حلقات المسلسل: مسلسل - مأمون وشركاه - 2016

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

يذهب المحامي (راضي عبدالتواب) للدفاع عن موكله (مأمون) في القضية المرفوعة عليه من جانب كلًا من شركة الكهرباء ومصلحة الضرائب وشركة الغاز، وبعد هذه القضية تأتي قضية أخرى رفعها نفس المحامي عليه بسبب عدم سداد اتعاب محاماة منذ سبع سنوات سابقة، وفي الليل يذهب (مأمون) وزوجته إلى (نشأت) وزوجته لتلبية دعوة العشاء، وأثناء عودتهما إلي المنزل يتعرضان للتهديد من جانب ثلاثة لصوص، حيث يسرقان السيارة منهما.

يتصل (نشأت) ب(مأمون) فيعرف منه أن لصوص سرقوا سيارتهم، فيأتي إليهم، ويذهب بهم لعمل محضر في قسم الشرطة، ويدلهم أمين شرطة على شخص يساعدهم على إيجاد سيارتهم المسروقة، أما المحامي (راضي عبدالتواب) فيأتي إليه الدكتور (حسين مراد) لكي يجعله يقنع (مأمون) ببيع فيلته مقابل أربعين مليون جنيه، أما (يوسف) ابن (مأمون) فيبدو أنه يعاني في إيطاليا من مشكلة عدم حصوله على الجنسية.

يضرب حبيب (كارلا) (يوسف)، وبسبب عدم وجود جنسية مع (يوسف) يُلقى القبض عليه، وبعد أن تدفع زوجته (صوفيا) الكفالة، يذهبان إلى البيت، ولكن حماته (كريستيانا) توبخه وتجعله يُوقع ورقة تلزمه بسداد هذه الكفالة، ثم تطرده من المنزل، وعلى الجانب الآخر يكون (مأمون) في القهوة للإنتهاء من استرجاع سيارة (حميدة) من المعلم (حمدي حضنها) والثانية هي التفاوض مع السفير الأمريكي وزوجته (آنجيلا) على سعر شراء فيلا (مأمون).

يذهب (الدكتور حسين) للمحامي (راضي) للحديث عن بيع بيت مأمون، فيعرف منه أن (مأمون) يملك ثلث البيت فقط، و(حميدة) الثلث الثاني، و(ممتاز) الثلث الأخير، وبعدها يذهب (مأمون) إلى السفير الأمريكي، وبدلًا من مصالحته يرفع سعر البيت إلى 12 مليون دولار، وعلى الجانب الآخر تنجح (كارلا) في الحصول على واسطة ل(يوسف) لكي يحصل على الجنسية الإيطالية.

تأخذ (حميدة) مكافأة نهاية الخدمة وتذهب إلى (راضي) المحامي لكي ترفع قضية طلاق على (مأمون)، ولكي تعمل توكيل لابنها (يوسف) ليتصرف في ممتلكاتها بعد موتها، أما (مأمون) فيعزم السفير وحرمه على أكلة كشري، ويتفق معهم على أن سعر البيت أصبح 11مليون و900 ألف دولار، وبعدها يعود للمنزل، ويعرف من (حميدة) أنها نوت تجديد المنزل، وأنها ستحضر أولادها، ليسكنوا معها، وأن حياتهم انتهت.

تنقلب الدنيا رأسًا علي عقب بعد إعلان (نيفين) رغبتها في الزواج من ابن (لوقا) الجواهرجي، فتهديء (حميدة) (رجاء)، يجد (مأمون) مُحضر من المحكمة ومعه ورقة قضية الطلاق التي رفعتها عليه (حميدة)، وبعد ذلك يستدعي (اللواء فهمي) (مأمون) إلى أمن الدولة، للتحدث معه حول موضوع زواج البنت المسلسمة (نيفين) من الشاب المسيحي (عماد)، لأن هذا الموضوع انتشر بسرعة كبيرة على الفيس بوك.

يهدد (يوسف) صاحب المقهى باعتصامه أمام مجلس الوزراء الإيطالي، يرسل اللواء (فهمي) إلى (مأمون) ليشكره، وليخبره بأن الحراسة ستترك المنزل، وبعدها يحاول (راضي) إقناع (حميدة) بشراء نصيب (مأمون) في الفيلا، وذلك من خلال أخذها لقرض ميسر، كان قد رتب أمره مع (السفير الأمريكي)، ثم يخبرها بأن (مأمون) متزوج عليها من سيدة أخرى.

يصالح (مأمون) (حميدة)، يعزمها على أكلة كشري، وهناك يعترف لها أنه يذهب للمنصورة لكي يقوم بعمل شغل حسابات لأولاد صديقه، أما (نيفين) فتصبح مرشدة سياحية، يذهب المحامي (راضي) إلى السفارة ليقول له أن الفيلا سيتمكن من شراءها ب 4 مليون جنيه فقط، فيبلغ السفير زوجته بهذا الخبر، ثم تتصل (حميدة) ب(راضي) لكي يلغي قضية الطلاق، ويقع انفجار قنبلة في بنك في المنصورة، ويتضح فيما بعد أن أموال (مأمون) في هذا البنك.

يستدعي اللواء (فهمي) (مأمون) للتحقيق معه في كيفية امتلاكه مليار جنيه وماذا سيفعل به، وينتهي التحقيق بوضع حراسة خاصة على فيلا (مأمون)، ثم يعود (مأمون) إلى الفيلا، ولكنه لا يجد (حميدة) بها، فيتصل ب(نشأت) ولكنه يخبره بأنها لم تأتي إليه، ثم يخرج في اليوم التالي للبحث عنها، أما (يوسف) فيعرف من خلال التليفزيون أن والده ملياردير، فيذهب إلى حماته ويوبخها ويقول لزوجته أنهما سيسافران بعد أسبوع إلى مصر.

يستمر (مأمون) في البحث عن (حميدة)، فيقوم بتنفيذ فكرة (نيفين)، وهي الإتصال بأولاده على أمل أن يكون لديهم أخبار عنها، ثم تأتي (عصمت) إلى (مأمون) لتخبره أن (حميدة) تقوم بعمل عملية جراحية، وأنها لا تستطيع إطلاعه على مكانها، وأنها جاءت فقط لتطمئنه عليها، ولأخذ مال للعملية.

تأخذ (عصمت) 20 ألف دولار، لدفع تكاليف عملية (حميدة)، ثم يذهب إلى (اللواء فهمي)، الذي يخبره بأن (حميدة) في فرنسا، ثم تأتي رسالة تليفونية إلى (نيفين) من (حميدة) تخبرها بأنها ستصل مصر، فيذهب الجميع إلى المطار ومعهم (مأمون)، وتصل الطائرة وتأتي (حميدة) التي يتضح أنها كانت تقوم بعملية تجميل، وبعدها يأتي (يوسف) وزوجته (صوفيا) وابنه (فريدريكو) وحماته (كريستيانا) وزوجها (إدواردو).

تحكم المحكمة على (مأمون) بأن يدفع العديد من الملايين لمصلحة الضرائب وشركتي الكهرباء والغاز، ويتم التحفظ على (مأمون) في النيابة، ويخرج منها بعد أن تدفع (حميدة) الكفالة التي قدرها 20 ألف جنيه، ثم تذهب (حميدة) إلى رئيس مصلحة الضرائب، وتتفق معه على التصالح في التهرب الضريبي لزوجها (مأمون) وتخفيض المبلغ إلى النصف، ويقابل (يوسف) (راضي) المحامي، ليخبره بأنه يريد رفع قضية حجر على والده (مأمون).

يأتي الأمن الوطني للقبض على (يوسف)، وعندما يقوم (اللواء فهمي) بالتحقيق معه، بتهمة انتمائه لجماعة إرهابية، يقوم (يوسف) بفتح مدونته على النت فيتضح أنه ليس إرهابي، وتظهر له فيديوهات يغني فيها أغاني وطنية، وبعد أن يعود (يوسف) و(مأمون) إلى المنزل وتأتي لحظة تقطيع التورتة للاحتفال بعيد زواج (حميدة) و(مأمون)، تدخل عليهم (زينب) ابنة (مأمون) وزوجها (المعتز بالله) وأطفالهما

تنقلب الأمور رأسًا على عقب منذ وصول (زينب) وزوجها (المعتز بالله)، وكل هذا يعجب (مأمون)، حتى أنه ارتدى الجلباب بدل الملابس العادية، حتي أن (المعتز بالله) جعل (حميدة) ترسل الكلب إلى (رجاء)، لأنه يرى أن الكلب نجاسة، ثم يقابل (المعتز بالله) (المحامي راضي)، والذي يخبره بأن السفير الأمريكي موافق على البيع، ولكنه يريد مقابلته، فيوافق (المعتز بالله)، وخاصة بعد أن علم إمكانية تسلمه للمال خارج مصر.

تقابل (نيفين) شاب جديد ولكنه مسلم هذه المرة واسمه (لطفي)، أما (يوسف) فيذهب إلى (حميدة) ليشتكي لها أفعال (معتز) الذي منعه من رؤية أخته (زينب) بسبب ارتدائها النقاب، ثم يتفق معها على أنهم يريدون إيجاد طريقة لأخذ أموال (مأمون)، وتقسيمها عليها وعليه وعلى أخواته، ثم يذهب إلى (معتز) ليتفق معه على نفس الفكرة.

يذهب (إدواردو) إلى (يوسف) ليشتكي من تصرفات (معتز) معه ومع زوجته، وتدخل الشرطة وتقبض على (معتز)، حيث اتضح أنه عضو في جماعة إرهابية، وأنه الذراع الأيمن لأمير الجماعة (منذر أبو حمزة)، المسؤول عن تفجير بنك المنصورة وتُبرأ (معتز)، وبينما ينتظر الجميع عودة (معتز)، يأتي (زكريا) ابن (مأمون) و(حميدة)، بعد أن عاد من السفر.

يدخل (زكريا) ومعه حماه (جاد) وحماته (راحيل)، ويكتشف (مأمون) أنهم سيغادروا مصر ويذهبوا إلى تل أبيب، فيعرف أنهم يهود، ويخبر (حميدة) بذلك، ثم يعود (معتز) إلى المنزل فيقابل (جاد) ويتكلم معه ويعجب به دون أن يعرف أنه يهودي، ثم يدخل غرفته ويعرف من زوجته (زينب) أن حما (زكريا) يهودي، فيرفض ترك المنزل، إلا بعد أن يحصلان على نصيبهما من بيع المنزل، وميراث (زينب) من والدها (مأمون).

يأتي (اللواء فهمي) مع (مأمون) خوفًا من وقوع مشكلة بعد تجمع عائلات مسلمة ومسيحية ويهودية في منزل (مأمون)، ويتحدث معهم عن الأخوة بين البشر، ولكن الكلام لم يعجبهم، فلم يأكلوا وجبة العشاء، ثم قام الجميع في الصباح ليصلي صلاته، وبعدها فطر الجميع وفق مذهبه ومع الذين من دينه.

يذهب (يوسف) إلى البنك الذي يضع فيه (مأمون)، ويعرف أنه سحب كل ما يمتلكه وسلم البنك مفاتيح خزنه ثم يذهب (يوسف) إلى (راضي) ليخبره بموضوع أموال أبيه التي سحبها من البنك، فينصحه بألا يفكر فيها، وأن يفكر في أموال بيع المنزل، ثم يجتمع (راضي) بـ(يوسف) و(زكريا) و(معتز) للحديث عن ثروة مأمون) التي اتضح أنها أكثر من مليار و سبعمائة مليون جنيه، واتفق معهم على أنه يجب أن يراقبوا (مأمون) لمعرفة مكان الأموال.

يرفض (زكريا) ما قاله (يوسف) والمحامي (راضي) بشأن الحجر على (مأمون) لأخذ أمواله، فيأخذ أخوه (يوسف) وأخته (زينب) وأمه (حميدة) للتحدث مع والده (مأمون) في أنهم يحتاجون منه بعض المال، فيقوم (مأمون) بكشفهم جميعًا أمام (حميدة)، ويدخل ضابط تنفيذ الأحكام ليقبض على (مأمون) بعد الحكم عليه في القضايا التي رفعتها كلًا من شركة الكهرباء والغاز ومصلحة الضرائب، ويتم إيداعه في السجن.

تحزن (حميدة) كثيرًا على بيع أولادها للمنزل، وبعد ذلك يذهب (يوسف) إلى (السفير الأمريكي) ويخبره بمرض (حميدة) بسبب بيع المنزل، وأن الحل يكمن في الرجوع عن البيع، وهو ما يوافق عليه (السفير)، ثم يذهب (يوسف) إلى المحامي (راضي) والذي يخبره باحتمالية وجود أموال (مأمون) في بدروم المنزل ثم يعرف (زكريا) أن (يوسف) كان يبحث عن أموال والده في البدروم، ثم يتفقان معًا على البحث عنها في دفاية المنزل.

يبحث (زكريا) و(يوسف) في الدفاية والمدخنة عن أموال (مأمون)، ولكنهم لا يجدوا شيء، ويسقط (يوسف) في المدخنة، ويدخل (يوسف) بشنطة نقود بيع سيارته، وكل هذا لكي يستعيدوا عقد بيع المنزل، أما (حميدة) فتذهب إلى (نشأت) لكي يعطيها من ماله لكي تعيد أموال (السفير الأمريكي)، ورغم أزمته المالية، يكتب شيك على نفسه ولكنه قابل للصرف بعد شهرين ونصف.

يفاتح (إبراهيم الورداني) (نشأت) بطلب يدها للزواج من ابنه، في هذه الأثناء تكون (رحيل) و(جاد) و(سارة) مع الحاخام الذي يقوم بتهويد (نادر)، وفي هذه الأثناء أيضًا يأتي رجل تابع للشيخ ويضع قنبلة في منزل (مأمون)، أما (نجاتي) فيأتي بزيارة للاطمئنان على عائلة (مأمون)، في حين تطلب (نيفين) من (زكريا) أن يذهب لإحضار (نادر) ليحضر عيد الميلاد، وعندما يذهب (زكريا) إلى المنزل تنفجر القنبلة فيه، ويتم نقله للمستشفى.

يذهب (السفير الأمريكي) و(لورن) إلى منزل (مأمون) بعد انفجار القنبلة، ويجدوا هناك (اللواء فهمي)، بينما تذهب (حميدة) و(يوسف) و(زينب) إلى المستشفى للاطمئنان على (زكريا)، يتم نقل (مأمون) مع اثنين من المساجين إلى المحكمة، لكن عدد من الرجال الملثمين يخرجون على السيارة ويقتلون الضباط والجنود، ويحرروا المساجين، ويركب معهم (مأمون)، ثم ينتقل الخبر، وهو ما يثير بلبلة حول (مأمون) في أنه على صلة بجماعة إرهابية.

تأتي شرطة الأموال العامة وتأخذ (حميدة) و(يوسف)، وهناك يتضح أن (حسين) قدم بلاغ بعدم قدرة (حميدة) على سداد القرض الذي أخذته، لأن نصيبها في المنزل قد تم بيعه، ثم يتضح أن (السفير) رفع قضية على (يوسف) لبيعه نصيبه في البيت وهو مرهون بالقرض، ثم يتم حل ذلك بأن يكتب (يوسف) شيك على نفسه مقابل أموال القرض، وهناك يعرفون أن (راضي) هو محامي (السفير)، ثم تذهب (حميدة) إلى (راضي) في مكتبه لتوبخه على ما فعله.

يذهب (راضي) إلى منزل (حميدة) لكي تسامحه، ويعدها بأن البيت لن يتم بيعه، ثم تذهب (حميدة) إلى (مأمون) في السجن لتترجاه بأن يدفع الضرائب، والشرط الجزائي، ولكنه رفض، فتذهب بعدها ل(راضي) لكي يطلقها من (مأمون)، ويتم الطلاق بعد قضية الخلع، أما (مأمون) فينتقل للمستشفى بعد توقفه عن الطعام والشراب لمدة ثلاثة أيام، أما (إدواردو) و(كريستيانا) فيسافران إلى إيطاليا، ويرفض (فريدريكو) و(صوفيا) الذهاب معهما.

يحصل (حسين) على حكم قضائي بملكية ثلثي منزل (مأمون)، ويذهب ليخبر (السفير الأمريكي) بذلك، وبعد ذلك يتم عرض الثلث الخاص بمنزل (مأمون) للبيع في المزاد العلني، وعندما أراد (حسين) شرائه، يقوم (راضي) بوقف البيع، ويدخل معه (يحيي) ابن (مأمون)، الذي يدفع قيمة الضرائب المستحقة على ثلث المنزل، وعندما علم (السفير) وزوجته بذلك، أحزنهما الخبر، وبعد ذلك يتحدث (يحيي) مع أخواته، ويخبرهما بأنه سيقوم بحل مشكلة المنزل.

يأتي (راضي) بتصريح ل(يحيي) لكي يزور (مأمون) في السجن، (يحيي) يقول له أنه سعيد بدفع أمواله لكي يقوم بإخراج والده من السجن، ويذهب إلى السجن ويقابل والده، ويبلغه بأنه دفع كل ما عليه من أموال، وأنه سيخرج من السجن، أما المساجين فيحتفلون بخروج (مأمون)، وعندما تعلم (حميدة) بخروج (مأمون) من السجن، تعود مرة أخرى إلى دار المسنين، وبعد ذلك يتحدث (مأمون) مع أولاده عن ضرورة إيجاد عمل لكي يشاركوا في مصاريف البيت.

يخبر (مأمون) الجميع بمغادرة المنزل لوجود قنبلة به، ثم يتصل ب(اللواء فهمي) ويخبره بذلك، فيذهب إلى هناك وسبقه خبراء المفرقعات، أما (حميدة) فتعرف ذلك من خلال الإعلام، فتذهب إلى هناك، ثم يتم إبطال مفعول القنابل، وبعد ذلك تهجم الشرطة على أحد الأماكن وتلقي القبض على (معتز).

يذهب (السفير الأمريكي) وزوجته (آنجيل) و(حسين)، ليتحدثوا في موضوع شراء المنزل، وبعد ذلك يقوم المأذون بكتب كتاب (مأمون) و(حميدة)، وأيضًا (زكريا) و(نيفين)، ويموت (مأمون) خلال الحفل، ويترك وصية مفادها أن أمواله موجودة في صندوق حديدي في المقبرة.