أراء حرة: فيلم - جوه اللعبة - 2012


فلم رائع لممثل عبقري

اداء مصطفى قمر اكثر من رائغ واداء باقي الممثلين ايضا جميل جدا والفلم من اروع افلام القمر واروع افلام السينما بلا منااازع .... اعطيع علامة 10/10 للقمر ببساطة هو افضل فيلم في 2012 ... اغاني الفيلم كلعادة قمر امتعنا بها .. الموسيقى النصويرية للفيلم بايدي الفنان المبدع اسلام صبري قمة في الجمال والتطور .... اداء القمر ولبسه وازيائه في الفيلم قمة في الاناقة ومناسبة لدوره ومركزه ضمن احداث الفيلم انفعالات قمر الصادقة والتي اداها بشكل رائع وبكاريزما هادئة ... ,, ,.. ... .. .. . . . . . . . . . ....اقرأ المزيد التصوير ووضوح الصور للمصور رمسيس مرزوق لاغنى عن التعريف عنه وعن ادائه الخيالي داخل الفيلم واداء المخرج الشاب محمد حمدي كان قوي جدا لكن كان ينقص الفيلم من المؤلف احمد البيه هوا وجود حبكة وقصة اكبر من تلك التي كانت موجودة في الفيلم لتزيد من روعة وتشويق الفيلم اكثر واكثر وفي الناهية مااقدر اقول الا برافو ياقمر انت فنان محترم ومبدع وتقدم الفن الراقي والميز دائما بلا منافس :)


اللي برة اللعبة يشوف أكتر

بعد غياب دام أربع سنوات عن الشاشة الكبيرة وبعد فيلم (مافيش فايدة) عام 2008 عاد المطرب مصطفى قمر بفيلمه (جوه اللعبة) مقدما عمل فني محترم، تستطيع أن تصفه بفيلم عائلي لا يشوبه أي تلمحيات أو إيحاءات خارجة، أو اغاني هابطة كما يحدث في أفلام الموسم الحالي، يمكن معه أن تصطحب أولادك وأسرتك دون خوف أو قلق لمشاهدته، واعتقد إن دي الحسنة الوحيدة اللي تذكر للفيلم، فللأسف مازال مصطفى قمر يذكرنا بأفلام عبدالحليم حافظ، ويدفعك لإحساس أفلام الأبيض والأسود، ,باﻹضافة إلى القصة الباهتة المستهلكة نحد مصطفى قمر يتوه...اقرأ المزيد بين انفعالات وتعبرات وجه مفتعلة غير صادقة وغير مناسبة للحدث، بجانب رسم غير واعي كتبه المؤلف أجمد البيه لشخصيات القصة بدأت بطارق ثم زوجته وعلاقة عابرة بفتاة تؤثر على حياته ثم خيانة صديق عمره، كلها شخصيات قديمة قدمتها السينما المصرية في أعمال سينمائية عديدة حاول البيه تلميعها وتقديمها من جديد، وإذا كان مصطفى قمر خفق في أداء شخصية طارق، فقد شاركته الممثلة ريهام عبدالغفور ذلك الخفقان حيث ظهرت كشخصية رومانسية بسيطة تحلم بأحلام عادية لفتاة لم تتعدى 18 عام، وكانت بعيدة كل البعد عن طور الشخصية نفسها، بكونها فتاة وقعت مع الشاب طارق في علاقة غير شرعية مما يتطلب منها أن تكون أكثر إثارة وانفعال، أيضا نلاحظ دور الفنان محمد لطفي الذي ظل طوال الفيلم يحاول تأدية دور المجرم والبلطجي بنيولوك غريب، ومن أكثر الأشياء التي سقطت من حسابات المخرج محمد حمدي اختيار طفلة مثل ابنة مصطفى قمر بالفيلم في كامل صحتها ووزن لا يقل عن 60 كيلو جرام لتقوم بدور فتاة مريضة بمرض خطير في أسوء حالتها وتحتاج إلى عملية زرع نخاع! فكان الله في عون والدها. وكان من الطبيعي جدا إقحام أغاني مصطفى قمر المعتادة داخل العمل فشارك بثلاث أغاني (حاجة غريبة، ولحظة ضعف، وجوه اللعبة) والتي كانت قد يرأها البعض مناسبة للأحداث إلا أن وجودها لم يزيد من أي حبكات درامية للعمل غير إطالة الوقت. يفضل مشاهدة الفيلم أثناء فترة الظهيرة لتكون شريحة المشاهدة من رباب البيوت.


جوة اللعبة

انا اول مرة فى حياتى اشوف فيلم جوة اللعبة امبارح وانا بتفرج عليه قولت انه مسروق طبعاً كان عندى فضول اشوف اراء الناس عن الفيلم واستغربت جدا لما لقيت كل الناس بلا استثناء كاتبه انه مسروق من فيلم هندى اسمه غاجينى وغاجينى مسروق من ميمنتو مع الاسف المعلومة دى غلط تماما لانه قصة الفيلمين دول اقرب لقصة فاصل ونواصل للممثل كريم عبد العزيز اما فيلم جوة اللعبة مسروق بالحرف من فيلم ديراليد مع الفارق الكبير فى اداء الممثلين والاخراج العار بصراحة فيلم جوة اللعبة فاشل لدرجة تحرق الدم


وتستمر السرقات

هذا الفيلم مسروق من الفيلم الهندي The Train: Some Lines Shoulder Never Be Crossed... بطولة النجم عمران هاشمي انتاج عام 2007 .. عمران هاشمي متزوج ولديه بنت مريضة يحاول جمع النقود من اجل عمليتها ومصطفي قمر نفس الشي .. عمران هاشمي بتعرف على بنت في القطار وتصبح بينهم علاقه وياخذها الى فندق ليقضوا ليلة هنالك ومصطفى قمر يتعرف على بنت عن طريق نشال حاول سرقتها ويساعدها وتصبح بينهم علاقه وياخذها الى الفندق .. وفي الفندق في الفيلم الهندي يحصل مع عمران هاشمي ما حصل في الفندق مع مصطفى قمر الخ .. من...اقرأ المزيد شاهد فيلم مصطفى قمر يشاهد الفيلم الهندي لعمران هاشمي فسيرى نفس القصة والاحداث في كلا الفيلمين . يظهر ان كتاب السينما المصرية اصابهم الافلاس ولم يعود لديهم قصص ليكتبوها فقرروا السرقة من السينما الهندية كعادتهم دون الاشارة الى المؤلف الاصلي للفيلم وهذا اسمه سرقة رخيصة . الهند تنتج اكثر من الف فيلم سنويا فكيف يستطيع الكتاب الهنود تاليف كل تلك القصص سنويا بينما السينما المصرية يا دوب تنتج 40 او 50 سنويا ومع هذا يعجزون عن التاليف فيلجأؤن الى السرقة ؟!