أراء حرة: فيلم - الدنيا على جناح يمامة - 1988


ببساطه سعاده

هو الابتسامه عند سماع موسيقاه الجميله،، براءة اليمامه في وجه وابتسامة ايمان خطاب التي تجعل الدنيا بسيطه لدرجة ان تحملها بجناحها الكوميديا البسيطه والاحداث تجعلك تحب الفيلم من اول مره ولا تمل من مشاهدته سواء أحببت الرومانسيه أو الكوميديا أو بحثت عن فيلم لطيف تشاهده كل الأسره فستجده دائماً حاضراً في ذهنك، رسم عاطف الطيب بسمة أمل حالمه في المليونيره البسيطه والمجرم الظريف و الضابط الانساني في لوحه جميله محبوبه للجميع.


احلى دنيا على جناج ارق يمامة

نعم على جناح ارق يمامة نطير فى جو من الصفاء النادر.. رسم الفيلم على قلبى ابتسامة امل و ما اعظم الفن الذى يمنحك الامل ... بروح غاية فى الرقة و البساطة يمضى بنا الفيلم بقصة لذيذة عن سائق التاكسى الشهم رضا الذى يساعد بكل اخلاص السيدة الثرية التى يطمع بها اهلها و التى لا تريد سوى الحب و السعادة و اخلاص البشر هذا الذى لا تجده عند القريب بقدر ما تلمسه فى الغريب العابر .. ان مشاعر الراحة و الاخلاص تقريبا انعدمت فى الوافع فليه منشوفهاش على الشاشة .. الاسرة البسيطة الطيبة زى اسرة رضا و الحب بين حسن و...اقرأ المزيد ايمان بل حتى القاتل الماجور خفيف الظل الذى يفشل فى مهمته و زوج الابنه الذى يستيقظ ضميره و للعجب الشرطى الشريف الذى يجعلك تدرك ان الدنيا لا تزال بخير.. و بنهايته الجميلة لسائق السيارة الذى يتخلى عن بضعة جنيهات اجرة مقابل ان يقف بجوار السيدة و زوجها فى شدتهم بكل جدعنه انه دعوة للتفاؤل و الحياة