محتوى العمل: مسلسل - دموع في عيون وقحة - 1980

القصة الكاملة

 [1 نص]

قصة مبنية على أحداث حقيقية من ملفات الجاسوسية المصرية لإحدى عمليات المخابرات المصرية ضد الموساد الإسرائيلي، والتي كان بطلها في الحقيقة (أحمد محمد عبد الرحمن الهوان)، والذي أصبح في المسلسل (جمعة الشوان).. وهو شاب مصري نشأ في ظل بيئة اجتماعية بائسة، يحمل حملًا ثقيلًا، وهو إعالة عائلته الفقيرة، والتي تتكون من أمه الطيبة المسنة، زوجته الكفيفة، وشقيقه المستهتر.. بينما كان (جمعة الشوان) يعمل في ميناء (السويس) وإذا به يتلقى عرضًا مغريًا يكتشف أن مصدره هو الموساد الإسرائيلي وأجهزة المخابرات العادية، والتي تطمح في تجنيده ليعمل جاسوسًا على وطنه، وبدافع من وطنيته وانتمائه المصري يسارع (جمعة الشوان) إلى إبلاغ أجهزة الأمن المصرية، فيطلبون منه الاستمرار في لعب نفس الدور؛ ليُملي على مخابرات العدو معلومات بعضها صحيح، وبعضها زائف، وتتوالى الأحداث حيث يستمر في العمل مع الموساد الإسرائيلي كعميل مزدوج لهم داخل مصر لمدة ست سنوات كاملة، حتى يتمكن في النهاية من الحصول على أندر وأخطر أجهزة إرسال البث في العالم خلال ذلك الوقت، ليكتب بذكائه ووطنيته واحداً من أروع فصول الوطنية المصرية، موجهًا للعدو الإسرائيلي صفعة قوية.


ملخص القصة

 [1 نص]

قصة مبنية على أحداث حقيقية من ملفات الجاسوسية المصرية لإحدى عمليات المخابرات المصرية ضد الموساد الإسرائيلي، والتي كان بطلها في الحقيقة (أحمد محمد عبد الرحمن الهوان)، والذي أصبح في المسلسل (جمعة الشوان).. وهو شاب مصري نشأ في ظل بيئة اجتماعية بائسة، يحمل حملًا ثقيلًا، وهو إعالة عائلته الفقيرة، والتي تتكون من أمه الطيبة المسنة، زوجته الكفيفة، وشقيقه المستهتر.. بينما كان (جمعة الشوان) يعمل في ميناء (السويس) وإذا به يتلقى عرضًا مغريًا يكتشف أن مصدره هو الموساد الإسرائيلي وأجهزة المخابرات العادية، والتي تطمح في تجنيده ليعمل جاسوسًا على وطنه، وبدافع من وطنيته وانتمائه المصري يسارع (جمعة الشوان) إلى إبلاغ أجهزة الأمن المصرية، فيطلبون منه الاستمرار في لعب نفس الدور؛ ليُملي على مخابرات العدو معلومات بعضها صحيح، وبعضها زائف، وتتوالى الأحداث حيث يستمر في العمل مع الموساد الإسرائيلي كعميل مزدوج لهم داخل مصر لمدة ست سنوات كاملة.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

قصة عمل الشاب المصري (جمعة الشوان) كعميل مزدوج لحساب المخابرات المصرية داخل (الموساد) الإسرائيلي.