المغتصبون  (1989)  Al-Moghtasebon

5.6

تدور أحداث القصة حول مجموعة من الشباب العاطل والمدمن للمخدرات، يتعرضون للفتاة صفاء (ليلى علوي) أثناء توجهها إلى منزلها برفقة خطيبها (مختار) (أحمد مختار)، فيخطفونها إلى مكان مهجور، ويتناوبون اغتصابها...اقرأ المزيد والاعتداء عليها، ويفشل خطيبها في إنقاذها عقب تهديدهما بالسلاح، ثم يتمكن (مختار) من اصطحابها إلى منزلها حيث والدها (حسن حسني) الذي يتوجه إلى قسم الشرطة، ويقدم بلاغا لرجال الشرطة، يتمكن رجالها من القبض على الجناة، يقدمون للمحاكمة، ويثور الرأي العام ضد جريمتهم البشعة.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [2 صورتين]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تدور أحداث القصة حول مجموعة من الشباب العاطل والمدمن للمخدرات، يتعرضون للفتاة صفاء (ليلى علوي) أثناء توجهها إلى منزلها برفقة خطيبها (مختار) (أحمد مختار)، فيخطفونها إلى مكان مهجور،...اقرأ المزيد ويتناوبون اغتصابها والاعتداء عليها، ويفشل خطيبها في إنقاذها عقب تهديدهما بالسلاح، ثم يتمكن (مختار) من اصطحابها إلى منزلها حيث والدها (حسن حسني) الذي يتوجه إلى قسم الشرطة، ويقدم بلاغا لرجال الشرطة، يتمكن رجالها من القبض على الجناة، يقدمون للمحاكمة، ويثور الرأي العام ضد جريمتهم البشعة.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • +18
    • تقييمنا
    • ﻟﻠﻜﺒﺎﺭ ﻓﻘﻂ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • أثار الفيلم اهتمام الرأي العام المصري بشدة لتناوله لقضية هامة.

  • تم منع الفيلم من العرض لاحتوائه على بعض المشاهد الشديدة وخاصة مشاهد اغتصاب ليلى علوي.

  • في حوار إعلامي للفنان محمد كامل صرح بأنه كان خائفا من تجسيد مشهد الإعدام على طبلية الإعدام الحقيقية...اقرأ المزيد وحبل المشنقة حول رقبته وطلب من المخرج سعيد مرزوق استدعاء فنيين لتأمين قفل الطبلية بإحكام وقت التصوير.
  • تم تصوير مشاهد الإعدام بغرفة الإعدام الحقيقية بسجن الاستئناف وجسدها عشماوي ومساعدوه الحقيقيون لإضفاء...اقرأ المزيد مزيد من الواقعية.
المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

سعيد مرزوق وطرق الحقائق

الفكرة الجيدة والجريئة هي التي تطرق مباشرة وتصبح قريبة جدا من الجمهور البسيط ولا تحتاج إلى تعقيد أو محاولات للفهم وهذا ماقدمه المخرج سعيد مرزوق عندما قدم فيلم (المغتصبون) محاولا أن يلحق بقضية اجتماعية مهمة روعت المجتمع المصري بصفة خاصة والمجتمع العربي بصفة عامة لبعض الوقت بعد أن تعدد حدوثها كثيرا وهي قضية الاغتصاب فقدما فيلما جيدا على المستوى الفني والحرفي كما نجحت الفنانة ليلى علوي ببراعة شديدة أن تقدم وجها جديدا عليها غير مألوف لجمهورها حيث وظف المخرج سعيد مرزوق دلالها وأنوثتها الطاغية في...اقرأ المزيد مشهد الاغتصاب توظيفا صحيحا وهكذا المغتصبون والذين تمثلوا في مجموعة من الشباب من بينهم حمدي الوزير ومحمد كامل وحسن دياب.... كما نجح السيناريست فيصل ندا بمساعدة سعيد مرزوق في أن يعرض تلك القضية من خلال عدة أسباب اجتماعية واقتصادية وتربوية بحتة تمثلت في هؤلاء المغتصبين بارزا المخدرات والبطالة السبب الرئيسي وراء تلك الفاجعة كما أن جراءة الفيلم في تقديم قصة واقعية حدثت بالفعل تحسب للمخرج سعيد مرزوق الذي نجح في إخراج مثل هذا العمل بكل ما فيه من ميلودراما شديدة الكآبة فتتجلى استاذيته الخارقة في هذا العمل عندما استعوعب تماما امكانيات السينا المصرية وجمهورها وشروط المتفرج المصري وتحقيق الربح المطلوب لمنتج الفيلم في الوقت الذي حقق فيه فيلما فنيا لاقى إسناء العديد من النقاد كما استطاع ان يقدم كل عناصر الجدب والتشويق التي يرغب فيها والتأكيد على القيم الاخلاقية الراسخة لدى المشاهد المصري من خلال خطوط درامية قوية فصلت بين الضحية والجاني بلغة القانون وسيادته لهذا اعتبره حادثا سينما جديدا لاقى كل النجاج ويستحق مخرجه وطاقم العمل كل التقدير والاحترام

أضف نقد جديد


أخبار

  [3 أخبار]
المزيد

تعليقات