ماشيين بالعكس  (2008)  Masheen bel Aks

3.3

يبحث شاب وفتاة عن فرصة عمل لحياة كريمة ولكن تتحطم أحلامهم وآمالهم علي صخرة البطالة ويضطرون للعمل في جراج للسيارات وبعضهم باعة جائلين للعب الأطفال علي الأرصفة حتي يلتقون بابن الحارة الذي يعمل بقرية...اقرأ المزيد سياحية بشرم الشيخ ويعملون معه ومع ذلك لا يحققون أحلامهم.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [4 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يبحث شاب وفتاة عن فرصة عمل لحياة كريمة ولكن تتحطم أحلامهم وآمالهم علي صخرة البطالة ويضطرون للعمل في جراج للسيارات وبعضهم باعة جائلين للعب الأطفال علي الأرصفة حتي يلتقون بابن الحارة...اقرأ المزيد الذي يعمل بقرية سياحية بشرم الشيخ ويعملون معه ومع ذلك لا يحققون أحلامهم.

المزيد

القصة الكاملة:

عادل عبدالعزيز(محمود عبدالعظيم) تخرج من الجامعة، ويعيش مع شقيقته بطه (ريم يوسف) وإبنتها الصغيرة، ويبحث عن عمل، دون جدوى، مع زميله وجاره عوض لطفى (حسام داغر)، إبن الحلاق، حيث فشل...اقرأ المزيد عوض فى العمل مع والده فى صالون الحلاقة، وعمل مع صديقه عادل فى بيع لعب الأطفال فى الطرقات، ولما فشلا فى عملية البيع، عملا فى تركيب وصيانة أطباق الدش، وأيضا فشلا، وعملا فى غسيل السيارات، بجراج أحد الفنادق، وقابلا فى الطريق الشقيقتان سالى (نهى لطفى) وهايدى (آيه حميدة)، وقد تعطلت سيارتهن، فقام عادل بإصلاحها، رغم عدم درايته بإصلاح السيارات، ورفض تناول أجر من هايدى. كانت الشقيقتان سالى وهايدى، تدرسان فى نفس الكلية التى تخرج منها عادل وعوض، وكانتا إبنتا رجل الأعمال الثرى فتحى (حمدى السخاوى)، الذى يسافر كثيراً، ويترك أمر تربية ورعاية بناته لشقيقته العانس ثريا (إنتصار)، والتى كانت لاتسمح لهن بالسهر خارج المنزل، لما بعد الساعة الواحدة صباحاً. طلب عادل وعوض من جارهما بالحارة، سلطان (محمد شرف)، الذى يعمل طباخاً بقرية سياحية بالساحل الشمالى، أن يلحقهما بالعمل معه، فى القرية السياحية، فإستجاب لهما، وطلب من مدير القرية (مجدى فكرى)، أن يوافق على عملهما بالقرية، لقلة الأيدى العاملة بها، فوافق المدير تقديراً لمكانة سلطان. عمل عوض فى المطبخ، بينما عمل عادل فى خدمة النزلاء، وتصادف أن وصل جروب سياحى، من الكلية التى بها سالى وهايدى، وتعرف عليهما عادل، وأقام علاقة مع سالى، بينما أقامت هايدى علاقة مع زميلها عصام (حسن عيد)، ولكن زميلهما المدلل مدحت (لؤى وزان) كان يسعى لإقامة علاقة عابرة مع سالى، التى فهمت غرضه فرفضته، وظن مدحت أنها رفضته من أجل عادل، فقرر إزاحته من طريقه، بإساءة معاملته، لأنه فى نظره خدام، غير أن عادل إكتسب ثقة العاملين بالقرية، لتفانيه فى العمل، وحسن خلقه، كما كان شهماً، عندما أنقذ إبنة المدير الصغيرة من الغرق، ورفض تقاضى أى مكافأة، وأثبت كفاءة فى تقديم المشروبات للنزلاء على الشاطئ، ليحوز إعجاب المدير، ولكن مدحت سرق إنسيال صديقته المتصابية، زوجة الجزار، هنادى (منى حسين)، وكلف أحد زملاء عادل (مراد فكرى) بوضع الإنسيال فى دولاب عادل، وأبلغ البوليس، حيث عثر الضابط ابراهيم على الإنسيال، وقبض على عادل، ووضعه فى حجز قسم مارينا. تمكنت سالى بالتعاون مع الضابط، من إستخراج إذن نيابة لتسجيل إعترافات مدحت، وإدعت موافقتها على علاقة مع مدحت، وباح لها بكل شيئ، وبذلك قبض على مدحت، وإعترف عليه العامل الذى ساعده، وأفرج عن عادل، وإتصلت هايدى بوالدها، رجل الأعمال، وقصت عليه الحكاية، وجاء للقرية وعرض على عادل العمل معه فى شركته، ولكن عادل رفض، لأنه لا يستطيع مفارقة صديقه عوض، كما أن سلطان وعده بمستقبل باهر فى مجال السياحة. (ماشيين بالعكس)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


أراء حرة

 [1 نقد]

لا تسلية ولا فكرة

يندفع المشاهد لمتابعة فيلم ما بحثا عن تسلية ما، أو فكرة ما، أما هنا، فلا فكرة ولا تسلية، مجرد أداء أبله لمجموعة شبان بينهم وبين التمثيل ما بين الأرض وزحل.. لم يجذبني شيء في الفيلم أبدا. هذا على مستوى الأداء التسطيحي الأبله. أما القصة، فالبطالة موضوع تناولته السينما المصرية كثيرا، ولا غضاضة عندي أن يتم تناوله أيضا وأيضا، ولكن بزاوية اخرى وأسلوب جديد، أما هذا الأسلوب الممجوج، فقد عفا عليه الزمن. عموما، هذه التجربة تدفعني أكثر وأكثر بعيدا عن خوض غمار مشاهدة سينما الجيل ما بعد الجديد الذين رأيناهم...اقرأ المزيد في هذا العمل الذي يسمى فيلما تجاوزا.

أضف نقد جديد


تعليقات