محتوى العمل: فيلم - أحلام الفتى الطايش - 2007

القصة الكاملة

 [1 نص]

وحيد فريد (رامز جلال)شاب طائش، مستهتر، بوهيمى، عاطل ومن عائلة ميسورة، يحلم بالنجومية والشهرة، وأن يصبح لاعب كرة مرموق او ممثل عالمى أو رجل مهم توضع صورته على الدولار، ويعيش أحلامه وسط نجمات مجلات البلاى بوى الجنسية، ويفبرك صورهن مع صورته ويعلقها على حائط غرفته، فى الشقة التى يعيش فيها مع والده المراهق الثرى فريد فتح الباب (حسن حسنى) الذى يعيش قصة حب عنيفة، من طرف واحد، مع جارته الفنانة التشكيلية (رجاء الجداوى) والتى تقضى أوقاتها فى رسم اللوحات، وتحلم بتزويج ابنتها الطبيبة البيطرية هيام (نشوى مصطفى)، والتى كانت تحلم بفارس أحلام مقطع السمكة وديلها وله مغامرات طائشة ويأكل الشطة ويشرب الخمر. يطلب المراهق فريد فتح الباب، من إبنه وحيد أن يساعده فى الزواج من جارته أم هيام، وأن يتصل بها ويحدد معها ميعاد للزيارة، وتظن الجارة أن وحيد سيأتى ومعه والده لخطوبة ابنتها هيام، ويحدث سوء الفهم، عندما تدعوا أم هيام أقاربها لحضور خطبة ابنتها، ويجد وحيد نفسه متورطاً فى خطوبة الدكتورة هيام، ويخاف هو ووالده من إيضاح الحقيقة، خوفاً من صدمة أم هيام. يتوسط فريد فتح الباب، لدى زميل دراسته شوكت بيه (غسان مطر) مدير شركة التأمين، ليعمل وحيد بالشركة، ورغم أن شوكت بيه رجل دوغرى، ولايحب الوسايط إلا أنه يقبل تعيينه فى الشركة، دون إخباره بتوسط والده، كما أن صديق وحيد، الكومبارس شريف الشريف (ادوارد) الذى يعيش أيضا أحلام النجومية، ويكتفى بالأحلام، يقترح عليه التأمين على سيارته، وبعد أن يتم التأمين بدقائق، تتهشم السيارة أمام الشركة، ويمده شريف بطلب تأمين على الدوبلير مليجى (احمد نجرو)، صاحب الجسم الرياضى، وبعد أقل من دقيقة من قبول التأمين، يسقط مليجى فى بئر المصعد، ويشعر وحيد باليأس والإحباط، من حياته العاطفية مع هيام، وحياته العملية الفاشلة بشركة التأمين، ويقترح عليه شريف التأمين على الممثلات، ويسأله وحيد عن الممثلة نيللى كريم، ويدعى شريف أنها صديقته، ويمده بتليفونها الذى أخذه من لبيستها. يتصل وحيد بنيللى كريم ٢٠ مرة ولم ترد عليه بسبب إنشغالها بالتصوير، بينما تهديه خطيبته هيام كلب صغير، مريض بالجرب، وتطلب منه العناية به، كإختبار لمعرفة كيف سيعاملها بعد الزواج، ويتخلص وحيد من الكلب الجربان، الذى يعود مرة أخرى للمنزل، وعندما تذهب نيللى كريم لحجرتها بالاستوديو، تتصل بوحيد وتطلب منه مقابلتها فى الإستوديو، ولكنه يحدث كثير من الهرج والمرج، بمكان التصوير، ويصاب بجرح فى رأسه، وفى اليوم التالى تتصل به نيللى للإطمئنان، وتدعوه للمقابلة فى أحد المطاعم التى تقدم الطعام الحريف، وتدفعه نيللى لتناول الشطة التى لا يحبها ولا يتحملها، ومن أجلها يأكل الشطة، ويصاب بتلبك معوى، وعندما لا يجد مكانا فى التواليت، يسرع للمنزل، تاركاً حقيبته مع نيللى، التى تفتحها وتشاهد صوره مع الجميلات، وتظن أنه دون جوان، وتذهب لزيارته بمنزله، لإعادة حقيبته، ويخبرها والده بأن واحدة بالأمس ضحكت عليه، وقدمت له الشطة التى لا يحبها، فأسرعت نيللى بالمغادرة قبل إنكشاف أمرها، وعندما إتصل بها أخبرته انها بالنادى تلعب الإسكواش، فأدعى مهارته فى اللعبة، وتوجه للنادى ولعب مع مدربها الكابتن عمر (عمرو مهدى) ويتلقى علقة ساخنة، وتكتشف نيللى أنه لم يلعب الإسكواش من قبل، وترى نيللى أن الموضوع ليس بوليصة تأمين، وتسأله عن الدافع لتحمله كل ذلك، فيخبرها بأنه حظه التعس، فعندما يحب بجد، تكون الحبيبة ممثلة، الفارق بينه وبينها كبير، ولكن نيللى التى تحمل قلبا مثل باقى البنات، يتحرك قلبها نحو وحيد، ورحبت بحبه، فعاش معها الحلم الجميل، قبل أن تستفيق وتشعر بتسرعها، وتخلص وحيد من كل الصور المتواجدة بحوائط حجرته، ووضع صورة كبيرة لنيللى كريم، ولكن هيام أفسدت كل شيئ، بمقابلتها لنيللى، وأخبرتها بأنها خطيبة وحيد، وحذرتها من الإقتراب من خطيبها، وصدمت نيللى، وقررت قطع العلاقات مع وحيد، وقبول الفيلم المعروض عليها تصويره فى الخارج، وإستعدت للسفر. قام فريد بإنقاذ إبنه، وصارح جارته وابنتها بسوء الفهم، وانه جاء لخطبة الأم وليس هيام، وتعاون الجميع على لم شمل نيللى على وحيد وتوضيح الصورة امام نيللى، والتى عدلت عن السفر وإرتبطت بوحيد فريد. (أحلام الفتى الطايش)


ملخص القصة

 [1 نص]

تدور قصة الفيلم في إطار كوميدي حول شاب مستهتر ويعشق النجومية والشهرة، ويتقابل بالصدفة مع الفنانة نيللي كريم بشخصها، ويقع فى حبها وتحدث مفارقات كوميدية.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

دور قصه الفيلم فى اطار كوميدى حول شاب المستهتر ويعشق النجوميه والشهرة ويتقابل بالصدفه مع الفنانه نيللى كريم ويقع فى حبها ويحدث مفرقات كوميديه وتتطور الاحداث