127 Hours  (2010)  127 ساعة

6.9

السيرة الذاتية لمتسلق الجبال (آرون رالستون)، تجربته المؤلمة في الحصار لمدة خمسة أيام بين جبلين بفعل حجر ضخم ظل ضاغطاً على يديه ولا يستطيع التخلص منه، مما يدفعه لمحاولة الحفاظ على حياته بكل السبل...اقرأ المزيد الممكنة.. ويُوصله لنهاية مأساوية، ولكنها مع ذلك تمنحه حياةً جديدة. .

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




صور

  [13 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

السيرة الذاتية لمتسلق الجبال (آرون رالستون)، تجربته المؤلمة في الحصار لمدة خمسة أيام بين جبلين بفعل حجر ضخم ظل ضاغطاً على يديه ولا يستطيع التخلص منه، مما يدفعه لمحاولة الحفاظ على...اقرأ المزيد حياته بكل السبل الممكنة.. ويُوصله لنهاية مأساوية، ولكنها مع ذلك تمنحه حياةً جديدة. .

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم


  • تاريخ العرض:
  • الولايات المتحدة [ 2 مارس 2011]

  • التصنيف الرقابي:
    • MPAA
    • R



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


أراء حرة

 [1 نقد]

127 ساعة يحركها الرابط الإنساني

127 ساعة من التوتر والخوف يخالطها التشويق والإثارة التي نجح المخرج داني بويل في تصويرها من خلال فيلم غاية في الإبداع والروعة للسيرة الذاتية لمتسلق الجبال "آرون رالستون" وتجربته المؤلمة في الحصار لمدة خمسة أيام بين جبلين ...ماشدني إلى متابعة الفيلم بشغف تلك الزوايا والكادرات التي تم تصويرها من مناطق اجزم بصعوبتها باﻹضافة إلى محاولة توثيق طبيعة خلابة تكاد تنطق بكل ما فيها كما أن المونتاج وطريقة الانتقال بين الأحداث التي صورت والتي عاشها بطل الفيلم لم تكن معقدة ولم أشعر معها بالفصل حيث تم الانتقال...اقرأ المزيد من مشهد ﻷخر بسهولة ويسر ودون أي ملل بالرغم من شعور مرور تلك الساعات والأيام مرت بطبيعة باﻹضافة محاولة كشف التحدي والصبر الذي عاش فيه أرون طوال تلك الفترة ورفضه للموت وطريقة عرض حياته الشخصية حيث يشعرك بأنها لحظات أخيرة في حياته يتذكر فيها كل شيء ولكن مايؤخذ على الفيلم عدم مصداقية تعبير البطل جيمس فرانكو الذي أدى دور آرون رالستون فلم أشعر بألمه وما يعانيه نتيجة عدم إتقانه لتعبيرات وجه قوية أو على اﻷصح لعدم تقديمه تعبيرات وحركات وانفعالات صادقة توحي بكمية اﻷلم التي من المفروض أن يشعر بها من في حاله ...فكيف لشخص ظل حبيس كل تلك المدة وفي هذا الوضع ويده مضغوطة بحجر دون أن يتاثر ويتألم بشدة وأن يظهر ذلك عليه ...تصورت لوهلة أن اكثر المؤثرات الصوتية بالفيلم منحصرة في أصوات صراخ البطل ...كما أنه عندما قرر قطع يده لم أشعر بأي شيء وتابعت الاحداث دون تأثر في الوقت الذي كان من المفروض أن يفقد ذلك الشخص وعيه على الأقل نتيجة بتر يده وهذا أمر طبيعي جدا إلا أنني بنهاية الفيلم أحسست بدرجة المعاناة التي عاشها بطل القصة الحقيقي لينضمن إلى قائمة الأفلام التي يحركها الرابط الإنساني.

أضف نقد جديد


أخبار

  [3 أخبار]
المزيد

تعليقات