تعديل بيانات: فيلم - الوتر - 2010


    معلومات أساسية

    اسم العمل الوتر
    الاسم بالإنجليزية The String
    نطق الاسم بالإنجليزية Al-Watarr
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 2010
    مدة العرض بالدقائق 90
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    29 ديسمبر 2010 مصر false
    15 سبتمبر 2011 الكويت false
    تصنيف العمل
    ﺩﺭاﻣﺎ
    ﺟﺮﻳﻤﺔ
    بلد الإنتاج
    مصر
    اللغة
    العربية
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) مصطفى شعبان الرائد محمد سليم 1
    2) غادة عادل مايسة إبراهيم عبد الخالق 2
    3) أروى جودة منة إبراهيم عبد الخالق 3
    4) أحمد صلاح السعدني حسن راغب 4
    5) أشرف زكي المايسترو شريف لطفى 5
    6) سوسن بدر عايده أم مايسة ومنة 6
    7) فاطمة ناصر رانيا زوجة الراؤد الخائنة 7
    8) إيمي المصري 8
    9) محمد محمود وكيل النيابة 9
    10) سعيد الصالح الغفير خلف 10
    11) وائل سامي النقيب عمر 11
    12) رغدة السباعي 36
    13) هنا لطفي 37
    14) سلمى فخري خادمة عايده 40
    15) ماجد عبدالعظيم طبيب المستشفى 41
    16) ولاء ثروت مساعدة سعد الوكيل 42
    17) تانيا سكرتيرة سعد الوكيل 43
    18) مصطفى عرفة كاتب النيابة 44
    19) محمود عبدالعال بائع الجرائد 45
    20) مصطفى يوسف عسكرى الرائد محمد سليم 46
    21) عبدالسلام عبدالعزيز فكرى مساعد حسن راغب 47
    22) عبدالرحيم التنير زوج الام 48
    23) نورين سالم منه طفلة 50
    24) محمد قشطة ابراهيم عبد الخالق 51
    25) عيد أبو الحمد بواب مايسه 52
    26) منصور أمين الطبيب الشرعى 53
    27) حمادة حسين 54
    28) علي حسنين سعد الوكيل - منتج 55
    29) محمد صبري رجل المستشفى 56

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) مجدي الهواري مخرج 1
    2) محمود زهران مخرج سكريبت 4
    3) منال خالد مخرج منفذ 5

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) وليد صبري منتج 4
    2) أشرف عبدالمعبود مدير الإنتاج 5
    3) علي عكاشة بركات إدارة الإنتاج 6

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد ناير مؤلف 1
    2) مجدي الهواري قصة وسيناريو وحوار 2

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد مدحت موسيقى تصويرية 2
    2) أمير هداية موسيقى تصويرية 2

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) سيد هاشم منفذ خدع 1

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) صابر الحمامي مصفف الشعر 2

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أسامة الشناوي مهندس الديكور 2

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    Mohamed Elmasry (مايسة) و(منة) شقيقتان تعزفان الكمان والتشيللو بأوركسترا القاهرة السيمفوني، يُتهما في جريمة قتل الموزع الموسيقي الشاب (حسن راغب)، ويتولى التحقيق في القضية الرائد (محمد سليم) الذي يكتشف العداوة والغيرة بين (مايسة) وشقيقتها (منة)، وأن كلتاهما لديها أسبابها لقتل (حسن راغب). 271
    Neven Alzuhari تدور أحداث الفيلم حول جريمة قتل غامضةويتناول العلاقة بين الأخوات خاصة إن كنّ في سن متقاربة ويتنافسن دائما لدرجة تصل إلى المنافسة على حب رجل واحد. 145

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات
    Mohamed Elmasry (مايسة) و(منة) شقيقتان تعزفان الكمان والتشيللو بأوركسترا القاهرة السيمفوني، يُتهما في جريمة قتل الموزع الموسيقي الشاب (حسن راغب)، ويتولى التحقيق في القضية الرائد (محمد سليم) الذي يكتشف العداوة والغيرة بين (مايسة) وشقيقتها (منة)، وأن كلتاهما لديها أسبابها لقتل (حسن راغب). 271
    Neven Alzuhari تدور أحداث الفيلم حول جريمة قتل غامضةويتناول العلاقة بين الأخوات خاصة إن كنّ في سن متقاربة ويتنافسن دائما لدرجة تصل إلى المنافسة على حب رجل واحد. 145

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات
    Mohamed Kassem يعانى الرائد محمد سليم(مصطفى شعبان)من آثار قتله بالخطأ لزوجته الفنانة التشكيلية رانيا (فاطمه الناصر)بعد ان حاول الموديل (محمدشفيق) الذى ترسمه أن يغتصبها، فأطلق النار عليه فأصاب زوجته التى كان يحبها، وفى أثناء معاناته وإرهاقه من قلة النوم، تم إستدعائه للتحقيق فى مقتل الموزع الموسيقى حسن راغب (احمد السعدنى) الذى وجد مشنوقا بوتر آلة موسيقية فى الشاليه الخاص به على شاطئ العجمى، وقد ابلغه البواب خلف (سعيد الصالح) انه أرسله لشراء سجائر، وعند عودته شاهد سيارة صغيرة فى الظلام تسرع بالمغادرة، ولم يتبين أرقامها أو قائدها، ثم وجد حسن مشنوقا فأبلغ البوليس، وشك فيه الرائد فأمر بالقبض عليه، ولاحظ وجود عدد من الصور مبعثرة حول القتيل، وبالتحرى علم ان بها فتاتان من أوركسترا القاهرة السيمفونى كان حسن على علاقة بهن، وعلم من قائد الأوركسترا شريف (اشرف زكى) أنهن شقيقتان، مايسه (غاده عادل) عازفة الكمان وأختها الأصغر منه (أروى جوده) عازفة التشيللو، وإنهن أبناء الموسيقار الراحل ابراهيم عبد الخالق (محمد قشطه)، وعلم ان المنتج الموسيقى سعد الوكيل (على حسنين) كان على خلاف كبير مع حسن راغب القتيل، بسبب عمل بينهما وإمتناع حسن ان تسليمه النوت الموسيقية، مما سبب له خسائر كبيرة، ولذلك هدده بالقتل فقبض عليه، وعلم منه ان القتيل كان على علاقة عاطفية بالآخرين دون ان تعلم أى منهن وأن القتيل كان زير نساء وخدع الكثيرات من المطربات الناشئات والعازفات والكومبارس، وقابل الرائد محمد سليم عازفة الكمان مايسه، وأخبرها بموت حسن راغب، والتى فوجئت تماما بمقتله، ثم سلمها الصور التى تجمع القتيل بإختها منه، فأسرعت الى اختها وألقت الصور بوجهها واتهمتها بخطف حبيبها منها، ولكن منه دافعت عن نفسها بعدم علمها بعلاقتها بحسن واتهمتها هى بإنتزاع حبيبها منها، وبالتحريات اكتشف المحقق ان منه كانت مسافرة للعمل بالأوبرا فى الاسكندرية، ولكنها تغيبت، واعترفت له بأنها ذهبت للقتيل لتكتشف وجود اخرى لديه ولكنها لم ترها، وحاولت الانتحار ولكنها فشلت، واكتشف الرائد كذب مايسه فقد كانت تعلم بعلاقة اختها بالقتيل قبل ان يبلغها، ولكنها أخبرته بأنها ذهبت إليه ومعها الصور لتكشف خداعه لهن، وألقت الصور فى وجهه وتركته، وهى الصور التى عثر عليها الرائد مبعثرة فى الحجرة التى وجد بها القتيل، وعلم الرائد من مايسه ان زوج امها(عبدالرحيم التنير) كان يزورها فى الفراش ليلا وهى مازالت طفلة، وإعتاد على ذلك معها، كما انه كان يعتدى على امها ويقسو عليها أمامهن بسبب تناوله للخمر، وقد قدم الرائد سليم للنيابة الأربعة المشكوك فيهم، ولكن النيابة افرجت عن الجميع لعدم كفاية الأدلة، وقد عرضت مايسه نفسها على الرائد، ولكنه رفضها وأخبرها بقصة قتله لزوجته، واتهمته مايسه بأنه يحب اختها منه، غير أن الرائد أخبرها انها تذكره بزوجته المتوفاة وأنه لن يكرر خطأه معها مرة اخرى، وذهب سليم مرة اخرى لمسرح الجريمة وعثر على سلسلة كان قد شاهدها فى صورة لوالدة الفتاتين عايده (سوسن بدر) فقبض عليها خصوصا وان لديها سيارة فولكس صغيرة، وقدمها للنيابة، التى افرجت عنها بدعوى عدم وجود بصمات لها بمسرح الجريمة، وان وجود السلسلة غير كاف، واعدت مايسه العشاء ودعت زوج امها لتناوله، فطمع الرجل فى مايسه، وأحضرت له منه الشراب، فلما لعبت الخمر برأسه فتحت مايسه الموبايل على الرائد سليم، الذى استمع لإستغاثة مايسه من زوج امها، ليسرع الرائد لإنقاذ مايسه، ويكتشف محاولة زوج امها إغتصابها، فيطلق عليه الرصاص فيرديه قتيلا، ويصاب الرائد بإنهيار، ويقبض عليه ويودع المستشفى، وتذهب الفتاتان لزيارته ويعزفان له مقطوعة على الكمان والتشيللو، ونكتشف ان مايسه ومنه، هما القاتلتان بعد اكتشافهن خداع حسن راغب لهن، وذهبن إليه بسيارة أمهما الفولكس التى شاهدها البواب خلف، فخنقته مايسه وساعدتها منه، وألقين بالصور حول جثته، وسقطت السلسلة التى استعارتها منه من امها، وقامت الأختان بجعل الرائد دائما فى حالة شك، بعد ان كانت كل منهن تلقى بالتهمة على أختها، كما اكتشفنا ان رانيا زوجة الرائد، لم تكن فى حالة إغتصاب، بل فى حالة خيانة لزوجها الرائد مع الموديل. (الوتر) 3450

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    مجهول

    الوتر ... معزوفة غير كاملة

    وأنا في منتصف الفيلم كنت أشاهد مشاهد الجيدة، وأخرى تحت المستوى، مما يبين تذبذب المخرج. الفيلم يتحدث عن مقتول كان على علاقة مع أختين بدون علمهم. ويكون المحقق...اقرأ المزيد هو مصطفى شعبان، لا استطع التحدث كثيراً عن الأحداث لمن لم يشاهد الفيلم. ولكن لنتحدث عن الأداء عمتاً. سوف أبدأ بالإخراج، لأنه أساس مشاكل معظم الأفلام (إذا كان لديك العوامل الجيدة). الإخراج كان مذبذب جداً، ففي مشهد يكون جيداً جداً، ومشاهد أخرى ضعيف وسيئ. أعتقد أساس كونه جيد هو أساس الفيلم وهو السيناريو. وكنه لم يهتم بتفاصيل بسيطة، ممكن من البعد أنا يرها تافهة، من أولها التمثيل و الرتم الموسيقي(الذي في الأصل من أهم عناصر الفيلم). فبعد الفيلم أنا حقاً لا أتذكر موسيقاه، مع أنها كانت عمل أساسي. لن أتحدث كثيراً عن الإخراج لأن جودته تظهر في باقي العناصر الفنية. ولكني أحب أن أركز على مشهد الجريمة الأصلي، كان في منتهى الضعف، اخرجا، وتمثيلاً، وحتى من قبل المونتاج. ففي التمثيل لم يكون هناك تمثيل متكامل، ولكنه ليس سيء. جيد بعض الشيء. غادة عادل درست الشخصية، وكانت تمثلها بشكل جيد، ولكن ليس بتواصل. ففي بعض اللقطات (و ليس مشاهد كاملة) كنت أرى غادة عادل وليس ميسا البطلة. كانت هي وأروى جودة أختين وعزفت كمان أو فيولين. ولكن للأسف الشديد، لم يتعلموا العزف بالشكل الصحيح، فكان واضح للمشهد أنهم لا يعزفون. وهذا لا يدل إلا على عدم السعي وراء الكمال. من المخرج ومن الممثلة. غادة عادل تمتلك الإمكانيات، لكن يجب تطورها بالدراسة، و ليس فقط عن طريق الممارسة. أما عن مصطفى شعبان فلم يضيف له الدور أي جديد. وأخاف أن يكون قبله فقط ليبقي على الساحة. و لم يستطع أن يمثل أنه لم ينم لمدة أيام، وهو ما كان أساسي وليس تافهاً في الفيلم. لا أدري ما مشكلة مصطفى شعبان، ولكنه لا يستطع اختيار مشروع متكامل. أما عن باقي الممثلين فلا أري الجهد المطلوب ليكون التمثيل جيد جداً، ولكن التمثيل كان بمستوى جيد, لكن غير مبهر. أما عن أشرف زكي فكان أدائه تحت الضعيف. السيناريو، السيناريو هو الوحيد الذي ممكن أن يكون فق الجيد، ولكنه ليس جيد جداً. ف يوجد كلمات في الحوار لا تقال في الحية العامة، وهذا ما قد يقع فيه الكاتب لإنه لا يسمع ما يكتبه. ولكن الغلط في رأي التقني (و الذي ممكن أن يختلف معي فيه ال كثير) هو فكرة الصور على السرير في الجريمة، لم يبررها الكاتب، ولو كان بررها ف ليس على مستوًى كافي. هو لم يستخدمها إلا التكون وسيلة الذهاب المحقق الى الأختين. أعتقد أن السينارست هو من إهتم بالتفاصيل الصغيرة التي نجح فيها المخرج، مثل بعض النظرات أو الحركات إلخ. بعد النقد أحب أن أذكركم أن السيناريو دائما هو أهم أساس، ف لو كان السيناريو ضعيف والإخراج جيد السقط الفيلم، أما لو كان السيناريو جيد والإخراج ضعيف، ممكن أن يعدي :)
    مجهول

    الفيلم الاكثر غموضا

    تدور احداث الفيلم حول مقتل حسن راغب الموزع الموسيقي الذي يقوم بدوره احمد السعدني ويتولي الرائد محمد سليم التحقيق في القضيه والذي يقوم بدوره مصطفي شعبان ويكشف...اقرأ المزيد من خلال التحقيقات سلوك حسن السئ وتعدد علاقاته العاطفيه ويتهم في القضيه مايسه ومنه عبد الخالق عازفتا الكمان والتشيللو بدار الاوبرا‏(غاده عادل واروي جوده‏)بقتله محاوله منهم للانتقام منه بعد التلاعب بمشاعرهما معا ويلعب الفيلم علي وتر التشكيك في كل من حول حسن راغب وايضا يتهم البواب لكي يسرق امواله وسوسن بدر ام مايسه ومنه للدفاع عن بناتها ويوضح الفيلم الضغوط النفسيه التي تعرضت لها مايسه في سن صغير عندما يحاول زوج الام بالاعتداء عليها واغتصابها جنسيا وايضا الضابط الذي قتل زوجته عندما اكتشف انها تخونه مع اخر وتتضح النهايه في الاخر في محاوله لمايسه ومنه في الانتقام وقتل حسن راغب .اما عن الاداء التمثيلي فقد قدمت غاده عادل واحد من اجمل ادوارها وانها لعبت علي وتر الاغراء اما مصطفي شعبان فهى نقطه ضعف الفيلم واروي جوده فغاده عادل كانت مغطيه علي اداؤها الانفعالي الباهت اما احمد السعدني فقد اجتهد في اداء دوره وشكرا
    وليد زكي

    الغموض لايعني الكمال

    حاله غريبه تصيبك بعد انتهاء الفيلم تجعلك عاجز عن فهم مايدور في نفسك بعد مشاهدته فلاتعرف هل تتعاطف مع الاختين القاتلتين بعد ان قرروا الانتقام بشكل شخصي من...اقرأ المزيد الملحن الذي ضحك عليهما معاً .. ام تتعاطف مع ظابط الشرطه الذي قرر ان يعيش بعقدة الذنب بعد ان قتل زوجته فقرر قتل زوج ام الاختين. القصه متشابكه للغاية وبها العديد من الثغرات التي مرت دون ان يفكر فيها المؤلف وبنى اساس قصته على الغيرة الموجوده بين الاختين وهي الغيره التي نكتشف مع نهاية الفيلم انها غير موجوده من الاساس .. فلو كانت الغيره غير موجوده فكيف استطاع الملحن الحصول على الفتاتين. اجادة الاخراج والتصوير استطاعت معالجة ثغرة القصه بصورة جميله واختيار جيد للكادرات والمشاهد وهو الامر الذي يجعلك تشاهد الفيلم دون اي ملل مصطفى شعبان قدم دور الظابط بدون اقناع وهو لم يقدر على ان يكون على مستوى الاداء الدرامي للشخصيه وقدم دور الظابط المهزوز نفسياً بطريقه غير مقنعه للغايه .. فهو يحتفظ بصفاء ذهنه وتركيزه على الرغم من الهلاوس التي يعاني منها بسبب قلة النوم غادة عادل قدمت افضل ادوارها على الاطلاق وتفوقت على نفسها ويجب عليها التفكير جيداً قبل العودة الى الافلام الغريبه التي تقوم بها احمد صلاح السعدني اثبت ان الدور ليس بحجمه ولكن بمقدار الاجاده فيه العيب الوحيد في الفيلم هو نهايته والتي جاءت صادمه بدون ان يقدم لنا اي تفسير لما حدث ولكنها متناسبه للغايه مع غموض القصه وتصوير مشهد النهايه من الناحيه الاخراجيه استطاع التغطيه على اوجه القصور في القصه نفسها الفيلم جيد ويصلح كسهره تلفزيونيه لطيفه
    Usama Al Shazly

    'الوتر' عندما يحلو العزف رغم وجود نغمة نشاز

    الصورة هي لغة السينما الرسمية، وأهم ما يميز فيلم الوتر هو صورته، حيث نجح المخرج مجدي الهواري في خامس تجاربه الإخراجية في تقديم صورة غنية ومختلفة تماماً عما...اقرأ المزيد قدمه من قبل، حيث يعتمد الفيلم علي "تيمة" بوليسية تدور حول قضية مقتل أحد موزعي الموسيقى والتي تحقق فيها الشرطة من خلال ضابط مباحث غير متوازن نفسياً لحادث ما في حياته، ولكن الفيلم الذي كتبه السيناريست محمد ناير لا يتوقف عند تلك التيمة بل يغوص أعمق منها إلى خبايا النفس البشرية وتداخلاتها المثيرة للدهشة والخجل أحياناً. لا يخلو الفيلم أيضاً من العديد من المفاجأت التي تنساب بنعومة الواحدة تلو الأخرى خلال الأحداث كنقطة قوة للسيناريو، أضاف إليها الإخراج عمقاً وقدمها في صورة رائعة قادرة على بث الدهشة في وجوه المتفرجين. غادة عادل بطلة العمل تكتشف مساحة جديدة في مشوارها المهني، وتتجاوز نبؤة المخرج الكبير محمد خان حين اختارها لاداء دور الفتاة الصعيدية البريئة في فيلم في شقة مصر الجديدة، من خلال دور مركب عن فتاة موهوبة تعاني من عدة عقد نفسية وقهر لازمها منذ طفولتها، في أداء سيحسب لها في مشوارها الفني. أحمد صلاح السعدني يقدم أفضل أدواره السينمائية حتى الآن من خلال دور صغير، ولكنه أفضل كثيراً من أدوار كبيرة قدمها من قبل مصطفى شعبان نقطة ضعف الفيلم الكبرى ونغمته النشاز من خلال إصراره على تقديم شخصية ضابط المباحث في "إكلاشيه" ثابت لا يتغير منذ قدمها أنور وجدي في فيلم ريا وسكينة منذ عقود بعيدة، وكذلك محاولته اليائسة لتقليد النجم العالمي آل باتشينو في فيلمه "انسومينا" عندما عانى من قلة النوم التي أوصلته أحياناً لدرجة الهذيان، - أداء شعبان وحده أفقد الفيلم نقطتين في التقييم - . أروى جودة أيضا قدمت أداءً متوسطاً غلفته إنفعالات زائدة أحياناً، لم ترق إلى مستوى الشخصية إلا في مشاهدها في النصف الثاني من الفيلم. أشرف زكي يقدم دوراً متميزاً للغاية رغم صغر مساحته، وكذلك ممثلة العام سوسن بدر التي تصر على تقديم شخصية مختلفة ومتميزة للغاية فيلماً بعد الأخر. أما مدير التصوير مازن المتجول فهو أحد أهم نجوم هذا العمل من خلال كاميرا حساسة ناعمة أضافت للفيلم الكثير والكثير. فيلم الوتر خطوة كبيرة في مشوار الثنائي غادة عادل ومجدي الهواري، خطوة صغيرة نحو سينما تهتم بجماليات الصورة العنوان الحقيقي لها. تقييمي للفيلم 7 من 10 تم خصم درجة لضعف الحوار في بعض المشاهد تم خصم درجتين لاداء مصطفى شعبان
    nusur

    فيلم جميل ولكن

    فيلم الوتر جميل ومثير للاهتمام ذات رؤية غربية وإضاءة الفيلم وطريقة التصورير رغم أنها أتعبتني كمشاهدة ولكنها ساعدت كثيرا في أن تروي جزء من قصة الفيلم ولقد...اقرأ المزيد أعجبني الدمج بين المحقق والمجني عليه وكأنهما شخص واحد هناك ضعف قليلا في الفيلم وبشكل عام هو جيد الدور الذي مثلته غادة عادل جديد وأدائها جيد جدا ومختلف في الفيلم أكثر ما لفتني منذ بداية عرض الفيلم هو الشبه الذي بين الفنانة غادة عادل والفنانة سعاد حسني في الشكل وعندما تابعت الفيلم كانت روح أفلام سعاد حسني موجودة في الفيلم مثل فيلم شيء من العذاب شبه في الفكرة وليست التفاصيل مثل الشكل وجزء من القصة وأيضا يحي شاهين كان نحات ورسام وزوجة المحقق رسامة أيضا وهناك فيلم أخر أيضا و هذا الشبه الذي بين أفلامها والفيلم رافقني طوال متابعتي له الفيلم له الطابع الغربي وهناك فيلم لشارون ستون يشبهه Basic Instinct الجزء الثاني منه والنهاية نفسها تفريبا لكن شارون ستون تمثل دور كاتبة وليست عازفة كمان لقد تابعت الفيلم مرة ومازالت أرغب في متابعته مجددا