محتوى العمل: فيلم - اللعب مع الأشرار - 1993

القصة الكاملة

 [2 نصين]

تدور الأحداث حول لص سيارات يسرق حقيبة بها هيروين من إحدى السيارات ثم يتجه إلى مقر صاحب السيارة ويساومه على إعادة الهيروين مقابل مبلغ من المال وعندما يختلف معه ومع أفراد عصابته تسرع العصابة في خطف خطيبته وإحتجازها لديهم من أجل إجباره على إعادة الهيروين إلا أنه ينقذها بالتعاون مع صديقه ويضع الحقيبة في سيارة صاحبها مجدداً ويبلغ رجال الشرطة عنه فيقبضون عليه متلبسًا مع عصابته كما يقبض عليه هو الآخر مع صديقه بتهمة السرقة.

فرحان حزين(محمودحميده)وإسم الشهرة فرفور، حرامى سيارات نتن،يسرق سيارات الغلابه، ومحتويات سيارات الأغنياء،ويحب البت سوسو(صابرين)،إبنة (جمال اسماعيل) ابيه الروحى، فى إحتراف سرقة السيارات، والذى يقوم بتفكيك السيارات المسروقة وبيعها، وتعمل سوسو فى محل والدها لصنع الأكلمة والسجاجيد، وكانت سوسو غير راضية عن عمل حبيبها فرفور وتحثه على التوبة، والابتعاد عن والدها، الذى افسد أخلاقه، وماتت امها بحسرتها، وهى لاتريد أن تلقى مصير امها. ويشارك فرفور فى سرقاته، زميله قنديل عبد الشافى (الشحات مبروك)، وبحصيلة السرقات يشربون الخمر فى خمارة مفتاح (عثمان عبدالمنعم)، ويعلم فرفور أن الحرام أخرته سودا، كما أن الحلال مش جايب همه، لذلك كان مترددا فى مسألة التوبة، وفى أثناء مناقشته مع قنديل، وقفت أمامهم سيارة مرسيدس زلمكة، وتركها صاحبها، ويفكر فرفور فى سرقتها، ولكن قنديل يعترض، لصعوبة فتح كالونها الألمانى، وصعوبة بيعها أو التصرف فيها، ولكن فرفور يصر على التحدى، ويتمكن من فتحها والهرب بها، بعد ان رآهما صاحبها. كانت السيارة ملكا لحسن الأكوع (مصطفى متولى) الذراع اليمين لزعيم عصابة تجارة المخدرات كروان (وحيد سيف)، ويوجد بشنطة السيارة، حقيبة بها كمية من الهيروين ثمنها عشره مليون جنيه، لذلك انتفض كروان ورجاله، فور علمهم بسرقة السيارة، وقامت السكرتيرة نوشه (منى السعيد)، بإجراء اتصالاتها بباقى أفراد العصابة، للبحث والتحرى عن السارقين، وحدث ان انفجر أحد إطارات المرسيدس، وهو شيئ نادر الحدوث، وخاف السارقان من لحاق العصابة بهما، فتركا السيارة هاربين، بعد فتح شنطتها وإكتشاف حقيبة المخدرات، فأخذوها معهم، ولم ينسى فرفور من أخذ رخصة السيارة كتذكار إعتاد عليه، ولأنه لايستطيع تصريف الهيروين، فقد لجأ لصاحب الحقيبة، لإعادتها له مقابل ٥٠ ألف جنيه، ولكن الأكوع وكروان ظنوا ان فرفور، ضابط بوليس يريد الايقاع بهما، فأنكروا ملكيتهم للحقيبة، ولكن بعد تأكدهم من أنه حرامى، حاولوا أخذ الحقيبة بدون مقابل، ولكن استطاع فرفور الهرب بالحقيبة، وأخذ معه السكرتيرة نوشه رهينة، حيث قادته لفيللتها فى فايد، لتقضى الليل فى أحضانه، بعد ان طمعت فى حقيبة المخدرات، بينما قبضت العصابة على قنديل، واشبعته تعذيبا ليعترف على مكان شريكه، فلما يأسوا منه أطلقوا سراحه، حاولت نوشه تقاسم المخدرات مع فرفور، مستغلة معرفتها بالتجار، وعرفته على تاجر المخدرات عنتيل (سعيد الصالح)، الذى أسكر فرفور وأخذ حقيبة المخدرات، وسلمه حقيبة النقود، وحاول عنتيل بيع المخدرات للمعلم عبد الجبار أبو النار (محمد ابو حشيش) الذى اكتشف ان المخدرات سكر بودرة، فقتل العنتيل، بينما اكتشف فرفور ان النقود التى حصل عليها، عبارة عن ورق أبيض، فقرر فرفور العمل لحسابه منفردا، ولكن العصابة عادت وخطفت قنديل، واخضعته للتعذيب مرة اخرى، لعل فرفور يحضر لإنقاذه، وقد تحمست سوسو لإنقاذ قنديل، وذهبت الى فايد لتحث فرفور على إنقاذ صديقه قنديل، لأن أمه (نبويه السيد)، ح تموت نفسها من العياط، ولكن العصابة احتجزت سوسو مقابل حضور فرفور ومعه حقيبة المخدرات، وحضر فرفور بالفعل، ومعه قنديل بعد استعادته لقواه، ووضع فرفور حقيبة المخدرات فى سيارة كروان، وطلب من والد سوسو، ابلاغ البوليس، بينما حاول إنقاذ سوسو من الأسر، وقام بمقاومة أفراد العصابة ومعه قنديل، حتى وصلت الشرطة، وقبضت على الجميع، وبتفتيش سيارة كروان وجدوا المخدرات، فقبضوا عليه بتهمة حيازة المخدرات، وقبضوا على فرفور وقنديل بتهمة السرقه. (اللعب مع الأشرار)


ملخص القصة

 [1 نص]

يستولي لص سيارات على حقيبة من داخل سيارة ليكتشف أنها تحتوي على هيروين، فيذهب إلى صاحب السيارة ويساومه على إعادة الهيروين مقابل مبلغ من المال ليتشاجر معه صاحب الحقيبة وأفراد عصابته ويقوم بخطف خطيبته وإحتجازها، لتتصاعد الأحداث.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يقوم لص بسرقة حقيبة من سيارة، ليجد بداخلها هيروين، ويبدأ في مساومة صاحب الحقيبة مقابل مبلغ من المال وتتوالى الأحداث.