محتوى العمل: فيلم - البحث عن فضيحة - 1973

القصة الكاملة

 [1 نص]

سافر المهندس مجدي (عادل إمام) إلى القاهرة ليعمل بشركة مقاولات ووصاه والده (حمدي سالم) بانتقاء عروسة من مصر لتحسين النسل فى العائلة، وتعرف على المهندس سامي (سمير صبرى) ذو الخبرة النسائية، وطلب منه البحث عن عروسة، فنصحه بالذهاب إلى النادي، حيث شاهد فتاة جميلة (ميرفت أمين) فوقع اختياره عليها، ونصحه سامي بمعرفة حالتها الاجتماعية حتى لا يحدث له ما حدث لعبد العظيم (چورچ سيدهم) الذى شاهد فتاة جميلة (نوال أبو الفتوح) فذهب لخطبتها من والدها (صلاح نظمي) الذى ألقاه من فوق السلم لأنه زوجها. وعرفوا أن الفتاة اسمها حنان وغير متزوجة وتعيش مع أبيها فهمي بيه (يوسف وهبي) وأمها (ميمى شكيب) التى تريد تزويجها من ابن أختها ريكو (ناجى أنجلو) لأنه غني. نصحه سامي بإلقاء نفسه أمام سيارتها للتعرف عليها ففعل، ولكنها ثارت عليه، وشاهده بعضا من شباب النادي فلقنوه درسا لا ينساه. اتفق سامي مع شاب ضخم (محمد الحلو) ليتحرش بحنان ويضربه مجدي مقابل ١٥ جنيه ولكن تأخر وصوله وتحرش بها شاب آخر حاول مجدي ضربه فنال علقة ساخنة، ولكنه لفت نظرها مما أسعده. وأقيمت حفلة بالنادي وتعرف على حنان وبادلته الإعجاب والحب واتفقا على الزواج، وأراد أن يحضر عائلته لخطبة حنان، ولكن سامي نصحه بالذهاب بمفرده أولا حتى لايحدث له ما حدث لعزيز (محمد عوض) الذى أحضر كل عائلته لخطبة منى (أنجيل آرام) من والدها (سيد إبراهيم) في وجود كل عائلتها وحدث خلاف ومات العريس. ذهب مجدي بمفرده فطردته والدتها، فقرر إحضار رجلين من البلد لخطف حنان، فحذره سامي أن يحدث له ماحدث لصابر (توفيق الدقن) الذى أرسل اثنين لخطف محبوبته دوسة (سلوى محمود) فخطفوا بدلا منها والدتها (فتحيه علي) مما أصابه بصدمة عصبية وأصبح نزيلا بمستشفى المجانين. نصحه سامي بالبحث عن فضيحة مثل التي فعلها فكري (أحمد رمزي) الذي ذهب لخطبة محبوبته سناء (زيزي البدراوي) فرفض والدها (عماد حمدي) ووالدتها (زوزو ماضي) لأنه ما زال في بداية الطريق لا يستطيع شراء شقة وسيارة، فصعد إلى حجرة سناء ليلا وأدار حوارا متفقا عليه مع سناء على مسمع من والديها فهموا منه أنها حامل من فكري، فتمسكوا به ورجوه أن يتزوج ابنتهم. قرر مجدي أن يصعد إلى حجرة حنان ليلا، ولكن المعلم أبو سريع (محمد رضا) خولي العزبة حضر ومعه زوجته (عواطف رمضان) وابنته مسعدة (نبيله السيد) لتزور الأولياء حتى تتزوج، ونامت مكان حنان، التى أسرعت الى سامي لتخبره، لكنه كان قد صعد إلى غرفتها هو ومجدي بالفعل. رأى مجدي مسعدة فاختبأ فى الدولاب، ودخل سامي فأمسكت به مسعدة، وهدده أبو سريع بالزواج من مسعدة أو الموت، ففضل الموت، وتزوج مجدي من حنان.


ملخص القصة

 [1 نص]

يترك مجدي الصعيد لاستلام وظيفة حيث يتعرف فيها على سامي الذي يعرف الكثير من النساء، ويطلب منه مجدي أن يعرفه على بعض النساء فيذهب معه إلى النادي ويرى بالصدفة حنان ويعجب بها فورًا ويطلب من سامي أن ينصحه بكيفية التعرف عليها وبالفعل يظل سامي يعطي نصائح لمجدي ويدعمها بتجارب حدثت من قبل.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

قصة كوميدية عن محاولة زواج شاب من صعيد مصر بفتاة جميلة من القاهرة، ويستعين بصديقه الخبير النسائي لأجل تحقيق ذلك.