محتوى العمل: فيلم - التلميذة والأستاذ - 1968

القصة الكاملة

 [1 نص]

سلوى(سعاد حسنى)طالبة فى معهد الموسيقى تزوج والدها بغير امها وترك المنزل وإضطرت لترك المعهد والعمل فى مشغل لتفصيل الملابس الحريمى واجادت العمل ولكن صاحب العمل تودد إليها ثم حاول الاعتداء عليها فطعنته بالمقص،وقبض عليها،وحكم عليها بالإيداع باحد المؤسسات الاجتماعية لرعاية الفتيات القاصرات وتمردت على حبسها وأثارت الكثير من الشغب مع زميلاتها والمشرفات على الدار وخصوصا ابله سعاد(جمالات زايد)وزميلتها حميده(ناديه عزت)وأستاذ الموسيقى وحيد فريد(شكرى سرحان)والذى يعمل ملحنا لفرقة استعراضية بملهى ليلى وقد تضايق الاستاذ من الأفعال المشينة للنزيلات وقال لسلوى النفوس التى تربت فى الوحل لاتعرف الحب،مما أثار مشاعر سلوى وبدأت تهدأ من تصرفاتها. وقد قامت المؤسسة بتنفيذ طلبية ملابس لراقصات الملهى الليلى الذى يعمل به الاستاذ وحيد مساءاً،وذهبت سلوى لتسليم الطلبية مع الاستاذ عبده(عبد المنعم مدبولى)المعاون والبواب احمد(احمد الحداد)وأعجبت سلوى بفرقة الغناء والرقص وتمنت ان تنضم إليها خصوصا وقد بدأت تشعر بعاطفة نحو الاستاذ وحيد. هربت سلوى ليلا من المؤسسة وتوجهت الى الملهى وغنت امام الاستاذ ولم يعرفها لتغير هيئتها،وسببت له العديد من المشاكل،خصوصا مع بطلة الفرقة ازهار(ساميه شكرى)التى تحبه. وفى اليوم التالى هربت أيضاً من المؤسسة وتتبعها عبده المعاون واحمد البواب وذهبت للملهى وغنت ورقصت وطاردها الاستاذ وحيد حتى اصطدم ببائع الأيس كريم(احمد ابو عبية)وذهب معه لقسم البوليس،حيث حرر له محضر إتلاف ومحضر معاكسة الفتيات فى الطريق العام،وقام مدير الملهى الاستاذ لطفى(سلامه إلياس) بضمانه للخروج من الحجز. واصلت سلوى مقالبها فى المؤسسة ووضعت المنوم فى الشاى لأبله سعاد حتى نامت وتمكنت من الهروب من المؤسسة والذهاب الى الملهى وتتبعها أيضاً عبده واحمد والذين اعتقدوا فى الظلام ان ازهار هى سلوى فقاموا بإختطافها فى ملاءة وإعادتها للمؤسسة،وبذلك تمكنت سلوى من اداء الاستعراض بدلا من ازهار،ثم هربت من الاستاذ وحيد الذى طاردها حتى لحق بها وطلبها للزواج بعد خروجها من الإصلاحية. (التلميذة والأستاذ)


ملخص القصة

 [1 نص]

يعمل وحيد مدرسًا للموسيقى بإحدى المؤسسات، تعجب به تلميذته سلوى التي تدخل المؤسسة بسبب جريمة ارتكبتها للدفاع عن نفسها عندما حاول صاحب العمل الاعتداء عليها، تختلق الأسباب للخروج من المؤسسة، تشارك بالغناء والرقص الذي تتفوق فيه في فرقة الملهى الليلي التي يقودها وحيد الذي لا يتعرف عليها لتغير مظهرها.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

(سلوى) تلميذة في إصلاحية شديدة التمرد، لكن قربها من (وحيد) الذي يعمل مدرسًا للموسيقى بإحدى المؤسسات يغير حياتها.