محتوى العمل: مسلسل - علي الزيبق - 1985

القصة الكاملة

 [1 نص]

قصة من قصص التراث الشعبى المصرى تدور احداثها خلال فترة الحكم العثمانى حول حسن راس الغول الذى كان قائد للعياق -مجموعة من الفرسان المصريين - يجيودن الفروسية وفن الحيل والتنكر وهدفهم اقامة العدل والقضاء ع الظلم - الذى وصل الى منصب قائد درك - شرطة- مصر وعمل ع نشر العدل فيها والانتصار للفقراء والمظلومين ما يودى الى غضب بعض رووس التجار والمسئولين فيدبرون بقيادة المقدم دليلة مسئولة الدرك بالشام ومصر ونائب مسئول الدرك بمصر سنقر الكلبى موامرة تودى الى اغتياله وفرار زوجته فاطمه مع صغيرها على وابيها وخادمهم سالم الى الفيوم بينما فى القاهرة يستبد سنقر الذى اصبح قائد الدرك والمتحكم بالبلاد بسبب ضعف الوالى فيعزل القاضى العادل ويعين شيخ الكتاب حلاوة المنافق -حمدى احمد - قاضى القضاة ويقضى على ثورة الريس غريب - زكريا موافى- قائد العياق بعد حسن وياسره مع معظم رجاله تعود فاطمة مع سالم وابنها حسن وابيها الى القاهرة بعد مشاكل بالفيوم ويتعرف حسن على فتى اسمه لملوم يعمل كلص وتنشا بينهم صداقة اخوية حسن الصبى يرى الظلم بعينه ويقرر هو ولملوم - محمد كامل- ان يغيروه بعد ان يصبحوا من العياق ولكن العياق مفقودون فمنهم من سافر ومن قتل ومن سجن ومن اعتزل فيحالون التعليم بنفسهم الا ان سالم يكتشف ذلك ويتضح انه كان من العياق ايام والد على ولكنه يعلم حسن ولملوم اصول الفروسية وفن الحيل والتنكر فى السر لاعتراض فاطمة ام حسن حتى لا تخسر ولدها كما خسرت جوزها كما انها اخفت عنه حقيقة والده حسن راس الغول فلم تخبره باسمه كامل ولا وظفيته ولا كيف مات تمر الايام ويكبر حسن ويصبح تاجر بسيط لدكان ورثه عن جده الذى اوصاه بالابتعاد عن طريق العياق وهو ع فراش الموت يديره مع سالم يسرق لملوم حلاوة قاضى القضاة ويتعقبه سنقر الى دكان حسن ويقتله امام صديقه حسن - حتى لا يجترا احد على رموز سلطته - الذى لا يستطيع ان يفعل شى احتراما لوصية جده ولكنه يقرر بعد موت صديقه امام عينه ان يصبح الزبيق الذى يسرق من رموز الفاسد من شاهبندر التجار - صلاح قابيل- والقاضى حلاوة وحتى سنقر نفسه و شمعيا المرابى اليهودى ويعيد المال الى الفقراء كما يتفنن فى اهانه سنقر الكلبى وتعذبيه وذلك عبر استخدامه لحيل التنكر فى كل مرة يصبح الزبيق بطلا فى اعين الناس والجماهير ولكنه مجهول الهوية لا يعرف احد حقيقته تقع فتاة من جيران على فىحبه من طرف واحد - فادية عبد الغنى ( وجه جديد) كما تستطيع والدة على معرفة حقيقة كونه الزبيق فتحاول ثنيه بلا فائدة وتستمر الحرب بين سنقر والزبيق ويعرف بها المقدم زريق السماك -سامى سرحان- مفتش الدرك وشقيق دليلة والطامع بمنصب سنقر رغم محاولة سنقر اخفاء الامر يخبر زريق اخته دليله التى تصل الى مصر هى وابنتها الوحيدة زينب لتقف على حقيقة الامور وتخطط للقضاء ع الزبيق يفرج سنقر عن غريب ورجاله ليعلموا كدرك فى صفوف الدرك لانهم الاعرف باساليب العياق للقضاء على الزبيق واحتجزوا ابنة غريب - هى نفسها جارة حسن التى تحبه من طرف واحد- حتى يضمنوا ولائه ولكنه ينسق مع الزبيق ويهرب غريب ورجاله الى الجبل بعد انقاذ ابنته ويعلن الثورة والعصيان ضد سنقر يقابل على زينب ويقعا فى الحب ويعترف له بعد ذلك انه هو الزبيق المعجبة به وفى عاصة الدولة العثمانية يتولى سلطان جديد الخلافة ويحاول السلطان احلال العديد فى بلادالمسلمين كما ان تقارير استخبارات الدولة تفيد بوجود موامرة كبرى على دولة الاسلام وتدور الموامرة فى مصر فيرسل شقيقة وهو رجل عادل وشهم اليا الى مصر يحاول سنقر والمنتفعين عزله عن اخبار البلاد بلا فائدة فيعزل حلاوة القاضى بعد كشف فساده ويحضر قاضى جديد - ولكن نكتشف ان القاضى الجديد- هو قائد عملاء الفرس المجوس- الذين يريدون القضاء على دولة الاسلام العثمانية وتكون خط بداية المعركة من مصروان دليلة هى كبيرة المخططين لانها تبطن المجوسية وتظهر الاسلام وحاقدة شديدة عليه ومركز تجمع الخونه هو فى الجبال يطالب الوالى الجديد ان يلتقى على ليستمع الى وجهه نظره ويومر بالتحقيق فى اختلاسات حصلت فى خزائن الدولة بمصر وفى احد لقائتهما -على و زينب- يتضح ان دليلة كانت تراقب ابنتها زينب وعرفت حقيقة على وقبض على على وعرف انه الزبيق ويظن على ان زينب خدعته ويحكم ع على الزبيق بالاعدام شنقا ولكن فى اخر لحظة يثور الاهالى وتقع معركة عنيفه بينهم وبين الدرك وينضم رجال غريب الى الاهالى وتنتهى المعركة بانقاذ على ولكن بثمن غالى اذا يقتل فى المعركة سالم وياب الريس غريب قائد العياق بجروح خطيرة يموت متاثرا بها بعد ان يسلم راية قيادة العياق الى على وبالمصادفة يكتشف رجال العياق مقر المجوس السرى بالجبال دون فهم الخلفيات تكتشف المخابرات العثمانية بتركيا حقيقة وابعاد معظم الموامرة حيث يكتشفون ان بعض المجوس ممن يظهرون الاسلام ويكتمون المجوسية يخططون لاعادة احياء الامبراطورية الفارسية ع حساب الدولة العثمانية وقد عينوا لهم امبراطورا يدعى شايفين موجود على حدود الدولة السالامية يتوعد بابادة المسلمين وينشى جيش عظيم للهجوم الى الدولة بينما يقوم عملائه ومنهم مسئولين كبار بالدولة ومنهم المقدم دليلة ويرسل السلطان زريق السماك برسالة بها ادلة خيانة دليلة الى والىمصر الا ان زريق يحتفظ بالرسالة ولا يسلمها للوالى ويناور دليلة حتى تعطيه ولاية مصر فى حالة نجاح المخطط المجوسى تستمع زينب لحوار امها وخالها وتكتشف خيانتهم فتسرق الرسالة بعد ان حاولت اقناع امها وخالها بعدم الخيانة وتهرب من المنزل بحثا عن على لتسلمه الرسالة يعتقلها رجال على تحاول اقناع على بانها تحبه وانه لا بد ينقذ الوالى ومصر من الموامرة الا ان على لا يصدقها الا ان بعض رجال على يقتحموا وكر المجوس ويعتقلوا بعض الجواسيس كما يعتقل القاضى السابق حلاوة وشميعا اليهودى على يد رجال على ويكتشف على منهم ان دليلة وسنقر امورهم بسحب الذهب والفضة والنحاس والسلاح من الاسواق لتسهيل غزو المجوس للبلاد بدفع اى سعر فى مقابل هذة الاشياء كا يكتشف مشاركة سنقر وشبهندر التجار فى تلك الموامرة يعتقل بعض التجار وع راسهم الشاهبندر ع يد موالين للوالى الجديد يحاول سقر ودليلة محاصرة الوالى ومنعه من الخروج وحصاره واتباعه ولكن على ورجاله يقتحمون قصر الوالى ويفكون عنه الحصار ويتواجه مع دليلة ليثبت خيانتها و سنقر امام الوالى ويسلم على رسالة السلطان الى الوالى فتحاول دليلة طعن على بخنجر مسموم الا ان ابنتها زينب تفتدى على وتصيبها الطعنه وتموت تهرب دليلة وسنقر ويقبض على اعداد كبيرة من المتامرين ويستعد الجيش العثمانى لخوض المعركة ضد المجوس بعد ان توحدت كافة اراضى الدولة تحت راية الاسلام ويعرض الوالى على على منصب والده مقدم درك مصر فيرفض على لانه لا يخشى نهاية ابيه انما يخشى ان تغيره السلطة


ملخص القصة

 [1 نص]

تدور أحداث المسلسل في عهد المماليك عن علي، الذي يُقتل والده على يد أعدائه من المماليك، المقدم دليلة والمقدم سنقر الكلبي، ويكبر علي وينتقم منهم بواسطة الحيل والألاعيب التي تعلمها من مساعد والده سالم.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور احداث المسلسل فى عهد المماليك عن الطفل على ( فاروق الفيشاوى ) الذى يقتل والده على يد اعدائه من المماليك المقدم دليلةوالمقدم سنقر الكلبى(ابو بكر عزت ) ويكبر على وينتقم منهم بواسطة الحيل والالاعيب التى تعلمها من مساعد والده سالم والقصة من التراث الشعبى