بابا عايز كده  (1968)  Baba Ayez Keda

6.2
  • فيلم
  • مصر
  • 90 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

الشاب كمال الخجول يرتبط بزميلته فى الجامعة نادية والتى تسافر مع عائلتها وتقضى عدة سنوات خارج مصر بعد ان يعدها كمال بإنتظارها , وفى خلال فترة سفرها يتغير كمال ويصبح كوكو مصمم الازياء المشهور وتعدد...اقرأ المزيد علاقاته النسائي, تعود نادية الى مصر مع عائلتها ويحاول كمال اخفاء التغير الذى اصابة خلال فترة غيبتها عن مصر ولكنها تكتشف حقيقة تغيره وخداعه لها فتحاول الانتقام منه بالادعاء أن هناك علاقة تجمعها مع ابن عمه، فماذا سيحدث وكيف سينتهى الوضع بين كمال وناديه؟

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [27 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

الشاب كمال الخجول يرتبط بزميلته فى الجامعة نادية والتى تسافر مع عائلتها وتقضى عدة سنوات خارج مصر بعد ان يعدها كمال بإنتظارها , وفى خلال فترة سفرها يتغير كمال ويصبح كوكو مصمم...اقرأ المزيد الازياء المشهور وتعدد علاقاته النسائي, تعود نادية الى مصر مع عائلتها ويحاول كمال اخفاء التغير الذى اصابة خلال فترة غيبتها عن مصر ولكنها تكتشف حقيقة تغيره وخداعه لها فتحاول الانتقام منه بالادعاء أن هناك علاقة تجمعها مع ابن عمه، فماذا سيحدث وكيف سينتهى الوضع بين كمال وناديه؟

المزيد

القصة الكاملة:

كمال (رشدي أباظه) شاب خجول بلا تجارب نسائية، يرتبط بعلاقة عاطفية بزميلته بكلية الفنون الجميلة، ناديه شكري (سعاد حسني)، والتى تفضله بسبب إفتقاره لأي تجارب نسائية سابقة، رغم إعتراض...اقرأ المزيد والدتها لطيفة هانم (ميمي شكيب)، ولأنها مرتبطة بعمل والدها الدبلوماسي شكري (محمود رشاد)، فإضطرت للسفر مع والديها وأختها سهام (أمال رمزي)، إلى سفارتنا فى باريس لمدة ٣ سنوات، ويعدها كمال بإنتظارها، وتطلب منه أن يترك الرسم ويعمل فى مجال الأزياء، لبراعته فى التصميم. وخلال السنوات الثلاث، ينجح كمال فى مجال الأزياء، وينشيئ أتيليه كوكو للأزياء، ويصبح أشهر مصمم أزياء فى مصر، ولعمله مع عارضات الأزياء، ولأن زبائنه من النساء، فقد تغير كمال، وأصبح كوكو متعدد العلاقات النسائية، وتغير هندامه وأصبح الأكثر أناقة، ومحط أنظار النساء، وكان أكثرهن قرباً منه عارضة الأزياء مها (نوال أبو الفتوح)، التى إكتشفت علاقته بالأخريات، فطالبته بالزواج ورضخ لتهديدها، وحددت من وراءه ميعاد الزواج، بينما كان عباس (حسن مصطفي) صاحب معهد عباس للرشاقة، يحبها بجنون ومستعد يكتب المعهد بإسمها، ولكن يحول بينه وبينها حبها لكوكو. يصل من البلد زكي الشوبكشي (محمد عوض) إبن عم كمال، ومعه تليغراف من ناديه، تخبره بوصولها اليوم، ويضطر كوكو للعودة لشخصية كمال بهندامها القديم، ليستقبل نادية فى المطار، وكان ميعاد الوصول هو نفس الميعاد الذى حددته مها للزواج، والتى علمت من زكي أن كوكو توجه للمطار لاستقبال خطيبته، فأسرعت للمطار ولكنها قابلت نادية، التى كانت صديقتها، ودعتها لحفل زواجها من كوكو، وطلبت منها نادية إصطحاب خطيبها كمال معها، وإدعي كوكو أنه جاء للمطار لإحضار فستان خطيبته وليس إستقبال خطيبته، ولكن زكي لم يفهم. وفوجيئ كوكو بأن نادية فى الحفل، ولكي يتخلص من الموقف، أخبر عباس أنه لايريد الزواج من مها، وسوف يتركها له، وطلب منه أن يقبلها حتى ترضي بالزواج به، وعندما عمل عباس بالنصيحة، ضبطهم كوكو وأظهر صدمته، وقرر الإنتحار، حيث ألقي بچاكتة البدله فى النيل، ليظن الجميع أن كوكو إنتحر، ولم تجد مها بداً من الزواج من عباس، طالما كتب المعهد بإسمها. ولأن نادية ووالديها يريدان من كمال أن يكون ناجحاً ومشهوراً، مثل مصمم الأزياء كوكو، فقد قام شكري بك بشراء محل كوكو للأزياء، بعد موت كوكو، وأسماه أتيليه أوريجنال، وطلب من كمال إدارته كشريك، بينما وقعت سهام أخت نادية فى حب زكي إبن عم كمال. إرتابت نادية فى تصرفات كمال، التى لا تدل على شاب خام خجول، فطلبت منه إستقبال صديقتها مونابيلا، التى تعرفت عليها فى باريس، وإلتقت به على إنها مونابيلا الخواجاية، وأغرته وإستجاب لها، ثم كشفها، ولكنها كانت متأكدة من خيانته لها، غير أنها لا تملك الدليل، فوعدتها مها بإستجلاء الأمر، وتوضيح الصورة لها. إتصلت مها بالأتيلية، وطلبت من مديره زكي، الذى كانت تظن أنه كمال خطيب نادية، أن يأتي إليها فى المعهد لأخذ مقاساتها، وجعلته يخلع ملابسه، ويدخل حجرة البخار، ثم إستدعت نادية، التى حضرت ودخلت حجرة البخار بالمايوه، لكشف تصرفات خطيبها مع مها، حيث تعذرت الرؤيا مع وجود البخار، وفى نفس الوقت طلب الشريك شكري من كمال، أخذ مقاسات الزبونة مها بنفسه، لقلة خبرة زكي، وعندما توجه كمال للمعهد، شاهدته مها ومعها عباس، وعلموا أن كوكو مازال على قيد الحياة، وشاهد كمال خطيبته نادية شبه عارية، فى حجرة البخار مع إبن عمه زكي، وحدثت عدة مفارقات، كانت نتيجتها، إستياء عباس من خطيبته مها، وإستياء سهام من خطيبها زكي، وعلمت نادية حقيقة كمال، وإنه هو نفسه كوكو، صاحب العلاقات النسائية المتعددة، فقررت الإنتقام. إدعت نادية إنها دخلت حجرة البخار مع زكي، وكانت تظنه كمال، وسلمت نفسها له بطريق الخطأ، ليقرر والدها شكري، زواجها من زكي، لتصحيح الخطأ، وتجنب الفضيحة، وعندما علم كمال بالحقيقة، قرر الإنتقام من نادية، بإدعاءه رغبته الزواج من سهام، ودار الصراع بين الأربعة، وإنضم إليهم عباس ومها، حتى علم الجميع بالحقيقة، وإقتنعت نادية، بأن الرجل ليس بماضية، وأن الرجل صاحب الخبرة، أفضل من الرجل الخام، والرجل الذى لعب بديله قبل الزواج، أفضل من ذلك الذى يلعب بديله بعد الزواج، وتزوج كمال من نادية وزكي من سهام، وأسرعت مها بالبحث عن عباس لإسترضاءه. (بابا عايز كده)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


تعليقات