محتوى العمل: فيلم - الحل الأخير - 1937

القصة الكاملة

 [1 نص]

يهتم فؤاد بك (سليمان نجيب) الموظف الكبير بإحدي الوزارات، بكتابة المسرحيات فى أوقات فراغه، الى جانب أنه زوج سعيد لخيرية هانم (ميمي شكيب) وأب للطفلين بكر وعايدة، ولكنه مشغول عن أولاده وزوجته بسبب إهتمامه بمسرحياته. يعود من اوروبا الدكتور شريف (سراج منير) ابن خال خيرية هانم، بعد أن أمضي سبع سنوات فى باريس، للدراسة والعمل، ويستغل الفراغ الذى تشعر به خيرية هانم، ويغريها بالتحرر وإرتياد أماكن اللهو بصحبته، مادام زوجها منصرفاً عنها إلى عمله وكتاباته، كما يحرضها على زوجها، بأن يخبرها بأن زوجها مهتم بالراقصة حكمت (راقية ابراهيم) بطلة مسرحيته الأخيرة، وتمكن شريف من إيقاع خيرية هانم فى حبائل حبه. كانت الراقصة حكمت إحدي ضحايا عبث شريف، قبل سفره الى باريس، وعندما أدركت ما يدبره شريف، لهدم سعادة فؤاد بك وخيرية هانم، حاولت أن تحول بينه وبين هدم تلك الاسرة السعيدة، وتخبر محسن باشا (عباس فارس) عم خيرية هانم، بما يدبره شريف. يحاول محسن باشا أن ينقذ خيرية مما هي مقبلة عليه، بأن يكشف لها عن نوايا الدكتور شريف السيئة، ثم يطلب من شريف أن يكتب أمام خيرية، تعهداً بالزواج منها، إذا إنفصلت عن زوجها فؤاد، ولكن شريف يرفض التوقيع. وتخرج مسرحية فؤاد بك، إلى النور بعد تغيير بعض وقائعها، حتى تصبح مطابقة لموقف خيرية هانم مع شريف، ويتولي فؤاد بك تلقين الممثلين، ويتمكن محسن باشا من إقناع خيرية، لمشاهدة المسرحية، حتى تري المصير السيئ، الذى كان ينتظرها، إذا إستمرت فى غيها مع شريف، فيعود إليها صوابها، وتعود إلى زوجها وأولادها، وإلى حياتها العائلية السعيدة. (الحل الأخير)


ملخص القصة

 [1 نص]

ينشغل الروائي الكبير بفنه عن بيته وزوجته، يصل من أوروبا ابن خال الزوجة ويوقع الزوجة في حبه، يحاول الزوج أن يدافع عن منزله، لكنها ترفض كل الحلول ولم يكن هناك سوى الطلاق، يطلب أهلها من ابن خالتها أن يتزوجها بعد أن تسبب في انهيار هذا المنزل إلا أنه يرفض.