتيجه التزامها بوعدها فهى التى التزمت معه بميثاق وابتعدت عن ابنه مراد اتمت وعدها بإخلاص تام، اللأمر الذي دفعه بان يخبر ابنه بالحقيقة وكيف أنه السبب الحقيقى وراء ابتعاد عايده عنه التي داست على قلبها وضحت بكل شيئ في سبيل مستقبله، وأنها كانت عند كلمتها، يُصدم مراد بشدة لما سمع ثم يذهب إلى عايده لرؤيتها وهى فى حاله سيئه في المستشفى ، حيث تلفظ أنفاسها الأخيرة وتُختتم هذه الرواية الدامية بموت عايدة الأليم الشخصية المركزية فيها. من المعروف ان قصة "عاشق الروح" مُقتبسة عن القصة الأجنبية المشهورة " غـــادة الكـاميليا " والتي معناها بالعربية "رواية وردية دامية " للكاتب الكساندر دومــاس و التى سبق تقديمها في اكثر من فيلم من قبل كما تم تقديم اوبرا ترافياتا عن نفس القصه


ملخص القصة

 [2 نصين]

عايدة امرأة باهرة الجمال، يخطب ودها أحد الرجال الذين يعشون في طبقة مختلفة عن البيئة التي تعيش فيها وتتكرر المقابلات بين الطرفين وتولّع عايدة بـحب وقلب ذاك الرجل بشكل قوي حتى يصبح لها بمثابة كل شيء لأنها تأكدت أنه يحبها ويخلص لها وليس كسائر الذين عرفتهم مسبقًا هدفهم الإستيلاء على جسدها وممتلكاتها ويصبح ذاك الرجل يبادلها نفس الشعور إلى أن يتولد حب جارف بينهما، لكنها تواجه معارضة من والدها.

عايده فتاة استعراض باهـرة الجمال، تعمل فى أحد الكباريهات، تعطف على العمال لذا يحبها الجميع. أثناء خروجها من الكباريه. يصدمها د. مراد بعربته، ويحدث تعارف بينهما، يحكى لوالده بما حدث، وأنه أصبح يشفق على هذه الفتاة ويتردد عليها، وتتعدد اللقاءات فيما بين الاثنين ويتولد حب جارف، وتؤدي هذه اللقاءات المتكررة الى ابعاد د. مراد عن دراسته يشتكي الدكتور زكي الى د. إبراهيم والد د. مراد وحينها يطلب د. ابراهيم من ابنه مراد ان يبتعد عن هذه الفتاة كونها لا تملك اخلاق حسنة وان يركز بدراسته ومستقبله إلا ان د. مراد يتجاهل مايقول ابيه لذالك يقرر د. ابراهيم بزيارة عايده، كي يطلب منها أن تبتعد عن ابنه مراد لمصلحته وفى نفس الوقت إنقادًا لحياة والدته التى تلازم الفراش توافق عايده على ما قال رغم الجنين الذى تحمله بين أحشائها، وترى أن تتخلص منه حتى تبتعد عن مراد نهائيًا. تمرض بداء الصدر، ويزداد عليها بعنف، وهى بالتالى لا تعمل، ولا يصرف عليها أحد، تقرر أن تبيع أثاث منزلها حتى تعالج نفسها، وتزداد ضعفًا، بل أصبحت مقاومتها للمرض ضعيفة جدًا.تطلب عايدة رؤية د. ابراهيم والد مراد وحين يزورها تتوسل اليه بان ترى مراد وهي في صراع قاسي مع المرض يكتشف حينها والد مراد حالتها الصحية السيئة بإصابتها بمرض خطير ، ويتألم لما حدث والوضع المأساوي التي وصلت اليه (ويتأكد عندها انه كان على خطأ كبير حين ظن مسبقًا انها انسانة معدومة من الضمير الحي ولا تتحلى بالإنسانية) فهى التى التزمت معه بميثاق وابتعدت عن ابنه مراد اتمت وعدها بإخلاص تام، اللأمر الذي دفعه بان يخبر ابنه بالحقيقة وكيف أنه السبب الحقيقى وراء ابتعاد عايده عنه التي داست على قلبها وضحت بكل شيئ في سبيل مستقبله، وأنها كانت عند كلمتها، يُصدم مراد بشدة لما سمع ثم يذهب إلى عايده لرؤيتها وهى فى حالة يُثنـى لها، حيث تلفظ أنفاسها الأخيرة وتُختتم هذه الرواية الدامية بموت عايدة الأليم الشخصية المركزية فيها. من الجدير بالذكر ان قصة "عاشق الروح" مُقتبسة عن القصة الأجنبية المشهورة " غـــادة الكـاميليا " والتي معناها بالعربية "رواية وردية دامية " للكاتب الكساندر دومــا الذي عاش في القرن ال 19


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور الأحداث حول عايدة وهي امرأة باهرة الجمال عندما تتعرف على شخص من طبقة مختلفة عن طبقتها تجد أنه لا يريد الاستيلاء على جسدها وأموالها كغيره.