أنا وأمي  (1957)  Ana W Omy

5.1
  • فيلم
  • مصر
  • 100 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

تصبح (كريمة) وحيدة بعد انفصال والديها والتحاقها بإحدى المدارس الداخلية، تزداد مشاعر الحرمان والوحدة لدى (كريمة) مع مرور الأيام، وعندما تصل لسن البلوغ تقرر أن تعيش مع أمها التي تقودها لنفس الطريق الذي...اقرأ المزيد تسلكه، ومن ثم تعمل راقصة مثلها، وتحاول إيقاع عشيق والدتها في حبها.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [56 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تصبح (كريمة) وحيدة بعد انفصال والديها والتحاقها بإحدى المدارس الداخلية، تزداد مشاعر الحرمان والوحدة لدى (كريمة) مع مرور الأيام، وعندما تصل لسن البلوغ تقرر أن تعيش مع أمها التي...اقرأ المزيد تقودها لنفس الطريق الذي تسلكه، ومن ثم تعمل راقصة مثلها، وتحاول إيقاع عشيق والدتها في حبها.

المزيد

القصة الكاملة:

في مدرسة الإتحاد الداخلية للبنات بالهرم، تعيش كريمة حسين (عواطف يوسف) حائرة بين أبوين منفصلين، الأب حسين (نظيم شعراوي) منشغل في ملذاته مع زوجته الجديدة سعاد هانم (زوزو ماضي)، وبعيد...اقرأ المزيد تمامًا عن ابنته لأن زوجته تكره أن يشاركها أحد في منزلها أو في زوجها. والأم هنا (تحية كاريوكا) راقصة وممثلة عابثة ماجنة، فهي كل يوم مع عشيق مختلف، حيث تستقبلهم في منزلها، ولا تريد لابنتها أن تراها على هذا الحال، وتريد إبعادها عن ذلك الطريق. لذلك تعاني كريمة في يوم أجازتها من المدرسة ولا تجد من يستقبلها، ولكن مديرة المدرسة (نعيمة وصفي) أقنعت الأب بضرورة خروج كريمة في يوم أجازتها، فصحبها معه رغم اعتراض زوجته، وفي منزل والدها لم تجد أي ترحيب، وشاغلها ابن الجيران ماهر شاكر ماهر (ماهر العطار) الطالب بكلية الآداب، فاستجابت له لاهية، هربت كريمة من المدرسة، ولم تجد مكانًا تقضي فيه ليلتها، فقبض عليها البوليس وسلمها لأمها الراقصة، ورفضت المدرسة عودتها، ورفض أبوها تسلمها، وخشيت جدتها لأمها (ثريا فخري) أن ترعاها خوفًا من أن يكون مصيرها مثل مصير أمها التي كانت جريئة جدًا في شبابها، ولم تجد الرجل الذي يملأ عينيها، أو الرجل الذي يكسر عينها، وهكذا كان رأي الجدة. عاشت كريمة مع أمها ولامست الجو الفاسد الذي كانت الأم تحاول إبعادها عنه، فرقصت وارتدت ملابس أمها وحاولت تقليدها. ذهبت هنا مع عشيقها رشدي (رشدي أباظة) إلى الإسكندرية، وصحبت معها كريمة التي شاهدت ما كان من لهو بين أمها وعشيقها. سافرت هنا إلى دمشق لتصوير أحد الأفلام، وعهدت بابنتها إلى آخر عشاقها رشدي الذي كان صاحب كباريه وبلطجي ومهرب. قام رشدي بمصاحبة كريمة لزيارة حديقة الحيوان وحدائق حلوان ومشاهدة المتنزهات، ولكن كريمة كانت تريد فسحة تليق بامرأة وليس بفتاة صغيرة، فارتدت فستان سواريه من ملابس أمها، وذهبت إليه في الكباريه ورقصت له، مما أثار حفيظة عشيقة رشدي الأخرى رجاء (رجاء يوسف) الراقصة بالكباريه. ذهب رشدي إلى كريمة في المنزل، فقابلته بملابس كلها إغراء لأنها تريد أن تكون في نظره بالغة مثل أمها، فقام بافتراسها، وندمت كريمة على ما فقدته مبكرًا. أراد رشدي تهريب كمية من المجوهرات، فوضع المجوهرات في حقيبة هنا، ولكن رجاء الراقصة نبهتها، فحاولت هنا أن تسجل لرشدي أنه صاحب المجوهرات، فاكتشف رشدي التسجيل، واعتدى بالضرب علىها، فسارعت كريمة بسكين نحو رشدي ما بين إنقاذ أمها وبين الانتقام لشرفها، وطعنته طعنة قاتلة.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • تقييمنا
    • ﺟﻤﻴﻊ اﻷﻋﻤﺎﺭ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


تعليقات