محتوى العمل: فيلم - زي الهوا - 2006

القصة الكاملة

 [1 نص]

يوسف(خالد النبوى)مهندس، كل أحلامه السفر للخارج لبناء مستقبله، لكنه يتجه لشرم الشيخ، للعمل لدى سيدة الأعمال إنجى (غادة عبدالرازق)، والتى تمتلك عدة قرى سياحية وأسطول من لنشات الغوص، وتقع إنجى فى حب يوسف، والذى يضعف أمامها، ويستسلم لرغباتها، غير أنه إكتشف بعد حين، أنه بالنسبة لها، مجرد نزوة ستتخلص منها يوماً، وتستغنى عنه، فقرر الإبتعاد، ولكن والدته تتوفى، ويضطر لحمل مسئولية شقيقته الصغرى بسمه (مروه عبدالمنعم)، وهى من ذوى الإحتياجات الخاصة، فقد وقف نمو مخها عند ١٠ سنوات، ويصحبها معه إلى شرم الشيخ. تقيم قناة نيو ستار الفضائية مسابقة لنجوم الجامعة، من خلال ٤ فرق مسرحية عربية، تشترك فى المسابقة التى تقام لمدة إسبوع فى شرم الشيخ، وتستعد القناة لتصوير كواليس المسابقة، لعرضها على جمهور المشاهدين، وطلب تصويتهم لإختيار الفائز بالمسابقة، ومن فريق الجامعة المصرية، سلمى حسين (داليا البحيرى) وهى لاعبة تايكوندو، متحررة تركب موتوسيكل وتهوى التصوير بجانب التمثيل، ومعها زميلتها نور (ريهام عبدالغفور)، التى كانت على علاقة بزميل لها، أفقدها عذريتها وهرب، ولكنه قَص ماحدث بينهما لأصدقائه، ومن بينهم زميلها بالفرقة سيف زغلول (خالد الغندور)، الذى يحاول إقامة علاقة معها، ليحل محل زميله الهارب، ويبدى لها عدم إنزعاجه مما حدث لها، ولكنها ترفض حبه. وفى حفل الإفتتاح تصطدم سلمى مع بسمه، ولم تكن تعلم بحالتها، ويكون هذا الصدام سببا لعلاقة بينها وبين يوسف، ويستسلمان لتلك العلاقة التى تتطور إلى حب، ويتبخر زى الهوا، حلم يوسف فى السفر، ولكن إنجى لا توافق على تلك العلاقة الجديدة، وترفض الإستسلام وخسارة يوسف، وتسعى لإفساد علاقتهما، ولكن يوسف يواجهها، ويرفض حبها، فتبين له أن علاقته بسلمى كانت إحدى وسائل الدعاية، لكى تفوز سلمى بالمسابقة، وأن التليفزيون يذيع تفاصيل تلك العلاقة، التى قام بتصويرها، مما دفع يوسف لقطع علاقته بسلمى، والتى ردت بدورها بإنسحابها من المسابقة، وينتج عن ثورة يوسف، تحطيم حوض سمكة شقيقته بسمه، التى تملكها حزن شديد. تدفع إنجى مبلغاً كبيراً للبائع المتجول حمادة (محمود عبدالمغنى)، ليتقدم للزواج من بسمه، حتى يصبح يوسف خالياً، ويبوح سيف بسر نور أمام حماده، الذى يحاول إغتصابها، وعندما يتحداه الجميع، يقوم بفضحها مستشهداً بسيف، كما يكشف سر مؤامرته مع إنجى للزواج من بسمه، وتقرر نور عدم الإستسلام للفضيحة، بعدم عودتها للقاهرة، وتتغلب بسمه على أحزانها لفقد سمكتها، برسم كثير من السمك على الحائط، ليتعلم منها يوسف عدم الإستسلام، ويتوجه الى إنجى ويقطع علاقة العمل بينهما، مقرراً العودة للقاهرة، للبحث عن عمل جديد، وتعود سلمى للمسابقة مرة أخرى، مقررة عدم الإستسلام، وتفوز بالمسابقة، وتطلب من يوسف أن يستكملوا المشوار سوياً، ويعودون سوياً للقاهرة، بينما مزقت إنجى صورة يوسف، وبدأت تبحث عن آخر، دون إستسلام. (زى الهوا)


ملخص القصة

 [1 نص]

ميكانيكي يعمل عند سيدة أعمال تعشقه حتى الجنون، وهو لا يريد الحب بالإكراه ويحب فتاة أخرى مشتركة في برنامج تلفزيوني، وتتمنى أن تفوز به، وتدور الأحداث بعد ذلك بين سيدة الاعمال التي لا يحبها، والفتاة التي يحبها.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

ميكانيكي يعمل عند سيدة أعمال تعشقه حتى الجنون، وهو لا يريد الحب بالإكراه ويحب فتاة أخرى مشتركة في برنامج تلفزيوني، وتتمنى أن تفوز به، وتدور الأحداث بعد ذلك بين سيدة الاعمال التي لا يحبها، والفتاة التي يحبها.