محتوى العمل: فيلم - اللص الشريف - 1953

القصة الكاملة

 [1 نص]

جاسر (اسماعيل ياسين) لص قاتل يتزعم عصابة من اللصوص مكونه من محظيته فردوس (لولا صدقى)وجابر(محمود السباع)ومحسن(محسن حسنين)وأبوسريع(محمد صبيح)وكابيللو (زكى الحرامى). البوليس لايعرف شكله ولذلك رصد جائزة ضخمه(١٠٠٠جنيه)لمن يدلى بأى معلومات تؤدى للقبض عليه. اسماعيل(اسماعيل ياسين)عجلاتى يحب فتحيه (شاديه) جارته التى يرفض والدها (عبد الحميد زكى)ان يزوجها له ويسعى لتزويجها للمعلم رزق(عبدالمنعم اسماعيل)وتسعى مرات ابيها ام خليل(سعاد احمد)لإجبارها على الزواج من المعلم رزق. يحتاج إسماعيل لمبلغ الجائزة ليتمكن من الزواج بفتحيه ولكنه جبان ويخاف من خياله رغم تشجيع مساعده دنجل (محمد توفيق) له للسعى للقبض على جاسر. أراد والد فتحيه ان يبعدها عن مطاردات اسماعيل لها فأرسلها عند عمتها (ثريا فخرى) بالعجوزة وتركت فتحيه عنوانها لدنجل ولكن شاهدها والدها ومزق العنوان ولكن دنجل جمع القصاصات لمعرفة العنوان وكان رقم المنزل ١٧٧ ممزقا لثلاثة اجزاء فإحتار اسماعيل هل هو ١٨٨ولا١٨٧ولا ٧١٨ ووضع كل الاحتمالات وذهب للبحث عنها فى كل المنازل وعندما طرق شقة عمتها انكرتها منه وذهب الى شقة اخرى موجود بها أفراد العصابه ولأنه شديد الشبه بجاسرزعيم العصابه فقد ظنوا انه هووعاملوه كزعيم لهم حتى فردوس انخدعت فيه وأدرك إسماعيل سوء الفهم وحاول الهرب ولكن فى تلك اللحظه وصل جاسر ومعه حقيبة نقود بها ٥٠ ألف جنيه وحدثت عدة مفارقات لوجود شخصين متشابهين داخل الشقه وأخيرا استطاع اسماعيل الهرب بعد ان أعطته العصابه حقيبة النقود التى سلمها لدنجل لإخفائها. ولما تنبهوا للأمر طاردوه حتى محل سكنه وهناك تشاجرالمعلم رزق مع جاسرظانا انه اسماعيل الجبان ولكن جاسر ضربه ضربا مبرحا ففرح دنجل ظانا انه اسماعيل وأعطاه عنوان فتحيه الصحيح فذهب جاسر الى هناك وضرب عمتها وزوجة ابيها واختطفها وفى الطريق وجد اسماعيل فأخذه هو الاخر حتى يحضر له حقيبة النقود. ظن البوليس ان جاسر متخفى فى شخصية عجلاتى ونشر صورته فى الصحف ورفع المكافأة (٥٠٠٠جنيه).ونصحت فردوس الزعيم بأن يقتل اسماعيل ويلقى بجثته بجوار مديرية الأمن ليظنوا ان جاسر قد مات ولكن جاسر قرر تأجيل القتل ليقوم بآخر عمليه سرقة كبرى لكى تلصق به قبل موته. ولكن اسماعيل وفتحية استطاعا الهرب ومعهم الحقيبه ولجأوا للاختباء فى سيرك الحلو وتبعتهم العصابه ودخل اسماعيل قفص الأسد عنتر معتقدا انه البلياتشو حسن(محمود لطفى)مرتدياً جلد أسد. حضر البوليس وقبض على العصابه وأنقذ اسماعيل من الأسد وسلم اسماعيل حقيبة النقود للبوليس فسأله المعلم رزق من اين أتى بالنقود فقال له سرقتهم فقال له وكيف تسرقهم ثم تسلمهم للبوليس فقال له اسماعيل أصل انا اللص الشريف.


ملخص القصة

 [1 نص]

إسماعيل عجلاتي يرغب في الزواج من فتحية، وهى وترفض الزواج من أي حد غيره مما يؤدي إلى أن يرسلها والدها لمنزل عمتها ليبعدها عن إسماعيل ويتجنب أي مشاكل قد تؤثر على إتمام زواجها من رجل أخر اختاره لها والدها.