محتوى العمل: فيلم - ست البيت - 1949

القصة الكاملة

 [1 نص]

يعيش المهندس نبيل شكرى(عماد حمدى)مع امه زينب هانم(زينب صدقى)والخادم بشير (محمد كامل)والداده ام على(ثريا فخرى)وقد تعبت أمه فطلب من طبيبها المعالج ان يرسل له ممرضة،فأرسل له الممرضة المتطوعة بالهلال الأحمر إلهام حامد(فاتن حمامة)وقد ظنها ممرضة محترفة،ولكنه اكتشف انها من أسرة كريمة وجدها عبد العزيز باشا حمدى وقد زارهما فى قصرهم وعرفته على صديقتها مديحة رشدى( منى )المطلقة والتى تبدل خطابها كما تبدل فساتينها. اعجب نبيل بإلهام وأعجبت به،وتكررت لقاءاتهما،ولكن مديحه كانت دائماً عزول،تحاول ان ترمى بشباكها حول نبيل،ولكن متانة العلاقة بين نبيل وإلهام حالت دون نجاحها،وبالفعل تقدم نبيل لإلهام وتزوجها وقضيا شهر العسل فى الأقصر واسوان ثم انتقلت للعيش فى بيت زوجها ومعها خادمتها قشطة(حسنه سليمان)ومع حماتها زينب هانم،التى تعتبر ان البيت بيتها وانها ست البيت،أما إلهام فهى ضيفة عليها. بينما كانت الهام تريد ان تشعر ان البيت بيتها،ومن هنا بدأت المشاكل على الطعام وعلى إصدار الأوامر للخدم،كما دار صراع بين خادمة إلهام وخادمه الست الكبيرة،وبدأت الام تشعر بالغيرة من اهتمام ابنها بزوجته،كما نشأت علاقة عاطفية بين قشطه والخادم بشير. ولم تنساهما مديحة فكانت دائمة التدخل بينهما،وكانت سهراتهم خارج المنزل مشكلة المشاكل للأم التى تشعر بالوحدة فى غيابهما. وبدأت الحماة تشعر بإهتمام الابن بزوجته اكثر من اهتمامه بها،فحاولت إغار صدر ابنها على زوجته،واستغلت مرور عام على زواج الهام دون ان تنجب،وطلبت من ابنها ان يطلقها او يتزوج عليها،فسمعتها الهام وذهبت للدكتور محمود زكى(عبد المنعم سعودى)الذى أعطاها بعض الأدوية والتى وضعتها فى دولابها دون أن تطلع حماتها عليها،مما دعا حماتها للدخول بحجرتها فى غيابها لإستطلاع الامر ورأتها قشطة فأبلغت سيدتها الهام،وحدثت مشادة وطلبت الام من ابنها ان يطرد الخادمة ففعل، وساءت العلاقة بين الأم والزوجة،وضاع نبيل بين الاثنين حتى انه هجر المنزل واكثر من السهر ومعاقرة الخمر ومرافقة النساء ولعب القمار،وأهمل فى عمله،وسرقت منه مستندات هامة،مما دعى صاحب العمل (زكى ابراهيم)لفصله من العمل،ووقعت الهام مريضة،وثار نبيل على امه واتهمها بأنها سبب كل المصائب لإنها تعتقد ان حبه لزوجته سينتقص من حبه لها كأم، فحاولت ان تترك المنزل فمنعها،فقامت الهام بترك المنزل،وأثناء سيرهافوق خطوط السكة الحديد،أطبقت القضبان على قدمها وحاولت حماتها إنقاذها وبعد محاولات تم إنقاذها،وقالت لها حماتها سلامتك يابنتى فقالت لها الهام هى دى الكلمة اللى كان نفسى أسمعها منك.


ملخص القصة

 [1 نص]

تتزوج إلهام من نبيل وتنتقل لتعيش معه في منزل والدته، تبدأ المتاعب بين الحماة وإلهام فالحماة ترى أن إلهام دخيلة أما هى فهى ست البيت، يزداد الحال سوءًا على نبيل، تلح عليه والدته أن يتزوج من أخرى لأن إلهام لم تنجب وتسعى لتزويجه من مديحة صديقه إلهام.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تتزوج إلهام من نبيل وتنتقل لتعيش معه في منزل والدته ، تبدأ المتاعب بين الحماه وإلهام فالحماه ترى أن إلهام دخيلة أما هي فهي ست البيت يزداد الحال سوءاً على نبيل ، تلح عليه والدته أن يتزوج من أخرى لأن إلهام لم تنجب وتسعى لتزويجه من مديحة صديقه إلهام